مَهما تُؤلمنِي الحيَاة، سأستخرِجُ الجَمالَ من أهوَالِها، مَدرستِي عَضلةُ القلبِ وسأختار دائمًا الحُبَّ بدلًا من الكَراهية، حتى لو علمنِي العَالمُ غيرَ ذلك!

الأشيَاء التي حَدَّدناها مُسبقًا لَيستْ مُثيرة للاهتمَامِ بعد فَترةٍ!

عندما تُكرِّرُ الحَياةُ الاختِبارَ فذلك لأننا لَمْ نتَعلَّم الدرسَ بَعْد!

أنا أُحِبُّ عندما أجِدُ شيئًا ذا قِيمَةٍ، شيءٌ فَرِيدٌ من نَوعِهِ، شيءٌ من عَالمٍ آخَر .. مِثْلُك!

لا تُصبِح الشخصَ الذِي دَمَّركَ ذاتَ يَومٍ!

عندما تكُونُ البَصِيرة يَقِظة، لا تَهتزُّ الآذَانُ بمُقدمَاتٍ كَاذِبةٍ!

اُصرُخْ، حتى تخْرُج كل العُقدِ العَالقةِ في حَلقِك، كل الأسئِلَةِ التي لم تتِمَّ الإجَابة عليها، كل الأشيَاءِ التي لم تفْهَمها، كل الأوقَاتِ التي شَعرتَ فيها بالإحبَاطِ لأن توَقعَاتِك لم تَرْقَ على الحَقائِقِ!

يَمنحُكَ الشعُورُ دائمًا فُرصةً لِجَعلِهِ حَقِيقيًّا، تمامًا كما تَمنحُكَ الحَياةُ لحَظاتٍ لتشْعُرَ بها أنكَ على قَيدِ الحَياةِ.. وأشعُرُ بأنني على قَيدِ الحَياةِ بسَببِ ما تَجعلُنِي أشعُرُ بِهِ!

الشيءُ المُثيرُ للسُخريةِ هوَ أنهُ لا يَهمُ عددُ السَّجائرِ التي تُدخِنُها، أو عددُ اللّكَماتِ التي تضربها بالحَائطِ، أو عددُ الدموعِ التي تذرِفُها، أو الفَطائرِ التي تأكُلها كلُ هذا غيرُ ذي صلةٍ ولن يحلَ مُشكلتكَ .. ينتهي بكَ الأمرُ فقط إلى الحُصولِ على رئةٍ مُلوثةٍ، ويَدٍ مكسُورةٍ، وعينينِ مُنتفختينِ، وزِيادةٍ في الوَزنِ، وكأنك لا تُعانِي من مشَاكِل كافيةٍ!

(لقَد فعَلتُ ذلك لأنكَ أحبَبْتَ ذلك) لا يُوجدُ نَمطٌ للجُملَةِ بهذا الجَمَالِ، لقَد تَعلَّمَ ما تُحِبُّهُ وعَمِلَ مَعَك فَوقَها!

أتَمنَّى أن أرَى كم أنتَ رائِع ولا أشُكُّ في ذلِك!

وَقتِي هُوَ أن أعِيشَ حَيَاتِي، لا أن أُشَاهِدَها تَمُرُّ!

أفضَل تعَلُّم هوَ ما نَحْصُلُ عليه من خِلَالِ العَمَلِ والفَشَلِ!

قضَيتُ الليلُ أحلُمُ بك، لأنك الحَقِيقة الوَحِيدة التي أُريدُ أن أعِيشَها!

قِيمَة الصَّدِيق الجَيد هيَ رُوحُه!

قالَ لهَا: أُحِبُّكِ عندما تَبتسِمين عندما أستفِزُّ تِلك اللحظَة بِنَفْسِي عندما يَكُون أفضَلُ "مِكيَاجٍ" تَرتدِيه هو ابتِسَامتكِ بِجَانبكِ أنا لسْتُ شَاعِرًا، لأنكِ تَكتُبِينَ أجمَلَ شِعْرٍ بإطلَالتِكِ هذه وتِلك الِابتِسَامةِ!

يَتطَلَّبُ الإزهَارُ المُرُور بجَمِيعِ الفُصُولِ!

في هذا اللَّيلِ بَينما تنتَشرُ النَّار في أفكَارنا بضيَاءٍ دون حَرْق، حيثُ نكونَ أنا وأنتَ جُزء من هذا العَملِ الفنيِّ الفَذ، أودُّ فقَط ألَّا تَنتهِي فِيه مُتعة الحِوَارِ الجَزل وألَّا يَصِلنا الفَجر!

أنتَ لستَ مَوضُوعًا مُثيرًا للاهتمَامِ في الكِتَاب، أنتَ صَفحةٌ فَارِغة يَتخطَّاها الكثيرُ من النَّاس!

النَّرجسِي هوَ بَطلٌ أولُمبِيٌّ في فَنِّ التَّلاعُبِ!