"إذا كانت هذه أفراح الدنيا، يبلغ السرور للحد الذي لا نستطيع التعبير إلا بالدموع والمحامد والثناء للمُنعم سبحانه، فكيف بأفراح الآخرة الأبدية السرمدية، حيث ندخل الجنة زمرًا زمرًا،ونلتقي بالنبي ﷺ،ونرى وجه ربنا الكريم، ونلتقي بمن نحب لقاء الأبد،ونسمع سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين"