حين اتي نبأ قتل ابن الشاعرة موضي العبيدي في معركة الصريف بعد وقع نبأ هزيمة مبارك الصباح في المعركة، اتى به قرينيس بن كعمي، وأعلمها حين سألته عن مصير ابنها محمد فاجابها انه قتل، فأشعرت متحسرة على موت ابنها بعد سنوات قليلة من موت ابنها عبد العزيز في الغوص، والتي قالت فيه قصيدة :