بتعتذر ليه يا عم؟ عشان اتأهلنا بجولك؟ عشان جبت جولين بس في تلات ماتشات؟ عشان لعبت وانت مصاب؟ عشان لعبت وسط ناس كأنهم أول مرة يشوفوا بعض؟ ومدير فني عنده مشاكل عقلية؟ ووراك اتحاد من ازبل زبالات البلد؟ عشان بدل ما يقعدوكم في موسكو قعدوكم الشيشان؟ ولا الفنانين اللي طاردوكم في الفندق؟
الفطيم بيستثمر في مصر من قديم الأزل، عبد اللطيف جميل زيه، بن طلال، بن فقيه، الراجحي، ناصر الخرافي، صالح كامل، مجموعة بن لادن، سلطان بتاع المراعي.. وغيرهم كتير، وييجي تركي ده يقول الاستثمار في مصر مش عارف إيه، لا يا وجه البرص أنت اللي كاحول وغشيم وداخل البلد كملف سياسي مش كمستثمر.
مش عيب في حقك أنك ماتعرفش أحمد خالد توفيق يا أستاذ عمرو أديب، وبالأولى طبعاً مش عيبه في حق حبيبنا وأستاذنا الله يرحمه، بس التباين بين رد فعل قطاع ضخم من الشباب لرحيله وبين إعلانك صراحة إنك - يا إعلامي - ما سمعتش عنه يبين الصدع الشاسع بين ما تقدمه وتمثله أنت وبين ما نؤمن بيه إحنا.
@rachaelray
Wow! I'm also having an Israeli nite: Bleu D'Auvergne cheese, some Pain Brié, and a sip of the famous Israeli red wine, Château Pape Clément.
طبعاً مش لازم تكون خبير في المذاهب الإسلامية عشان تعرف ان المصري نادراً ما بيستقصي انتماءات المسجد المذهبية قبل ما يصلي الجمعة. بل أكاد أجزم أن جودة التهوية والتكييف أهم عند المصري من مذهب الإمام.
... وفجأة، انقضت قبضة المستشار جنينة على فك الأول وأطاحت يسراه بأسنان الثاني، بينما غاصت قدمه في معدة الثالث.. حدث كل هذا في أجزاء من الثانية، لم تفارقه فيهم ابتسامته الساخرة.
-ترى يا عمرو أنت تاخد طيارة داحين وتاجي لهنا، وتتصور معي وتنشر على الانستا والتويتر وتجول حبيبي أبو ناصر حياتي أبو ناصر وكذا. فهمت يالهضيب؟
=تمام طال عمرك.
-تاني طال زفت بعد؟ ايش بيك؟!
=سوري آسف يا شيخ.
واحدة بتتصور عادي وهي عاملة رجليها زاوية ١٨٠° في محطة المترو (زي أي مواطنة مصرية عادية بتثور ضد القبح وهي راجعة من الشغل) ويقوم ده يبص لها بكل بجاحة، رغم أنه لابس تي شيرت مخطط مجتمعي راسخ عديم القلع
إلى حبايبنا السوريين في مصر (اللي هم صحاب البيت، مش ضيوف ولا غيره)، لما تلاقوا حاجة زي دي عدت قدامكم فوتوها وماتحطوش في بالكم وامسحوها فينا. دول بلحاوية عادي يعني، احنا بنعاملهم بتكبير الدماغ برضو.
تخيل لعبة كراسي موسيقية فيها كرسي واحد وشخص واحد قاعد بالفعل على الكرسي ده، ومصمم يجيب ناس تعمل نفسها بتلعب معاه، ويجيب ناس تعمل نفسها تشجعه يكسب الكرسي الوحيد ده.
عمري ما اتمنيت الألم لحد، حتى الطغاة اللي عذبوا شعوبهم عمري ما اتمنيت لهم موتة بشعة زي القذافي مثلاً، كان نفسي فقط في محاكمات محايدة مظبوطة وينتهوا على سرير مستشفى السجن وحسابهم بعدها على الله.
ثم جاء بشار الأسد.
ماعرفش ايه نوع الغباء اللي يوحي لصاحبه أن إعجابك بمسلسل أو إعلان أو بدلة ده شيء محتاج تخصص ودراسة وبورتفوليو، وأن العامة والدهماء لما يقولوا أن المسلسل الفلاني مش عاجبهم يبقوا بيعتدوا على التخصص.
الوطن: بناء على طلب محمد صلاح، الأمن يمنع الظباء والبطاريق والقطط الشيرازي من الوصول إلى اللاعب المغرور، والبوفيه يفاجأ بطلب اللاعب تناول صغار الباندا المشوية على العشاء.
التنوير على الطريقة المصرية: الدكتور خالد منتصر ما شافش في رانيا علواني (البطلة العالمية، عضو مجلس الشعب، الطبيبة، عضو مجلس إدارة أكبر نادي في الشرق الأوسط وأفريقيا، مدربة أكبر منتخب عربي للسباحة) إلا ثنائية حجاب أو سفور.
بهدوء وبدون زعل، لو أنت من الناس اللي بتشوط القطط وتضرب الكلاب في الشارع يبقى لازم تشوف أصل الموضوع وتعالجه، لأن ده فعلاً خلل كبير ممكن يتحول لخطر عليك وعاللي حواليك، وأنت مش عايز كده.
يا واطي يا ابن الواطي.
قبل ما أشوف علي جلال كنت راسم له صورة ذهنية تلقائية مبنية للأسف على الجنان اللي في رسمه، بالتالي يوم ما قابلته استغربت أنه كيوت خالص زي مانت شايف كده :)
الشخص اللي بيقول أن صلاح (اللي طلع من قريته عشان يتحول لهداف البريمييرليج، صاحب الجولدن بووت، مرشح أفضل لاعب في أوروبا، اللي طلع مصر كأس العالم، اللي بيسمع الآلاف بيغنوا له كل أسبوع...) مغرور، هو نفس الشخص اللي مستعر يزور بيت أبوه من ساعة ما اتوظف في شركة المياه.
في واحدة ست في العصافرة جمال عبد الناصر، قبل عروس دمشق بشوية (قدام روبيان بتاع السمك) بتبيع عصير رمان فريش، بتعصرة قدامك بالطلب. الكباية ب٥ جنيه.
هذا الإعلان غير مدفوع الأجر.