لا تحدد علاقتك الجنسية بزوجتك او زوجك بحدود وخطوط حمراء ممنوع تجاوزها ... ولكن اجعل العلاقة مفتوحة ومن دون حدود كل شيئ مسموح فيها تبدأ من التخيلات والافكار المجنونة لكي تصل قمة المتعة والاثارة والنشوة
بالتأكيد أنه كثير من الازواج و السيدات المثقفات والمحترمات بداخلهم شعور او جو للمتعة والحرية والتحرر ولكن بسبب العادات والتقاليد وتزمت المجتمع لم يجدو او يصادفو الشخص الذي يعرف مافي داخلهم ويحترم رغباتهم بكل سرية وثقة وخصوصية ❤️
لو كانوا يعرفونك حقًا، لعرفوا أن تغيرك هذا لم يأتي من فراغ، لعلموا أنك متعب جدًا، وأنك مررت بظروف كان ثمنها غاليًا من نفسك.... لكنهم يعرفون فقط أنك أصبحت إنسانًا آخر، ويعرفون كيف يستنكرون ذلك منك ويلومونك عليه ... هذا ما يعرفونه فقط
المرأة في الثلاثين تبدأ بالابتعاد عن الماديات وتعشق الرومنسيات وتحب عذوبة الكلمات …
هذه المرأة عندما تجد من يفهمها فإنها تسحره بجمالها وتبهره بقوامها وتربكه بنظراتها …
من ليس لديه ثلاثينيه أو أربعينيه فهو لا يعرف عن الحب شيء …
لماذا التحرر ؟
يعطي التحرر نكهه للعلاقة الزوجية ليخلق الثقة بين الزوجين ..
يجعل للمصداقية كلمتها العليا بين الزوجين ، بحيث تكون الصراحة في كل شيء ، مثل رغبة الزوجة والزوج التي لم يحصلا عليها يعبران عنها بكل شفافية..
التحرر يزيل الخجل بينهما بطلب اي رغبة داخله ويساعدهما بالاستماع
الشاعرة العراقية بنت الرافدين تصف إحليل او سلاح حبيبها بابيات شعرية:
وبين فخذيه شيء لست أوصفه
ولا أخال له في الناس أشباه
متنفخ الأوداج ، والعرق بارزة
وأصلعٌ ، وكثيف الشعر أدناه
لمسته بيدي فانهلّ مدمعه ...
من امتلك أنثى جريئة متحررةً فقد ملك مفتاح السعادة بل وملك العالم باكمله .... لماذا ؟ ... لان الأنثى المتحرره تراك ذلك الرجل الذي يحتويها ويرى جمالها ودلالها و يساندها في تصرفاتها وخياراتها الشخصية
التصريح بالحب المفرط بين الزوجين ربما يولد نتائج عكسية ، فيشعر المحبوب انه في أمن عاطفي كامل ويؤدي إلى عدم اهتمامه بك وربما يطمع في تولي قيادة الاسرة وقراراتها وسيشعر بالملكية على كيان العائلة وقد يعاملك كأحد ممتلكاته ، كن ذكياً في عواطفك ولا تغيب عقلك فتقع في براثن الاضطهاد
من أشهر أشكال التحرر بالممارسة الجنسية عند العرب قبل عصر الإسلام مايسمى بالإستبضاع وهو أن يأخذ الرجل زوجته إلى رجل آخر من عليّة القوم، كشاعر أو فارس أو ذي حسب ونسب ووسامة ... فتقيم الزوجة عند الرجل الغريب فينكحها ويضاجعها كثيرا حتى تحمل منه ثم تعود إلى زوجها بعد ذلك وكله شوق
المشكلة انه فيه كثير من الناس ربطو بين التحرر والعلاقه الجسدية .. لكن الحقيقة أعمق بكثير وليس بالضرورة ان يكون مرتبطا بالجنس اطلاقا. .. فكر ومتعه وعلاقه وطاقه ايجابيه وصداقه
سؤال
هل انت زوج متحرر؟
هل تعيش تخيلات مع زوجتك؟
هل تفكر في لحظات جنون مع طرف ثالث يفهم رغبتكم
هل تحتاج صديق خاص وثقة متحرر كبير وجاد
اذا تعال خاص وخلينا نبدأ ونتعرف ولن تندم صدقني .... انتظرك
الرائعون يا أحبتي لا نلقاهم في بداية العمر ابدًا .. إنما نلتقيهم بعد رحلة طويلة من التعب .. ولا يحدث الانسجام والمتعه والحب الحقيقي الا متاخرًا .. هذه هي الحياة
التحرر هدفه اضافة الروح والحماس والمتعه والاثارة بين الزوجين و انعاش العلاقة الزوجية التي تفقد بريقها مع الوقت بسبب الروتين وتؤدي للملل والإهمال ... التحرر الراقي يساعد على انتعاش علاقة الزوجين
في عالم التحرر المرأه الراقية لا تعطي الحانها إلا لمن يجيد العزف على تلك الاوتار
فاذا كان زوجها يحبها ويفهمها فانه يبحث عن طرف ثالث يزيد متعتهم ونشوتهم ويقلل الملل والروتين ويختار بعنايه من يعاملها كملكه ويستمتع هو معهم بهذا الشعور
عزيزي الزوج المتحرر …. عندما تحاول اقناع زوجتك بالتحرر وتقول لك .. طيب بجرب الفكره عشانك … هذي الجمله الجميله هي بداية اقتناع والتي ستجعلك تبحث عن الصديق المناسب لكما.
تأكد أن هذه الخطوة هي اصعب مرحلة لانطلاقها واستمرارها او توقفها وكرهها للتحرر …
من خبرتي استطيع القول أن الكبل المتحرر الواعي لايحب البذاءة في القول لأن تحررهم كان عن قناعة وفكر ولن تستطيع إقتحام حياتهم إلا بإذنهم لذلك اصعد إلى سمو أخلاقهم وبادلهم الإحترام لتحظى بحبهم ... دعهم يرون فيك جمالك وإنسانيتك ورقيك قبل كل شيئ فالمتحرر إنسان خالي من الشوائب الدخيلة
اعلم ايها الرجل المتحرر ان حاجة الزوجة للأمان في علاقتها بزوجها ، تفوق حاجتها للحب فالحب بلا أمان كالوطن بلا انتماء .. امنحها الامان لتعطيك وتشاركك المتعه واللذة والجنون
من هو الاحمق ؟ العاقل ؟ المجنون؟
الاحمق هو الذي يعرف الهدف ولكن لا يعرف كيف يصل اليه .....
العاقل هو الذي يعرف الهدف ويعرف كيف يصل اليه ...
اما المجنون فلا يعرف الهدف ولا يعرف كيف يصل اليه
في تويتر أبحث عن شي مختلف.. اصدقاء متحررين ، وعن زوجين حلوين شكلاً وروحا ، ناضجين في العمر يحملون نفس ثقافتنا وبيئتنا، محترمين وذوق ، يخافون على سمعتهم وهدفهم تغيير جو وكسر روتين لا اكثر
الصمت أو الطلاق العاطفي بين الزوجين له اسباب منها:
الكتمان وعدم المصارحة بين الزوجين..
الانانية لدى أحد الطرفين ..
الملل والرتابة داخل العلاقة وعدم التجديد خاصة في ممارسة الحب ...
الضغوطات المادية المستمرة ...
أجمل شعور هو أن تجد شخصاً واحداً في هذا العالم تستطيع الحديث معه في أي شيء، تخبره بكل شيء دون تحفظ او تردد او حتى تفكر، تحكي له كل أفكارك مهما كانت سخيفة وغريبة ومؤلمة، دون أن تقلق من تغير نظرته عنك. المهم الان أين هو ذلك الشخص ؟
المتحررون السعودي بدأ عددهم يزداد يوماً بعد يعيشون المتعه بعلاقتهم الزوجية بكل حب وثقة وتجديد .. بعضهم انضموا لمجموعات متحررة والبعض اكتفو بعلاقة خاصة محدودة مع صديق او صديقة يلتقون بشكل منظم للحوار والنقاش والسهر والمتعه …
المرأة كالفرس الاصيله لا يستطيع ترويضها كل الفرسان ..
فهي تحب الفارس الذي يحترم عقلها قبل قلبها ..
ويحترم احساسها قبل ان يعشق جسدها ..
وتحب من يستمع إليها ويفهمها قبل ان تتكلم ..
ويحتضنها ويحتويها دون أن تطلب …
نصيحة لكل متحرر :
احسن اختيارك مع اللي بترتبط معهم سنقل او كبل ، وحاول تكون علاقه صداقه فيها ثقة تكبر مع الايام ، صحيح المتعة مهمه لكن الاهم اسرارك وبيتك وعائلتك ...
ممارسة الحب مع من تهواه متعة روحية أكثر من أنها غريزة ومتعه جسدية .. فالجنس أكبر من مجرد علاقة جسدية، فحينما تتمتع بكل الاحاسيس ستعيش لحظات تتلذذ بها روحك قبل جسدك
المرأةً لا تقيم بالعمر فهي مثل الزهرة كلما رويتها بالحب والاهتمام إزدادت أنوثتها وتوردت وجناتها
اروي المرأة حبا واهتماما تكون لك أنثى
بصرف النظر عن عمرها
إلى كل زوج يرغب بتحرر زوجته اقول له : كلما توافقت وتفاهمت مع زوجتك أكثر ، كلما زادت فرصة تقبلها لأ شياء جديدة ، وتعرفها على الحياة أكثر … اذا وجدت التجاوب والتفاعل منها فاستمر بهدوء و بوعي حتى تعرف بالظبط مايناسبكم . أما اذا بقى التفاعل محدود وقليل فاغلق الصفحه كي لا تخسرها …