تَعَالِ
أَعِيدِ لِمزَاجي صَحْوَه ُ
وامْضِ بِي حيثُ
شَاءَ الخَيال
واِنْهَضِ
مِنْ سُباتكِ ياوَرْدَتي
فبُستاني اِشْتاق
رَيَّا الربيع
أرجِعِيني
لِنفسي -محبوتي-
كَ نَدىٍ يُصَافح ُ
شَفا البَتلات
ودثِّرِيني
مابَقِيَ مِنْ عِطْرُكِ
واجعَلِ نَسيمكِ
يُلطِّفُ هَامَتي
تَعَالِ
لقدْ طالَ