"فرحنا بكم كما لو أننا نحن الذين انتصرنا".. طفل في غزة يهنئ أهل سوريا بإسقاط بشار الأسد مستبشرًا بالنصر على نتنياهو

🔴تحرص الإدارة الأمريكية دائما أن تتضمن فرق عملها تنوعاً عرقيا ودينياً وفكرياً، للتعبير عن التنوع والتناغم داخل النسيج المجتمعي، وأن الإدارة تعبر عن الجميع مهما كان مختلفاً، وكل منهم يمتلك حريته سواء كان ملوناً أو من دين مختلف، بل تمادى القوم في تطرفهم حتى عينوا مثليين في إدارة بلادهم. ◀️بطبيعة الحال كل ذلك يأتي في إطار الدعاية والعلاقات العامة، وفي نهاية المطاف سوف يذعن الجميع لإرادة الدولة العميقة. 🔶لكن هناك بُعد آخر لاحظه البعض، إذ تُصَدِر الإدارة الأمريكية موظفين من ذوي البشرة السوداء للإدلاء ببيان هنا أو تصريح هناك في القضايا الظالمة والمسائل الأخلاقية البغيضة والقرارات الشائنة المناقضة للقوانين والأعراف الدولية. 👈🏼فإن كان لابد أن نتخذ قراراً مشيناً ملئُه العار، لنكلف به فرداً أسود البشرة ليرتبط هذا العار بسواد وجهه. 👈🏼أما الرجل الأبيض، فلا داعي أن يُلوث بهذا العار. 🚨لن أطيل في السرد، فهذه الصورة كفيلة بإنعاش ذاكرتك ببعض هذه الأحداث.