لمن يسأل عنا الحمدالله احنا لازلنا صامدين . في شمال غزة لايوجد سوى الموت والقصف والدمار . ذقنا كل ويلات الحرب وذقنا مرارة كل شيء لكن مش ممكن نطلع من بلادنا ..
لا توجد كلمات تعبر عن شعوري عندما أكون بجانب أبي. لا توجد مشاعر تكفي لوصف تلك اللحظات التي أشعر فيها بالأمان، بالحب، بالانتماء. كل كلمة تبدو صغيرة أمام عظمة هذه اللحظات. #أبي_كنزي
حتى نظارته الشمسية حافظوا عليها 🙂 تُظهر مثل هذه التصرفات الاحترام والإنسانية التي تلتزم بها كتائب القسام في تعاملها مع الأسرى، حتى في أصغر التفاصيل . هذه المواقف تعكس قيمًا أخلاقية وتؤكد على أهمية التعامل الإنساني حتى في ظروف الصراع
ذهب من أعجز العدو عن تحقيق ما يريد، وسيأتي من يحقق للشهداء ما حلموا به وضحّوا من أجله. ذهب المقاوم الذي صمد بصلابة، وسيأتي دور المهاجم الذي سيُكمل المسيرة. ستتقدم الصفوف قيادة جديدة تحمل ذات العزيمة التي لا تلين، وتنطلق بإرادة لا تُقهَر. #أبو_خالد #محمد_الضيف
قضى أربعين عامًا في مواجهة العدو، سنوات من الجهادوالتضحية، شكّل خلالها خلايا المقاومة، ونظم الكتائب، وقاد المعارك بعزيمة لا تلين. عاش في الظل، بلا اسم يذكر ولا صورة تعرف، متنقلًا بين باطن الأرض وسطحها. رحل #أبو_خالد لكن روحه ستظل حاضرة في ساحات القتال، رمزًا للتضحية والإصرار.
عاشوا بعز يروى به التاريخ، ورحلوا بشمم يلوح كالنجوم. سلكوا درب الكرامةبقدم لا تخشى إِلا الله، فكانت ختام مسيرتهم كما صبروا ودعوا: شهادة تزين السماء وتعطر الأرض. 🕯️رحمهم اللَّهُ رَحْمَةَ الْأَبْرَار، وَأَسْكَنَهُمْ فَسِيحَ جَنَّاتِهِ. #محمد_الضيف
قائدٌ سطَّر ملحمةً لا تُنسى.. نجا من سبع محاولات اغتيال، وترك أجزاءً من جسده الطاهر شهيدًا على درب الجهاد. إنه محمد الضيف، قائد أركان أطهر حرك�� مقاومة في زماننا، وأحد أعمدة #طوفان_الأقصى ومهندس خطته الكبرى.
لقد كانت هذه الحرب بمثابة عاصفة قاسية، تركت وراءها دمارًا واسعًا، وتشريدًا للعائلات، وفقدانًا للأحباء، كل بيت يحمل قصة، وكل عائلة لديها جرح لم يندمل بعد. لقد شهدنا كيف تحولت الحياة إلى كابوس، حيث القتل والتنكيل لم يميزا بين طفل أو امرأة أو شيخ، لقد كانت أيامًا سوداء.
العودة إلى غزة ليست مجرد عودة إلى المكان، بل هي عودة إلى الذات، إلى الهوية، إلى الإرادة. كل حجر يرفع، وكل جدار يعاد بناؤه، هو خطوة نحو مستقبل أفضل. غزة تعلن للعالم أنها لن تموت، وأنها ستظل رمزًا للصمود والأمل. صباح الخير