ها هي قد أتت من غير ميعاد إنها الشهوه ونارها اتت لتفتح لها الحصن الذي طالما اغلقته في وجهها ويأتي هذا الشئ العجيب ليدك حصونها ويفرغ مافيه وتبدأ رحلة العذاب بعدها لكي تغلق الحصن ولكن هيهات ستأتي الشهوه من جديد وتبحث عن اصدقاء قد اغصبتهم لعدم اللقاء ولا يعلموا أن في حرب داخلك