أتذكر في أيلول عام ٢٠١٩ كنت بشتغل ممثل خدمة عملاء باللغة الإنجليزية الفكرة كنت اتذكر دائما إن المتحدثين الأصليين فاهمين كلامي وده ماكنش بيضرب الجودة بتاعة المكالمة ولكن الهنود واللاتينيين ولاد الزنيوكة كانت المكالمة فيها ربعمائة طلب إنهم يكلموا واحد تاني خمسين شتيمة للأكسنت بتاعي