مـحمود #طوفان_الأقصى
11 months
قُتِل ثمانون صحابياً من خيرة أصحابه ﷺ غدراً في مأساتي الرجيع وبئر معونة، فغلب عليه الألم والحزن، وقَنَتَ ثلاثين صباحاً يدعو لهم في صلاة الفجر، ويدعو على لحيان وذكوان ورعل وعصية -من غدروا بهم- ، حتى جاءه على لسان أصحابه الشُّهداء: "بلغوا قومنا أننا لقينا ربنا فرضي عنا ورضينا عنه"