أحد الصحفيين في مراجعته لفيلم العراب: شاهدت الفيلم 13 مرة طوال سنوات و لازلت أجد صعوبة في تصديق أنهما نفس الشخص..
نعم إنه التحول الأعنف في تاريخ السينما، لن تصدق بأن ذلك الوجه البريء هو نفس الشخص الآخر ، كمية الظلام في عينيه!! ، عندما آن أوانه لكي يصبح العرّاب خلع وجه وأرتدى آخر.