لولا الجنة، ورؤية الله، ولقاء الرسول ما تحملت قلوبنا الدنيا، ولا صبرت على البلاء، ولتثقل الصدر من الهم والكبد، ولتفتت الروح،لولا أن هناك جنة عرضها السماوات والأرض، لتقطعت الأوصال، واعوج وانزلقت الأقدام..
الحمد لله أنها ليست دار البقاء فكلّ صعب يهون وكل شيء من أجل لقاء الله هين