20 عاما على استشهادِ #حليفِ_القران، أرادوا أن يكون يوما لقتلِ مشروعه، فإذا به يتوسع ويزداد قوةً وتمكينا، وعملوا على إسكاتِ الصرخة التي ارتفعت في زمن الإذلال، فإذا بها ترتفع صواريخاً باليستيةً ومجنحة، وتحلق طائرات مسيرة، وتبحر في ملاحقةِ السفنِ الصهيونيةِ والأمريكيةِ والبريطانية.