صلح الجمهورية الاسلامية والنظام السعودي على ضوء #نهج_البلاغة
ولا تدفعن(ترفضن) صلحاً دعاك إليه عدوك ولله فيه رضا فإن في الصلح دعة (أي: راحة) لجنودك وراحة من همومك وأمناً لبلادك ولكن الحذر كل الحذر من عدوك بعد صلحه فإن العدوربما قارب ليغفل (من الغفلة) فخذ بالحزم وآتهم في حسن الظن