حينما أطلق الكاهن الإنكليزي هنري إدوارد مانينج عام1861 تحذيره لأوروبا الغربية بأنها على أبواب مؤامرة كبرى ستنهي وجود المسيحية
وأن كلا القرنين 19 والـ20 سيكونان يهوديان بامتياز وأن المنظمات السرية ستوقد شعبها المختار إلى فلسطين لتعلن من هنالك إرساء القيادة العالمية ضحكت أوروبا منه