تقول الشاعرة الجاهليّة، أم الضحّاك المحاربية:
شفاءُ الحبّ تقبيلٌ وضمّ
وَجرٌّ بالبطون على البطونِ
وَرهزٌ تهملُ العينان منهُ
وَأخذٌ بالمناكب والقرونِ
*الرهز: الحركة اثناء الممارسة
*المناكب: جمع منكب، وهو الكتف
كان محمد بن حامد يعشق عُرَيْب المأمونيّة، إذ كانت عريب مغنيةً محسنة، وشاعرةً صالحة الشعر، وكانا يتبادلان أطراف الحديث عن طموحاتهم ورغباتهم الجنسية وقاموا بتسمية هذا الحِوار بـ"تعديد الذنوب"، وقامت بوصفٍ دقيقٍ لما تشتهيهِ من الجماع لمحمد بن حامد، فقالت:
يا هذا قم بما نحن بصددهِ،
ومن ما ذُكر في باب التغزّل بالمرأة وعظيم صدرها، "يتخيل" الشاعر هذا الحوار بينه وبين حبيبته، اذ يتغزل بها وهي ترفض، إذ تعتبر أن غصن الرمّان (الذي شبّه صدرها به) لا يقوى على حمله، وترفض تشبيه جمالها بشيء، وتمنعه من التشبيه فيقول:
وقايستُ بالورد المصفّفِ خدّها
فصدّت وقالت: من يقايس
في القصيدة المرعبة أدناه، والمكوّنة من 126 بيتاً، نقف مذهولين أمام هذا الشاعر، فقد نظم الأمويّ ذي الرمة غيلان بن عقبة، أحد أفضل القصائد التي مرننا عليها، فصاحةً وبلاغة، موجهةً لحبيبتهِ.
إذ حتى لو اضطررت لاستخراج المعاني المقصودة، والمرادفات، سيضطر القارئ مجدداً لتفسيرها (أي
كانت نساء العرب تقضين على الشهوة باستخدام الألعاب الجنسية المتوفرة أو المصنوعة من الحرفيين حسب الطلب، أطلق عليه العرب مسمى "الاكرنبج"، وهو الأداة التي تسمى الآن Dildo، ومن لم تجد لها من يصنعه إتخذت القثاء، وهو الخيار الطويل، او ما يسمى بالدارجة في بعض البلدان الطرح.
أخيل من واشمة أستها
من ما ثبُت عن فتيات العرب، استخدامهن لتقنيات الوشم والخرز في الاعضاء التناسلية، أو الصدر، وغيرها، ولا تعدّ هذه الممارسات حديثةً أو غزواً فكرياً كما يتصوّر البعض، بل كانت تتباهى به المرأة وتعتبره من علامات الجمال والتميّز، ومن الطريف ان هناك مثلا عن وشم الأست
⚠️(ثريد) رصد الأمراض التناسلية عند العرب قديماً.
نقوم في هذا المنشور بمشاركة الممارسات والاستنتاجات التي توصّل لها الحكماء (الأطباء) العرب قديماً، في رصد الأمراض التناسلية (الجنسية) وعلاجها إن أمكن، يمكن لهذا المنشور أن يساهم في إثراء المحتوي العربي وتوفير نظرة شاملة غير مفصّلة
@Ourdeepwebb
الكبت والحرمان الجنسي تسبب في اعتقاد هذا الغلام أن ما يفعلهُ في المادة المرئية المرفقة شيءٌ مضحك، سخيف جداً، حبذا لو ابتعت عقلاً من العطار.
يقول النابغة الذيباني في وصف دقيقٍ -وما اجمله- للسمينة، حيث يقول ان كبر صدرها يمنع الثوب او القميص من ملامسة بطنها، وكبر اردافها ومؤخرتها يمنعه ايضاً من ملامسة ظهرها، واذا تناوحت الياح -اي اتت من كل ناحية- وجدت بين جسمها والثوب هواءاً خالياً، فتمكنت من رفعه، فيبدو ما تحته فينتبه
⚠️(ثريد) بحث تسريحات الشعر والتزيّن عند نساء العرب قديماً
ملاحظة: هذا البحث منقول بكامله وتفاصيله من صفحة لغاتيزم lugatism، والذي لم نستطع بأي حالٍ من الأحوال الحصول على موافقتها دون ذكر مصادرها لعدم إمكانيّة التواصل معها، لذلك سنقوم بتوفير صفحتها ومصادرها في نهاية هذا المنشور.
( قضيب ابن ألغز العظيم أو بالدارجة الإنجلينزية Monster dick ) يذكر عبد الملك الثعالبي في كتابهِ ثمار القلوب في المضاف والمنسوب، أن ابن ألغز وهو رجل من إياد، كان أعظم الناس أيراً واشدّهم نكاحاً، إِذا انعظ وتحرك يستلقى على قَفاهُ فيجئ الفصيل الأجرب، فيحتّك بأيره يَظُنّهُ الجذل،
قال الهيثم بن عدي عن صالح بن حسان:
جلست فتاة ذات يوم بين فتيات قريش، فشهقت، حتى كادت أضلاعها أن تتحطم، فقلن لها: يا أمة! مالكِ؟ قالت قتلت نفسا.
قال فتشاهقن جمعٌ، ثم قلن أي أمه! وكيف قتلت نفسا؟
قالت خرجت يوما من الحمام فجلست في المسلخ (المكان الذي تُخلع فيه الثياب) أتوضأ، ومعي
Pick me girl example
جارية المتوكل، أمّ المعتز بالله، كانت ترسل الشراب له مع جارية لينكحها وتدعوه لنكاحها هي أيضاً (أي أم المعتز بالله) في الليالي القادمة.
تناول أبي حكيمة مشكلته الشهيرة في عدم إنتصاب قضيبه، ودافع عن نفسه بأن قال أن فرج زوجته هو الوسيع ما أثر على رغباته وانتصابه فقال:
أنا شيخ وإمرأتي عجوزُ
تراودني علي ما لا يجوزُ
تريدُ أنيكها في كلِّ يومٍ
وذلك عند أمثالي عزيزُ
إذا هو فاتَها غضبت وصدّت
كما تغضَّبُ المَرَةُ
الموضة الموثّقة لعرب الأندلس في قرطبة أثناء خلافة الدولة الأمويّة.
⚠️ صاحب حساب ruslanamedieval عبر منصة تيك توك يقوم بتوفير تصاميم جميع الثياب بنفس الجودة التي كانت تستعملها الأقوام سابقا، سنقوم بتوفير كتاب عن الملابس عند العرب قديماً في أقرب فرصة.
ذٌكر في الأثر، أن عٌريب المأمونية، كثيرة العلاقات بين الرجال، وتسببت لخلافاتٍ كثيرة بين أبناء المأمون، وكان منها، أن مرّة زاد تعلقها وحبها لخادم المتوكل صالح المنذري، ويقال انها تزوجته سراً، حتى تداول الجواري أخبارهم في القصر، ومنها ما روي من القصص أنها دخلت على إحدى الجواري
كان الوليد بن عقبة قد أكثر في الشرب ذات مرّة عندما كان واليا على الكوفة، واضطر لإمامة المسلمين في صلاة الفجر، حتى صلّى بهم الفجر أربع ركعات، وسألهم هل أزيدكم؟، ومن ما قاله من شِعر أثناء صلاته وهو ثمل قبل أن يتقيّا في المحراب:
علق القلب الربابا ... بعدما شابت وشابا
وقد وثّق
ويقول ابن نباتة في معشوقتهِ السمينة، ويبدو أنّه وصف وضعيتها بما يسمى في الدارجة العربية (الوضع الفرنسي):
ملأت إنسان عيني عسجداً
من خدودٍ قد ملاها الحُسن صِبغا
قلتُ للرِّدفِ: أريني، فانثنت
ثمّ قالت: هكذا الإنسان يطغى
📕 اليواقيت الثمينة في صفات السمينة
⚠️ (ثريد) المغامرات الجنسية للرّسل والسفراء عند العرب
إن استخدام تكتيكات مصائد العسل سياسياً، كانت مستخدمة وبكثرة لدى عمّال الخلفاء، للرٌّسل، والسفراء، الذين يرسَلونَ من قبل حكّامهم أو من نظرائهم، سنقوم بوضع البنان لنقل ما تم توثيقهٌ من الممارسات التي استخدمها العرب في هذا
من قام بتأليف معزوفة نينوى؟ وفيما كان يفكر يا ترى؟
حرائق نينوى هي معزوفة موسيقية سيمفونية، ويُختلف حول مؤلفها، حيث يقول البعض بأنها مقطوعة موسيقية آشورية قديمة، بينما يرى آخرون أنها موسيقى حديثة ألّفها في الثمانينيات مؤلف موسيقي إيراني.
كان أحمد بن المدبّر و الحسن بن وهب يعشقان جارية يقال لها بنان وهي جارية ابن حماد.
فأرسل بن المدبّر لها لملاقاته، فرأى أنها ترتدي قميصا جديداً فسألها عنهُ، فقالت: "أهداهُ لي الحسن بن وهب بالأمسِ فلبستهُ اليوم وجئتك!
إنما أمرك طاعة، وقربك أسعد السعادة"، فقام إليها فأشبعها نيكاً،
من شِعر ضمرة النهشلي وهو شاعر جاهلي، ويبدو من خلال شعرهِ أن العرب كباقي الأقوام طبّعت الزواج من الطفلة في سنّ العاشرة:
متى تلقَ بنت العشر قد نُصَّ ثديُها
كلؤلؤة الغواص يهتَزُّ جيدها
تجد لذةً منها لخفة روحها
وغِرَّتها والحسنُ بعد يزيدها
وصاحبةُ العشرين لا شيء مثلُها
فتلكَ التي
يوماً قال عبدالملك بن مروان للأخطل: صف لي الخمر!
فقال الأخطل:أولها صداع وآخرها خمار(..) حتى قال:
إذا ما نديمي علني ثم علني
ثلاث زجاجات لهن هدير
خرجت أجر الذيل حتى كأنني
عليك أمير المؤمنين أمير
( ربيع الأبرار ونصوص الأخيار )
قال أبو محمد التيمي معظما سكرةَ الخميس:
شربت من الخمر يوم الخميس
بـالكـاسِ والطـاسِ والقـنقلِ
فـمـا زالت الكـأس تـغتالنا
وتـــذهـــب بــالأول الأولِ
إلى أن توافت صلاة العشا
ونـحـن مـن السـكر لم نعقلِ
فـمـن كـان يـعرف حق الخميس
وحــق المــدام فـلا يـجـهـلِ
#الخميس_الونيس
قيل في الاستمناء على لسان ابونواس مخاطباً جاريتهُ:
إن تبخلي بالرَكبِ المحلوقِ
فإن عندي راحتي وريقي
وقيل البيت المشهور:
إذا نزلت بوادٍ لا أنيس بهِ
فاجلٌد عميرة لا عارٌ ولا حرجُ
*راحتي: يدي
*عميرة: الاير
ذكر أبوحيان التوحيدي في البصائر والذخائر، أن كاتب زيرك أبو العباس مولى معاذ، كان يعشق يهوديّة، وكان يمصُّ بظرها، ثمّ يدخل إصبعهٌ في استها ويخرجها، ويصيّر ما خرج عليها على طرف لسانهِ ويقول: هذا الماح (صفرة البيض) من الراح (أي الخمر)، أشهى إليّ من التفاح.
(إذ كان يعتبر التفاح من
يقول الشاعر الأموي عمر بن أبي ربيعة، في حوار تخيُّلي، دارَ بينه وبين حبيبتهِ سلمى، في الطواف في الحج. هل يوجد اغنية لطلال مداح حقاً بهذه الأبيات الجميلة؟
قف بالطواف ترى الغزال المحرما
حج الحجيج وعاد يقصد زمزما
عند الطـواف رأيتهـا متلثمـة
للركن والحجـر المعظـم تلثمـا
أقسمت
قيل أن فضل الشاعرة -وهي جارية وُلدت في اليمامة- فصيحة اللسان سريعة الهاجس، كانت في قصر المتوكل، وكانت صغيرة السن، عندما حضر أبو دلف القاسم بن عيسى العجلي قال لها: قالوا:
عشقت صغيرة فأجبتهم
أشهى المطي إليَّ ما لم يُركبِ
كم بين حبّة لؤلؤٍ مثقوبةٍ
لُبِست وحبّة لؤلؤِ لم تثقبِ
عندما استقر أمر إمارة الكوفة لمصعب بن الزبير، طلب الزواج من عائشة بنت طلحة بمهر خمسمائة ألف درهم، وأهدى إليها نصف مليون أخرى (الدرهم الإسلامي مسكوك من الفضة بوزن 3 غرامات تقريبا ويعادل 1 دولار على أقل تقدير)، وعند انتشار الخبر بين افراد الدولة قال شاعر من الجيش يتمنى لو سمع أبو
يقول الشاعر راشد ابن اسحاق المكنّى أبوحكيمة في رثاء إيره:
يكفّن النّاس موتاهم إذا هلكوا
وبين رجليَّ ميّتٌ ما لهُ كفنُ
كذلك قيل أنه ردد ما ردده الشعراء العراقيين:
قد كنت حربةَ نيكٍ *** فصِرتَ ميزابَ بولِ
كان البغاء مقنناً في الدولة العباسية، إذ كان لها ضامنٌ يستوفي الرسوم من كل ماخور ويدفع للدولة مايقرّر عليه، كما كانت البغايا تأتي إلى دورِ من يدعوهن، ويبدو أن البغداديات كنّ يطلبن من زبائنهنّ دفع الأجر قبل إتيان العمل الجنسي.
يذكر أبو حيان التوحيدي، أن رجلاً علوياً أدخل بيته
يقول ابن الرومي:
سُئل الأيرٌ ما تريدُ إلى الكعثبِ *** قال: الدخولُ قيل: ألا أدخُلِ
همّ ذاك العِناق والنيكٌ همّي *** وكلانا في شأنهِ ليس يغفُلِ
وليَ الدهر طعنةٌ ذاتُ غورٍ *** غير أن لستُ حينَ أطعنٌ أقتُلِ
===========
الكعثب: الركب الممتلئ الناتئ (بحسب موضع الكلمة، يمكن
يقول أبو الحسن التهامي عندما عشق أسيرة، تم أسرها من قِبل جنود الدولة العباسية، واصفاً جمال خصرها، وأنّه قد تضعضع ايمانهُ أمام كفرها لجمالها:
وَبِمُهجَتي يا عاذِليَّ مُهَفهَفٌ
جمع التنحولِ بِأَسرِهِ في خَصرِهِ
أَسروه من بلد الثُغورِ فَأَصبَحَت
نَفسي أَسيرَة ناظريهِ وَثَغرِهِ
إلى من يهمّة الأمر
عطفاً على رسائلكم واستفساراتكم عن المنصّات التي أقوم باستخدامها في توليد الصور والرسومات والمواد المرئية في الحساب بواسطة الذكاء الاصطناعي، أودّ التوضيح بأنّ كل منصّة لها مميزات وعيوب.
لكن يمكنم تجربتها في جميع الأحوال بالنسخ غير المدفوعة، مع التأكد من شرح
في العام 2017، حصلت بعثة البرفسور دانييل شوالتر من Carthage College الأمريكية على ألعاب جنسيّة يُعتقد أنها استخدمت في عصر الدولة الأموية في منطقة Khirbat ‘Umayrī (لم استطع الحصول على اسمها بالعربية، ونعتقد ان اسمها خربة المنية والتي يوجد بها قصر المنية الأموي في فلسطين)، يبدو لنا
💡إلحاقاً بحديثٍ عن نظام التبريد الذي اتخذهٌ العرب قديماً
الجميع يسأل، كيف عاش الأجداد في ظلِّ هذه الرطوبة والحرارة العالية؟ ونحن، للأسف الشديد، ايضاً نسأل، لماذا لا تقوم المؤسسات التربوية والتعليمية بإدخال هذه المعلومات في مقررات التعليم!
النظام المستخدم هو ملقف الهواء، وقد
@HydrNwr78541
عزيزتي نحن ننقل ما ذُكر في هذا الجانب المتحرر فقط، لكن هناك قيس وليلى، وجميل وبثينة، امرؤ القيس وعنيزة، لم يتم التطرق للجنس كثيراً في اشعارهم.
📰 بحث لأشهر الأطباء العرب ما قبل الإسلام
الحارث بن كلدة وهو أبو النضر بن الحارث (الذي عُرف بعداوتهِ الشديدة للإسلام والرسول)، يقول المستشرق الإسباني د. خوسيه لويس بارسلو: أنّه كان من أشهر أطباء العرب في الجاهلية، وأوّل من تثقف علميّاً في شبه الجزيرة وحصل على لقب الشرف (طبيب) في
قيل أن دعبل الخزاعي كان يهجو والي المأمون في الموصل مالك بن طوق التغلبي، متهماً أمه بالزنا حيث قال:
سألت عنكم يا بني مالكٍ
في نازح الأرضين والدانيه
طراً فلم تعرف لكم نسبةٌ
حتى إذا قلت بني الزانية
قالوا فدع داراً على يمنةٍ
وتلك ها دارهم ثانية
لا حدَّ أخشاه على
من قال أمك
كسائر الأقوام، حاول العرب معالجة أثر الثمالة أو "الخُمار" وهو ما يُطلق عليه بالإنجلينزية "Hangover"، وقد وصف أبو بكرٍ الرازي بعض العلاجات التي استخدمها العرب قديماً والمنشورة في كتاب قطب السرور في أوصاف الأنبذة والخمور.
يذكر الثعالبي في يتيمة الدهر، ان ابن الحجاج تمثّل بأبيات الزير سالم وهو يدعو أحد غلمانهِ، قال:
صاح أيري ورمحه فوق خصييـ
ـه ولا رمح ضمرة بن هلال
قربا مربط النعامة مني
لقحت حرب وائلٍ عن حيال
ثم أهوى بطعنةٍ بات منها
يرمُّ سَتْيَ ذاك الشقي بحال
قالت شاعرة، وقيل أنها ذُكِرت على لسان الحلاوي وهي من مئة وخمسة من الأبيات (نقتبس):
تقولُ الغَواني إن أردت وصالنا
فوفِّ شروطَ النيكِ وهي بلا حصرِ
فحسِّس وملِّس فوق خدّي وجبهتي
وكتفي وأردافي ومافوق ظهري
وعنقي وبطني والجوانبَ كلَّها
ومابين فخذي والنواحي مع الصّدرِ
وطيّات أركاني
(مادة مسموعة) من شِعر ابن مناذر في هجاء أمّ حجاج الصواف إذ يقول على لسانها:
هَمُّ حِري النَّيكُ فابتَغُوا لِحرِي
أَيْرَ حِمارٍ أقضي به أَرَبِي
إذا سَمعْتُ النَّهِيقَ هاج حِرِي
شَوْقاً إليه وهاج لي طَرَبِي
أرى أُيورَ الرّجال من عصبٍ
لَيتَ أُيورَ الرِّجال من خَشَبِ
من 📕
بينما كان عمر بن الخطاب يطوف ويعس بالمدينة، سمع صوت فتاةٍ (كان زوجها قد بُعث في الجيش) من دارها وهي تردد شعراً:
تطاول هذا الليل واخضل جانبهُ
وأرّقني إن لا خليل ألاعبهُ
فوالله لولا الله والعار بعدهُ
لحُرِّكَ من هذا السرير جوانبهُ
فلما أصبح بعث إليها نفقة وكتب إلى عامله برد
⚠️ تقطيع الخليفة المتوكل وتناثر لحمه في أقداح الخمر
من ما يذكرهُ المؤرخون، أن الخليفة المتوكل والذي يسيء معاملةَ ابنه المنتصر بالله، كان في جلسة الشرّاب المعتادة في قصرهِ هو ومعهُ وزيرهُ بن خاقان، حين دخل عليه ابنهُ المنتصر وبعض من الحرس والأتراك، وقاموا بضربه بالسيوف ومن معه،
يقول يزيد بن معاوية في ديوانهِ عن الخمرة وتحريمها، ممازحاً، إن كانت محرمة في الاسلام، فكن مسيحياً اثناء شربها:
وَشَمسَةُ كَرمٍ بُرجُها قَعرُ دَنِّها
وَمَطلَعُها الساقي وَمَغرِبُها فَمي
نُشيرُ إِلَيها بِالأَكُفِّ كَأَنَّما
نُشيرُ إِلى البَيتِ العَتيقِ المُحَرَّمِ
إِذا بُزِلَت
كان ابن زيدون ينافس أحمد بن عبدوس في عشق ولادة بنت المستكفي، وقد بعث له رسالة شهيرة سمّيت برسالة ابن زيدون الهزلية، وفيها من الهجاء والسخرية الكثير، سبب الرسالة بعد ان علم أن أحمد بن عبدوس يرغب بالزواج من ولّادة. من اقتباساته، ابيات عمر ابن ابي ربيعة:
أَيُّها المُنكِحُ الثُرَيّا
الموضة الموثّقة لعرب الأندلس في قرطبة أثناء خلافة الدولة الأمويّة.
⚠️ صاحب حساب ruslanamedieval عبر منصة تيك توك يقوم بتوفير تصاميم جميع الثياب بنفس الجودة التي كانت تستعملها الأقوام سابقا، سنقوم بتوفير كتاب عن الملابس عند العرب قديماً في أقرب فرصة.
يقول عُطرد المغنّي: لمّا استخلف الوليد بن يزيد كتب إلى عاملهِ بالمدينة يأمرهُ بالشخوص إليه بي: وأُدخلت عليه وهو جالس في قصرهِ على شفير بركةٍ مرصّصَةٍ مملوءةٍ خمراً، ليست بالكبيرة، ولكنَّها يدور الرجل فيها سباحة،فوالله ما أتممتُ غنائي حتى شقَّ حُلَّهُ وشيء كانت عليه، فتجرَّد منها
كذلك وصف يزيد بن معاوية، إحدى لياليهِ في خمريّاته الشعريّة، لقد وصف في أبياتهِ أنّه طعن الليل في آخره بكأس الخمر، أي سهراً بين الغطارف (الجميلات)، ووصف المغنيات كالقصب إذا تمايل، وشرب الخمر بكرا وليس مثل الأيم قصد فيها أن الخمرة عذراء ليست أيم (أرملة) قصد بها ملموسة، وقد وصف
هذا من ما كتبهٌ العالم #جابر_بن_حيان في كتابهِ "صناعة الكيمياء"، والذي نفى وجوده الشيخ المحترم الدكتور عثمان الخميس، مجدداً، هذه المخطوطة الأصليّة موجودة في نفس الجامعة التي قدّم فيها الشيخ رسالة الدكتوراة!
رابط المخطوطة:
كذلك، وثّق المؤرخون أيضاً بعض حالاتِ مداعبة الحيونات والكِلاب، رغبةً في الحصول على متعة اللحس فيما يُصنّف والجنس الفموي، ويبدو لنا أن أهل البادية جهلوا بعض أصناف المداعبات بعكس سكّان المدن المتحضّرة كمكّة وغيرها.
عندما هجا أبوسفيان بن حربٍ الرسولَ، ردَّ عليه حسّان بن ثابت في يوم فتح مكّة وكان يستهزئ من بني عبدالدار (وهم ما ينتسب لهم أبوسفيان) وقال أنّه اصبح عبداً، وأن سادتهم اصبحوا إماءاً، بأبيات قال ليها:
أَلَا أَبْلِغْ أَبَا سُفْيَانَ عَنِّي
مُغَلْغَلَةً فَقَدْ بَرِحَ الْخَفَاءُ
(ثريد)
حيلة معاوية بن أبي سفيان لتزويج ابنه يزيد من الجميلة أُرينب بنت إسحاق.
الخلاصة: انتقل للتغريدة التالية للتخطي.
تداول المؤرخونَ أمثال أبو محمدٍ ابن قتيبة في كتابهِ الإمامة، وكذلك عبدالملك الحضرمي الإشبيلي في كتابة أطواق الحمامة بشرح البسامة، هذهِ القِصّة للتأكيد على أن
@M0SC0W0
يبدو لنا أن السيدة نائب فخامة رئيس الولايات المتحدة كاميلا هارس المحترمة كانت تقصد معنى الفتاة شديدةُ البأس، وليس عاهرة بالمعنى الحرفي لترجمان الكلمة.
وكذلك كان حسان بن ثابت يستهزئ بإلحاق أبوسفيان لزياد بن أبيه وهو مجهول الأب، فقال له:
عَضَضتَ بِأَيرٍ مِن أَبيكَ وَخالِهِ
وَعَضَّت بَنو النَجّارِ بِالسُكَّرِ الرَطبِ
فَلَستَ بِخَيرٍ مِن أَبيكَ وَخالِهِ
وَلَستَ بِخَيرٍ مِن مُعاظَلَةِ الكَلبِ
وَلَستَ بِذي دينٍ وَلا ذي أَمانَةٍ