بعد عناء يُدرِك الإنسان أنّ نعيم الحياة يكمن في استشعار الاستقرار والطمأنينة والسكينة، وأنّ الحياة عبارة عن عجلة مُستمرّة بالدوران، وأنّ إدراك حقيقة ذلك يُوفِّر على الإنسان الكثير من الدروب التي لا غاية لها وتحفظ جُهده عن خَوْض المعارك التي لا معنى لها.
منقول