@ShaykhSulaiman Since the start of the occupation 70 years ago

@ShaykhSulaiman they were all lies.

@jacksonhinklle this is The only thing they know to do

@ShaykhSulaiman Evil

@ShaykhSulaiman Brave

من منظور "الريد بيل" (Red Pill)، ارتكب الرجل عدة أخطاء جسيمة، نابعة من فشله في الحفاظ على إطاره (Frame)، والتعرف على العلامات الحمراء (Red Flags)، وفرض الحدود. إليك تحليلًا لأخطائه ومبادئ "الريد بيل" التي انتهكها: 1. تجاهل العلامات الحمراء - الخطأ: كان الرجل على علم بأن خطيبته كانت تحت سيطرة أمها، وهي علامة حمراء كبيرة - النتيجة: بافتراضه أن الفتاة ستتغير بعد الزواج وتتحدى تأثير أمها، تجاهل حقيقة أن النساء غالبًا ما يقلدن سلوكيات النماذج المؤثرة في حياتهن (في هذه الحالة، أمها). - الحل وفق "الريد بيل": كان عليه إنهاء العلاقة عند ملاحظة العلامات الحمراء التي لا يمكن إصلاحها. 2. الفشل في فرض الإطار والقيادة - الخطأ: دخل الرجل في الزواج دون أن يفرض هيمنته أو يضع حدودًا واضحة. أمله السلبي في أن تتغير الزوجة بعد الزواج يعكس افتقاده للقيادة. - النتيجة: بدون إطار قوي، عادت الزوجة إلى سلوكها المتأصل (الهيمنة وعدم الاحترام)، ورأت فيه ضعفًا لا يستحق الخضوع. - الحل وفق "الريد بيل": على الرجل أن يقود بالأفعال، وليس بالأقوال. كان عليه أن يظهر ثقة لا تتزعزع ويفرض الحدود من خلال الأفعال (مثل سحب الاهتمام أو رفض تحمل عدم الاحترام). 3. محاولة التفاوض على الاحترام - الخطأ: عندما أصبحت الزوجة مسيئة، توسل إليها ("سأحترم نفسي ولن أضربك")، محاولًا التفاوض على الاحترام من خلال الخضوع. يعلم "الريد بيل" أن الاحترام لا يمكن التفاوض عليه؛ بل يجب أن يُكتسب من خلال القوة ويُحافظ عليه من خلال "التهديد الضمني بالخسارة" (Dread). - النتيجة: توسله أظهر ضعفه، مما شجعها على تصعيد الإساءة لاختبار حدوده. - الحل وفق "الريد بيل": تطبيق "الوصايا الـ12 للعلاق��ت": لا تسمح أبدًا بإهانتها لك. لا تقدمها أبدًا على مهمتك في الحياة. 4. إشراك العائلات (اللجوء إلى التحقق الخارجي) - الخطأ: بإشراكه العائلتين، تنازل عن سلطته، مما أضعف موقفه كقائد في العلاقة. يؤكد "الريد بيل" على الاعتماد على الذات والتعامل مع النزاعات داخليًا. - النتيجة: عدم تحرك العائلات كشف عن عجزه عن فرض الاحترام، مما عزز ازدراء الزوجة له. - الحل وفق "الريد بيل": التعامل مع النزاعات بشكل خاص. 5. التفاعل العاطفي (فقدان السيطرة على المشاعر) - الخطأ: بكاؤه أمام الشيخ والزوجة (المفهوم من حالته العاطفية) أظهر افتقاده للسيطرة العاطفية. يعطي "الريد بيل" الأولوية للتحكم العاطفي وعدم الارتباط بنتائج محددة (Outcome Independence). - النتيجة: التفاعل العاطفي المفرط يقوض استقرار الرجل، مما يجعله غير جذاب كقائد. - الحل وفق "الريد بيل": الحفاظ على "عدم الارتباط بالنتائج" — التركيز على الحلول، وليس النداءات العاطفية. الطلاق، إذا لزم الأمر، يجب أن يتم بحزم، وليس كإنذار دموع. الخلاصة: وصفة "الريد بيل" نصيحة الشيخ بالطلاق تتماشى مع عقلية الوفرة (Abundance Mentality) في "الريد بيل" — فلا علاقة تستحق التضحية باحترام الذات. أخطاء الرجل نابعة من تربيته "البلو بيل" (Blue Pill) (الأمل في التغيير، وتقديم احتياجاتها على سيادته). لتجنب تكرار ذلك، عليه: - الفحص بدقة للعلامات الحمراء (مثل التبعية الأسرية، عدم الاحترام). - القيادة بغرض، وليس بأمل سلبي. - فرض الحدود من خلال الأفعال، وليس التوسل. - الابتعاد عندما تستمر السمية، والحفاظ على طاقته العقلية لأهداف أعلى قيمة. بمصطلحات "الريد بيل"، كان فشله الأكبر هو الاعتقاد بأن الحب يمكن أن يتغلب على الطبيعة. سلوك الزوجة كان متوقعًا؛ ومهمته الآن هي إعادة بناء إطاره واستيعاب دروس الاستراتيجية الجنسية. ملاحظات مهمة: -لا يقصد الإساءة للشيخ ولكن نصيحته لم تكن في محلها ابدا. - الحلول المقترحة عامة لكل خطأ ذكر لا لحالة الرجل بالتحديد

@feziaa_ مش طبيعي هذا الرجل بدنا حسابه 😂

@MyLordBebo smart

@jacksonhinklle all the free mind people do.

@jacksonhinklle W

@MyLordBebo imagine what have they done in 70 years.

التحليل الكامل للسيناريو وفق منظور ريدبيل: لماذا غالبية الرجال سيمبات؟ 1. الشرطنة المجتمعية (Social Conditioning): الرجل مبرمج اجتماعيًا على تجنب الصراحة في مطالبه خوفًا من اتهامه بالاستبداد أو التقليدية، خاصة في عصر يسود فيه خطاب المساواة المطلقة. مثال: لو قال "المنزل يجب أن يكون نظيفًا، وأنتِ سعيدة"، قد تتهم إجابته بالتقسيم الجندري التقليدي، مما يجعله يتردد في التعبير عن توقعاته. 2. الخوف من فقدان القبول (Fear of Rejection): الرجل يخضع هنا لاختبار القبول (Approval Test)، حيث يرى أن موافقة المرأة مرتبطة بمدى استجابته لشروطها، حتى لو كانت غير منطقية. وفق منظور ريدبيل: "المرأة لا تحترم الرجل الذي يضحي بمعاييره لإرضائها". 3. عدم فهم الاختبارات الضمنية (Shit Tests): السؤال ليس حقيقيًا، بل هو اختبار سلطة (Power Test) لقياس تمسك الرجل بحدوده (Alpha) أو استعداده للتضحية بمعاييره (Beta). الرجل فشل في التعرف على الاختبار، فتعامل معه كسؤال مباشر بدلًا من كونه اختبارًا للقيادة. 4. الراحة في دور "البيتا المُرضي" (Comfort in Beta Role): كثير من الرجال يعتقدون أن التضحية ستحقق القبول، لكن هذا يناقض مع التفضيلات الانثوية خصوصا في عمر صغير. المرأة تنجذب للرجل الذي يظهر عدم اكتراث انتقائيًا (Strategic Indifference)، بينما الرجل هنا يخشى فقدان اهتمامها به. 5. النظرة الثنائية للسؤال (False Dilemma): السؤال صُمم كمعضلة زائفة (Either/Or) لتوريط الرجل في اختيار يفضح ضعفه. الرد الفعال يعيد صياغة السؤال بدلًا من الاختيار بين خيارين سيئين، مثل: "عندما نعود للمنزل، سنعمل معًا لنجعل كل شيء مثاليًا". تحليل لرد جديد: ١. رفض الاختيار الثنائي بشكل قاطع (Rejecting the Frame): لم يُجب على السؤال أصلاً، بل فرض إطارًا جديدًا يُلغي الاختيار المُزيَّف (المنزل النظيف vs. سعادتها). الفكرة: الرجل الألفا لا يُدخل نفسه في معادلات المرأة الافتراضية، بل يفرض قواعده بوضوح. ٢. التحديد الأحادي للحدود (Unilateral Boundary Setting): عبَّر عن توقعاته بدون تلميحات أو تفاوض: "المنزل نظيف" ← شرط غير قابل للنقاش. "مسؤوليتي كرجل" ← تأكيد على دوره القيادي دون طلب الإذن. الفكرة: الألفا لا يشرح أو يبرر، يُعلن ما يُريده بثقة. ٣. السيادة المُطلقة (Uncompromising Dominance): عبارة "لا أتقبَّل الفوضى، ولن أتنازل عن معاييري" تُلغي أي إشارة للتعاون أو "حل المشكلة معًا". الفكرة: القيادة الحقيقية لا تحتاج إلى "فريق"، بل إلى شخص يُطبِّق سلطته بسلاسة. لماذا يُعتبر هذا الرد "ألفا" بحق؟ يُظهر السيادة (Dominance): لا يُخفي توقعاته خلف لغة دبلوماسية، بل يضعها كحقائق مسلَّم بها. يُجنِّبه تصنيف "بيتا": تجنَّب الإجابات التي تطلب رضاها (مثل: "سأختار سعادتك") أو تُظهر استعدادًا للتضحية (مثل: "سنعمل معًا"). يُحافظ على الإطار (Frame Control): لماذا يهمل الرجال هذه الاستراتيجيات؟ 1. الجهل بديناميكيات القوة: معظم الرجال لا يدركون أن العلاقات قائمة على تفاوض خفي حول الهيمنة (Dominance Hierarchy). 2. الخوف من الوحدة: يفضلون البقاء في دور "البيتا" على المخاطرة بفقدان العلاقة. 3. الثقافة الرومانسية: الأفلام تروج لصورة الرجل "المطيع" كرمز للحب، مما يشوه فهمهم للجاذبية. لغة الجسد وردود الفعل العاطفية في الفيديو: 1. الرضا الظاهري: قد تظهر الفتاة ابتسامة خفيفة أو إيماءات موافقة كتأكيد على هيمنتها في التفاعل، حيث تشعر بأنها تتحكم في الموقف. 2. الخيبة (Disappointment): الإجابة الآمنة تشعرها بالملل لغياب التحدي. مثال: تنهد خفيف أو نظرة جانبية، كإشارة لعدم الاكتراث. 3. سهولة التوقع (Predictability): انخفاض التواصل البصري أو نبرة الصوت يشير إلى فقدان الإثارة، لأنها تعرف الآن كيف "تتحكم" فيه. التحليل النهائي: الرضا الظاهري يعكس نجاحها في جعله "بيتا مُطيعًا"، بينما الخيبة تكشف إدراكها أنه لا يوفر التحدي العاطفي الذي تحتاجه. سهولة التوقع تقتل الإثارة، لأنه أصبح "مسخرًا" لخدمة توقعاتها. الخلاصة: الرد الفعال لا يهدف إلى إرضائها، بل لتحقيق التوازن ��ين التحدي والراحة (Challenge vs. Comfort) الذي يشعل الجاذبية. الرضا الظاهري والخيبة الباطنة إشارة لفشل الرجل في اختبار القيادة.

@CoachKareem_RP كوتش بدك ترجع تحمل بثوث القناة الثانية على الاولى؟

RT @CoachKareem_RP: الحلقة الأولى بعد انقطاع سنة و نصف تقريبا في القناة الجديدة 🔻🔻🔻

@FdFdHME نهاية بيتا مزود حزين

@MyLordBebo why did'nt he say that to Netanyahu?

@Haqiqatjou They should debate it.

@FdFdHME أفضل من انك تكون مفكرهم ملائكة لا يخطئن الان ركز على اهدافك وتعلم عن طبيعة المرأة وغرائزها لا تستعجل