بنفس راضية الواحد بقا متقبل فكرة ان ملوش نصيب ولا حظ ف حاجات معينة ف الدنيا مهما سعي ومهما حاول هي خلاص مقفولة معاك ف الحتة دي لكن اكيد ربنا بيعوض ف حاجات تانية كتير وبيفتحلنا سكك و طرق تانية و طرق ربنا وعوضه مفيش أجمل منهم فليشهد الله اننا رضينا في وقت لم يكن فيه الرضا سهلا
ما أكثرُ النهاياتِ في الحياه .. گ نهاياتِ الأعوامُ والحُب والمشاوير والقصص والعلاقات .. أينَ تستقِرُ تلگ النهايه ؟! هل تذهبُ للحكاياتِ السعيده وتخنُقُها بـ أحبالِ الخُذلانِ التي خنقتنا بِها ؟! أو تُغادرُنا لأشخاصٍ آخرينَ يقطُنونَ في أرضٍ بعيدةً غير هذه الأرضُ التي نقطُنُ فيها ؟
لن تستطيعَ أن تستوعِبَ هذا الألمُ الذي يسك��نُ في داخِلي مُنذُ القِدم .. وبِذلكَ لن يكونَ بِـ مقدورِكَ السيرُ معي حتى نِهايةِ الطريق .. وصدقني لا أعلمُ متى نبتَ هذا الألمُ في عالمي ووسمَ أثرَهُ على روحي .. فـ أنا ذاكَ اللُغزُ المُحيرُ الذي طُرِحَ على حياتي ولم أعثُرَ لهُ على حل .
ما بالُ تِلكَ العيونُ المُحدِقةُ بي في هذهِ الليلةُ البارِده وترقُبُني من وسطِ هذا الظلامُ الدامِس ؟! .. لِماذا تنظُرُ إليَّ هكذا مُشفِقةً عليّ وكأنني أنا الحزينُ الوحيدُ على ظهرِ هذا الكوكب ؟
فاعتقدَ أنّ الأمرَ قدِ اقتصرَ على ألمٍ بسيط جرحٌ بسيط لا يُلزمهُ ندمٌ أو اِعتذَار، لم يعلَم أنّ ما فعله احدثَ الكثير من الخسائر والمخاوِف و الاضطرابات والصّدمات، وأنّهُ سيُسقى مما سقَى وأنّ اللهَ عادل. إنّ اللهَ عَادِل. لذا تحرّر من مشاعر الكره والحقد والغضبْ،
المشكله بقي لما ميكنش المنتج بتاعك عجبه ولا مقتنع بيه وبيقلل من الجودة بتعته في الحاله دي اهرب من غير تفكير وامشي لأنك هتخسر كتير وانا هنا مش قصدي علي المنتج
لقد كنتُ أتجنب المحبة طوال حياتي، كنتُ أعلم أن قلبي أكبر مني، وإنها لكارثة أن تكون شخصًا عاطفيًا ومنطقيًا في آنٍ واحد، كلما قطعت نصف الطريق في عاطفةٍ ما صفعتني يد المنطق قائلةً، عُد هذا الطريق ليس لك
هناك اماكن احببناها فقط لأننا سرقنا فيها من الحياة لحظات السعادة ضحكنا فيها من قلوبنا فكلما مررنا على تلك الأماكن ستظل جدرانها تذكرنا بتاك اللحظات وتلك النغمات ليتنا نستطيع ايقاف الزمن عندها حتى لو تاهت الخطوات وكل آثار النبضات تدلنا فنبصرها كوضوح الشمس
إنني منهك من الأشياء المكررة. الإرهاق المكرر، التفكير المكرر، الطريق المكرر. كل شيء يثير حفيظتي بطريقة لا تحتمل. في النهاية ليس كل وضع هو وضع يمكنك التعامل معه، أو إيجاد حلول له