ترامب لاتتابعوا تصريحاته الفلسطينيين صامدين في غزة وستكون مقبرة لمن يقترب منها نحن ننتصر أو نستشهد نحن نعشق الشهادة مثلما انتم تعشقون الحياة الله اكبر والسلام ختام

ماندري الصهاينة الارها��يين يعيشون بكوكب اخر غير الارض ويعايشون بشر غير الجنس البشري أو أنهم وصلوا لحد العظمه والجنون وحفظوا دروس ترامب ولذلك يتعاملوا مع الآخرين بفوقيه وغطرسه غزة العزة ارض اهلها ستكون مقبرة لكم نحن ننتصر أو نستشهد نحن نعشق الشهادة مثلما انتم تعشقون الحياة

ترامب في وصلة هذيان جديدة عن غزة كـ"موقع عقاري مميز".. مع إضافة جديدة! عاد بالأمس وأكد أنه ملتزم بشراء غزة وامتلاكها، مضيفا "قد أمنح أجزاء منها لدول أخرى في الشرق الأوسط لإعادة بنائها". عاد وأكّد الفكرة بقوله: "غزة موقع عقاري مميز لا يمكن أن نتركه، وسنقوم بإعادة بنائها عبر دول ثرية أخرى في الشرق الأوسط". أضاف بعض التفصيلات الهامشية كقوله "لا يوجد شيء (في غزة) للعودة إليه. المكان عبارة عن موقع دمار. سيتم هدم الباقي. سيتم هدم كل شيء". الإضافة هنا هي الحديث عن منح أجزاء من القطاع لدول أخرى لإعادة بنائها، ما يطرح سؤالا عن هوية تلك الدول (بفرض وجودها، وهو مُستبعد) في ظل الرفض العارم (عربيا) للمشروع ، بجانب سؤال يتعلق بالملكية: هل ستدفع تلك الدولة أموالها عبر "البلطجة"، أم ستأخذ حصة في "المشروع العقاري"؟! نسأل من باب الجدل النظري مع السفاهة والسفهاء، وإلا فأي عاقل يمكن أن يصدّق أن بوسع ترامب أن يقرّر (في ساعة هذيان) مصير شعب يقاوم منذ مئة عام، وأفشل كل مشاريع تصفية قضيته، ومن ورائه أمّة بمليارين ترى تلك القضية شأنا مقدّسا لا يمكن التلاعب به؟! لم يحدث ما هو أقل من ذلك حين كانت أمريكا في أقوى حالاتها في التسعينات حتى مطلع الألفية الجديدة، فهل سيحدث بالجعجعة والعالم في حالة من التعددية القطبية؟! يبقى القول إن لهذا الكائن ميّزة جميلة ومعه صاحبه المهووس بالبقاء في السلطة (نتنياهو)، تتمثّل في أنهما يمنحان قضية فلسطين حالة من الحضور العربي والدولي لم يسبق لها مثيل منذ زمن، تضيف المزيد لمرحلة "الطوفان" وتوحّش "الكيان" في الحرب، مقابل بسالة مقاومتنا وعظمة صمود شعبنا. هامش: وصف المستشار الألماني (شولتس) بالأمس مشروع ترامب بأنه بـ"فضيحة" و"فظيع جد��"!

القيادية الطلابية البريطانية، فيونا لالي: "ما يقترحه ترامب هو التطهير العرقي لمليوني فلسطيني، هم أحفاد الذين طُردوا من أرضهم في نكبة 1948. خطة ترامب ليست فقط بربرية بل من المستحيل تنفيذها دون إحداث اضطراب ثوري وانتفاضات في أرجاء المنطقة، خاصة في أماكن مثل مصر والأردن".

مراسل صحيفة هآرتس العبرية في نيويورك إيتان، بعد ترحيل الطلاب الأجانب المؤيدين للفلسطينيين:"هذا خطير.. عندما تخلق جواً يمكن فيه لأي معارضة أن تعاقب بالترحيل، فإن ذلك يبعث رسالة تخويف ليس فقط للطلاب الأجانب، بل لأي شخص يجرؤ على انتقاد إسرائيل أو الإدارة، وهذا يخلق جواً سبق أن رأيناه من الأنظمة الاستبدادية".

النظام العالمي اليوم بفضل طرامب الإرهابي الصهيوني أصبح منهار وفاشل ومنتهك والحرب العالميه الثالثه على الأبواب لان الدول لن تسكت على تعرض مصالحها للخطر بفعل طرامب وحلفائه