حين يخلو أحدنا بنفسه مزيحا عنه المؤثرات الخارجية والألقاب الاجتماعية, تظهر أمامه حقيقة الضعف الإنساني، وأننا “نحتاج إلى ركن شديد وحبل وثيق”
ثم إن أحسن التفكر فسيدرك أن “كل الأركان التي نستند عليها هشة قابلة للتغير مع الظروف”
وأنه “لا ثقة مطلقة إلا بالله ولا حول ولا قوة إلا به”