اللهم برد اليقين وحلاوة التسليم في جميع أقدارنا قال صلى الله عليه وسلم للغلام : ( ....واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف)

"أليا حضر يغني عن الكل وينوب.... وإن غاب...ماكلٍ يسد بمحله...."

كن كسحاب المزون ...إذا أقَبلَ إستبشَر النَاسُ به... وإذا رحلَ ترك أثراً فِيهم ... وإذا غابَ إشتَاقُوا إليه...

أنا خويّ أبشر وتم وما عليك ماني خويّ أشوف و أرد لك خبر

وغداً تأتلقُ الجنةُ أنهاراً وظلا وغداً ننسى فلا نأسى على ماضٍ تولّى وغداً نزهوا فلا نعرفُ للغيبِ محلا وغداً للحاضرِ الزاهرِ نحيا...ليس إلا قد يكون الغيبُ حلواً إنما الحاضر...أحلى

أفا ياصدري ضقت من جاير الوقت خابرك ياصدري تشيل الثقايل لا تنكسر تكفى تحمل،،، كما كنت لو كان من دنياك شفت الهوايل أقلها كمل جميلك ،،،،،ولا هنت ومال الثقال إلا عيال الحمايل

وينك ؟! هماك قايل لا مريت على الضيق تراني معك ؟! هذا أنا مريت عليه ولَزَّم يقلطني عنده وقهواني من فنجال مره فنجال وراء فنجال ! وقلت : بس بس ! قال : فنجال يا رجال قلت : شوي شوي ماهو الحين لا جاء صاحبي قال : أنت تقهو الحين و لا جاء صاحبك يصير خير !!

" ينقصُنا من يسأل عن الحالِ الحقيقي، الحالِ المُتعَب وليس الحال الذي دوماً بخير. "

المرجلة مثل الجبال الطويلة ومثل الفرس تحتاج فارس وخيَّال ياصاحبي ياكبرها من فشيلة تكيد لي كيد النساء وأنت "رجَّال"

ابحث عن القمة ترى القاع مزحوم لا تنزل لبعض العـرب وأنت عالي لو كل مخلوقٍ قِـدر .. في السما يحوم ماعشت زحمة الأرض والجو خالي

( إن افتقَدتَ كلبَك فاعلَم أنَه وَجَدَ مَن يُطعِمُه...)

إذا نزلتَ في أَرْضِهم فأَرضِّهم ... وإذا نزلتَ في حيِّهم فحيِّهم .. وإذا نزلتَ في دارِّهم فدارِّهم ..

أنا،،،عونك وأنا،،،كتفك وأنا،،،مركاك وأنا،،،لك في مجالس الضيق سبحة

المؤمن أحياناً يصدأ قلبه و تُصبح عباداته شكليّةً جوفاء بلا روح ، يؤدي العبادة كطقسٍ من الطقوس ، يصلي وقلبه غير خاشع ، ويصوم وقلبه غير خاشع ، ويحج ويعتمر وهو كالسائح تماماً ينظر هنا وهناك ويُصور ذا وذاك.. أما آن الأوان أن تخشع قلوبنا لذكر الله

لم نتعلم شيئاً من الحياة بالمجان بقدر ما أعطتنا أخذت منّا ! أعطتنا الصلابة بعد أن جعلتنا نمشي على أشواك الخيبة آلاف المرات ،أهدتنا الثبات،بعدَ أن جلدتنا بسياط الصدمات مرة تِلو الأخرى ، لا حدود لقسوتها أبداً، ولا حدود لقوة تحملنا أيضاً هي غلبتنا بالمكتوب ونحن غلبناها بالرضا والصبر

أنت الحبيب اللي مبدا على الغير وكل الكلام اللي يجيبك مبدا ِ دام الخطايا في وجيه المعاذير والله ما يضعف حبنا ويتردا ِ قلبي عليك أرق من ريشة الطير يا ليته إلى قلت له هد،،،هدا ِ كإنك هدية من يدين المقادير فـ انا مدين للمقادير جدا

"في حزنك كنت أقف على بابك أنتظر أن تأذن لي بالدخول ، وفي حزني تركت الباب مفتوحاً لأجلك .. دخل كل شيء ، الناس ، والطيور ، والحشرات ، والأتربة ، والمطر ، والرياح ، والشمس إلا ،،، أنت"

"لا تتركوا أحداً في منتصف الطريق، ربما لم يكن طريقه في الأساس ولكنه سلكه من أجلكم فقط ".

قال:- النساءُ هن الدواهـي والدوا هُنَّ لاطيب للعيش بلاهُنَّ والبَلا هُنّ قالت:- والرجالُ هم المرهَم والمرُّ هُم لاطيب للعيشِ بلاهم والبلا هُم

تفارقوا من بعد ماهم محبين كلٍ تصنع فرحته وقال "مرحى" جايز يكون البعد مطلب الإثنين لكن تأكد إن الإثنين..."جرحى "