![مؤمن مقداد Profile](https://pbs.twimg.com/profile_images/1242835816889679872/RYuhur16_x96.jpg)
مؤمن مقداد
@MumenMeqdad
Followers
20K
Following
2K
Statuses
35K
مترجم عبري ومتابع للشأن الإسرائيلي - محرر الشؤون العبرية في قناة الأقصى @SerajSat - مترجم في شبكة الهدهد @hodhod_pal .. https://t.co/Hdj1K1a3Pn
غزة
Joined October 2011
آفي يسسخاروف-يديعوت: العقيدة الأمنية التي أدت إلى كارثة 7 أكتوبر لم تنشأ في الجيش أو المخابرات، بل وُلدت، طُورت، وصُقلت في مصنع نتنياهو، وهذا نفس "المصنع" الذي يروج منذ شهور لخرافة "الانتصار المطلق"، وكأن القضاء على آخر عنصر من حماس ممكن، أو كأن تحقيق الهدوء في غزة ممكن بدون إيجاد حل سياسي. 7 أكتوبر كان اليوم الأكثر ظلامًا في حيا�� قادة الجيش والشاباك، وهم يتحملون المسؤولية ويقرّون بالإخفاق. لكن محاولة فريق نتنياهو تحميلهم كامل المسؤولية، بينما الحقيقة هي أنه هو من صنع هذه العقيدة بيده، ليست فقط محاولة مخزية، بل خطيرة أيضًا، لأنها تُضعف الجيش والشاباك، وتهدد أمن إسرائيل بالكامل. استغرق الجيش 20 يومًا بعد 7 أكتوبر للبدء في العملية البرية في غزة، ليس بسبب تردد قادته، بل بسبب مخاوف نتنياهو من التوغل البري، حيث عرقل العملية عمدًا. بل أطلق حملة إعلامية من خلال صحفيين مقربين منه لحث الجيش على عدم الدخول البري، حتى أن أحد الضباط الكبار، الذي يُعتبر الآن من الداعمين لنتنياهو، جال بين وحدات الجيش لإقناع القادة بأن الجيش غير مستعد للعملية البرية.
0
1
3
أسرة تحرير هأرتس: وزير الدفاع يسرائيل كاتس، يسعى إلى فرض سيطرة سياسية على الجيش، تمامًا كما فعل إيتمار بن غفير مع الشرطة، هذه ليست مبادرة شخصية، بل تم تعيينه لهذا الغرض تحديدًا: تحويل الجيش إلى مؤسسة مسيّسة تخدم أجندة الحكومة، وفقًا للنموذج الذي طبقه بن غفير في جهاز الشرطة، في هذا السياق، سيواجه كل من لا يلتزم بتوجهات الحكومة خطر الإقصاء من الجيش يوم الجمعة الماضي، أمر كاتس بتوجيه توبيخ لرئيس شعبة الاستخبارات العسكرية اللواء شلومي بيندر، وذلك بسبب تحذيره خلال اجتماع أمني من أن تنفيذ خطة ترامب لتهجير سكان قطاع غزة قد يؤدي إلى اضطرابات خطيرة في القدس والضفة الغربية، خاصة مع اقتراب شهر رمضان. بيندر قام بواجبه، لكنه اكتشف أن لم يُعيَّن لتقديم تقييمات استخباراتية مهنية، بل لتكييف تقارير الاستخبارات وفقًا لما يريد نتنياهو سماعه. وزير الدفاع كاتس، استخدم توبيخ بيندر كرسالة تهديد لكل قادة الجيش، مفادها أن أي ضابط يعارض خطة ترامب بشأن غزة، أو يخالف توجيهات الحكومة، سيواجه العواقب. بالنسبة لنتنياهو وحكومته، فإن مفهوم "استخلاص العبر" غير موجود. إنهم يرفضون ��شكيل لجنة تحقيق رسمية، لأن العبرة الوحيدة التي استخلصوها من أسوأ كارثة أمنية في تاريخ إسرائيل، هي ضرورة استكمال تسييس كل مؤسسات الدولة، وإقصاء أي شخص لا يدين بالولاء لنتنياهو، بما في ذلك داخل الجيش. وفي النهاية، عندما يقع الفشل القادم، لن يترددوا في إلقاء اللوم على الجيش والاستخبارات، بينما يتهربون مجددًا من أي مسؤولية.
0
2
1
يديعوت أحرونوت: أعلنت عائلة الأسير ألون أهال أنها تلقت لأول مرة إشارة على أنه حي وفق معلومات حصلوا عليها من أسرى خرجوا في الصفقة، وأوضحت العائلة أنه محتجز في أنفاق غزة في ظروف قاسية، وأنهم محطَّمون ومصدومون من حالته الجسدية والنفسية الصعبة، ودعت العائلة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، والكابنيت، والحكومة إلى الإسراع في تنفيذ المرحلة الثانية من الصفقة واستعادة جميع الأسرى، مؤكدين أن "الوقت ينفد"
0
3
31
هأرتس: حذّرت مصر والأردن من أن تهجير سكان غزة إلى أراضيهما قد يؤدي إلى تشكيل بؤر مسلحة على حدودهما مع "إسرائيل". في مصر، يخشون من دخول مئات الآلاف من عناصر حماس إلى سيناء مما يزعزع الاستقرار الأمني ويهدد اتفاقية السلام مع إسرائيل. أما في الأردن، يحذرون من أن تهجير مليون فلسطيني إلى هناك سيؤدي إلى تمركز حماس على طول الحدود الشرقية "لإسرائيل"
2
3
32
إيتمار بن غفير: سكان غزة يقتربون هذا الصباح مسافة 300 متر من ناحل عوز، ويستعدون للمجزرة القادمة. بدلًا من تصفيتهم، يتم تنفيذ "إطلاق نار تحذيري" - الذي لا يؤثر عليهم فعليًا. هذه بالضبط هي الأسباب التي تمنعني من أن أكون جزءًا من الحكومة التي نفّذت الصفقة المتهورة وتواصل خلق واقع خطير. ولهذا لن أعود إليها إلا عندما تستأنف القتال ضد حماس حتى القضاء التام عليها.
0
2
22
ياغيل ليفي-هأرتس: منذ البداية، لم يكن القضاء على حماس وقدراتها العسكرية هدفًا واقعيًا، لكنه طُرح من قبل القيادات العسكرية والسياسية تحت تأثير الصدمة بعد هجوم 7 أكتوبر، دون دراسة جديّة لإمكانية تحقيقه. في الواقع، وكما أشرت بعد عشرة أيام من الهجوم، فإن ما سعت إليه الحكومة فعليًا هو تغيير النظام في غزة، رغم أن التجارب السابقة أثبتت فشل محاولات فرض تغيير الأنظمة من الخارج، خاصة في مناطق ذات ظروف معقدة مثل غزة. اليوم، أثبتت الأحداث أن هذه الفرضية كانت خاطئة؛ فعودة حماس السريعة إلى الواجهة بعد وقف إطلاق النار، واستعادتها لبعض قدراتها الحاكمة، كما ظهر في تنفيذ صفقة الأسرى، كانت مفاجأة لإسرائيل. وهذا يؤكد أن الاعتما�� على الحل العسكري وحده، عبر قتل المقاتلين، وتدمير الأنفاق، ومصادرة الأسلحة، وقتل المدنيين، وتدمير البنية التحتية، لن يؤدي بالضرورة إلى تغيير النظام، بل قد يعزز استمراريته.
0
1
16
إيتمار بن غفير: إذا ��م إسقاط حماس - سأعود وانضم للحكومة. إذا توقف تمرير المساعدات لغزة غدًا صباحًا، أو تم وقف إمدادات الوقود، أو بدأ تنفيذ خطة ترامب - سأعود للحكومة، لكن إذا عدنا نشاهد مسلحي حماس، أو تلقيت أعذارًا بأن وعودا قد تحدث بعد عدة سنوات فلن أعود للحكومة أبدًا. انظروا إلى ما يحدث في غزة. كل شيء عاد كما كان قبل الحرب، إذا توقفت المساعدات والوقود، يمكن إسقاط حماس في غضون شهر
1
4
31