عن معنى اللامعنى في نعت (متدثّرة):
حين نقول "النسوية المتأسلمة" فإننا نعلم أنها اصطلاح دال على الاتجاه الفكري الذي يحكِّم القِيَم والأدوات الحداثية وما بعد الحداثية على النص الشرعي فهمًا وتكييفًا، إذن؛ هناك ضوابط محددة وواضحة لسمات هذا المفهوم.
ما ودي أصدمك بس في يوم ما
راح ترمين الاهتمامات الفكرية وراء ظهرك خلال فلترتك لصداقاتك، الثقافة اللي يشوفونها المراهقين معيارهم في الصداقة = اتفه معيار، تقرأ للغزالي وبعدين؟ ما يمنع هالشي انها في يوم من الايام انها تغار منك في اي شي ثاني، ولا الثقافة تمنعها من انها تقل ادبها عليك
هذا بودكاست مو رسالة أكاديمية، هو لو خلى المحتوى نخبوي محد تابعه،المحتوى يناسب عامة الناس وهذا مؤشر قياس نجاحها، فما له اعتبار اساسا انتقادك عامة الناس في مشتركاتهم الإنسانية، وهو ما قال شيء يصادم الثوابت الاجتماعية المتواترة عند البشر في العلاقات حتى تطلع لنا بهالتحذلق والتذاكي
المعيار الحقيقي في انتقاء الصديقة هو نظافة المعدن وانسجام الطباع، ويكفي بينكما القدر المشترك من ناحية الأنوثة والتجربة الإنسانية للتشارك والتفاعل والتكافل، هنا يصبح حتى اختلاف الاهتمامات والهوايات = اختلاف مُثري
مع التنبيه -الذي لا يحتاجه نبيه- على سلامة الديانة والأخلاق
الترويج لفكرة أن المرأة تحب سوء الخلق من الرجل والقسوة والعنف؛ تكذيب مباشر للرسول ﷺ، ولا يردد هذا الهراء إلا ثور لا يحسن مسايسة النساء فيحاول تلطيخ سمعة الرجل الطيب حتى يظهر سوء خلقه هو الأفضل ما بين الخيارات لأن حسن الخلق صعب على النفس لكن سوء الخلق سهل حتى أنه متاح في الشوارع.
الذي صار في رفح مدمر نفسيا لمن يقرأ أو من يسمع، فما بالك بمن عاشه حقيقة عيانا وحسّا بكل تفاصيله…
يا رب رحماتك بالمسلمين ولعناتك على الصهاينة…
يا رب تقبل الشهداء و اربط على قلوب أهلهم واشفِ صدورنا من عدوهم…
ما أحلى شعور رؤية أحلامك تتحقق تِباعًا، وأن تطوّعك للإقبال على ربك أكثر طاعةً وشكرًا وحمدًا على مُبهِر وعظيم رزقه..
والأحلى أن تفهم كل ما كنت لا تفهمه في نسيج تلك الأقدار، وأن ينغمس قلبك في البهجة غمسةً لذيذة تكشف أن كل شيء مضى كان سُلّمًا رقّاك الله به إلى رزقك من حيث لا تدري..
بالنسبة للنساء؛ فالسفيهة من تغضب من حديث يعلمها ماذا تتقي حتى تنجو من النار، خلاص افعلي ما أمرك الرسول وتجنبي ما نهاك عنه ولن تكوني من أهل النار، لكن اللاتي غضبن يردن عيش حياة جورجينا رودريغيز وفي الآخرة تريد مقاما في الجنة مع خديجة بنت خويلد وعائشة بنت أبي بكر ومريم بنت عمران 😁
نحن أمام مشكلة حقيقة، نشرت أخت لنا حديثا للنبي ﷺ يخوف النساء من النار، فآذاها الحمقى قبل الزنادقة، والسبب يعود للتعصب للجنس وجعله هو المركزية التي يدور عليها الولاء والبراء، وتتضح المشكلة بوجهها القبيح أكثر عندما يُوجّه ترهيب أو نصح للنساء فتجد من تعترض بقولها: "والرجال أيضا؟"
تخيل أن سجالاتك الفكرية والاجتماعية وحروبك الجندرية وهواياتك وهمومك كلها تافهة، تافهة، تافهة جدًا عند هذا المشهد الذي بالتأكيد تحول عندك من "ألم مسكوت عنه" إلى "ألم منسي"…
لا تنسوهم، وتقربوا لله بالدعاء بنصرتهم…
= هينا بدنا نشرد
- وين بدك تشردي ياعمو؟
= مش عارفين.
أكثر من 7 أشهر في محاولات للنجاة ..
قد تبذل جهدا كي تنجو من حادث، أو إصابة مرة .. مرتين..
لكن أن يكون كل ما تفعله كل يوم هو أن تهرب من قصف إلى مكان آخر مهدد بقصف، فهذا ما لا يحتمله عقل.
لطفك يا الله ..
لا أعتقد أنه توجد قصة يذوي لها القلب حزنًا في العالم أكثر من الرسول -صلى الله عليه وسلم- مع عمه أبو طالب، كلما أتذكرها، أحس بذات الألم الذي شعرت به لما سمعتها أول مرة في طفولتي، هذا والله الفراق الحقيقي الموجع... فراق خليلين، أحدهما في الجنة والآخر في النار...
💔
للأسف كثر هالطرح المغرور غير الواقعي..
إسقاط كل مشاكل الإنسان على والديه..
الحياة ليست مثالية والأجداد والآباء عاشوا حياة قاسية ومميتة لدرجة شكلت ظروفهم الاجتماعية..
الإنسان الحديث مرفّه ومغرور وتافه إلى درجة أنه يحكم على من كانوا لا يعرفون أي أنظمة استدامة وضمانات حياتية مثلنا..
من استقرائي لواقع الفتيات:
قبل النسوية:
كانت الفتاة تؤمل أملاً ضئيلاً على زوج ملتزم و ذي فكر نَيِّر وعدل في المعاملة-ذلك أن الوسط المحافظ يتلبّس فيه ما هو عاداتي مذموم شرعًا في حق المرأة؛ بالشرع نفسه- وفي نفس الوقت ترى في المتفتّح ذو الميل اليساري لا ينفع زوجًا ولا تشرف به أصلاً=
وأنا شخصيا أعز صداقاتي علي
ليس بيني وإياهم مشترك فكري ثقافي كبير أبدا
صداقات بُنيَت بالعشرة والمواقف الحقيقية التي تضع المعدن في محك الوفاء ورأيت فيها صفاء النفوس من غيرة الأقران، وحفظ غيبتي في ظهري
بعضهن أقارب، وصداقات طفولة، وبعضهن عرفتهن في الجامعة، وأماكن العمل
١٤٤٣هـ
منذ بدايتها كانت سنة مليئة بأحداث أثلجت صدري، كانت سنة تزخر بالدروس الإيمانية بجميل الأقدار الإلهية، كنت أدعو كثيرا(يا معلم إبراهيم علمني تعليما جميلا ويا مفهم سليمان فهمني إفهاما جميلا وزدني بصيرة في نفسي وقربني إليك تقريبا جميلا وارزقني رزقا جميلا وردّني إليك ردا جميلا)
لا يجعلك سوء عرض الذكوريين لحقوق الزوج وسوء تصويرهم للفقه؛ أن تسيئي فهم الشريعة، فكما أن هناك محامي فاشل في الدفاع عن قضيته؛ فهؤلاء مثله، وكما أن هناك فرقًا ضالة تنسب نفسها للإسلام -والإسلام منها براء- فهؤلاء مثلهم، فلا تكوني كمن شكّ في دينه فقط لأنه رأى داعش تنسب نفسها للإسلام!
وش الاستماتة المضحكة في الإثباتات، طيب هم في القرآن مذكورين قوم لوط ما أُنكر وجودهم، لكن وجودهم كان مستشنع وغير مقبول وأوجب عليهم الإبادة.
إلا إذا عندك مشكلة مع القرآن، فهنا لا تناقشنا في الشذوذ، لأن مناقشتك غير مقبولة من الأساس.
لاحظت عند الحديث عن المثلية تصويرها بأنها ظاهرة غريبة ودخيلة على المجتمع السعودي. تستطيع تعادي المثلية زي ما تحب، لكن لا تستطيع إنكار أنهم فئة من المجتمع وجزء من الثقافة واللغة اليومية وجزء من الأدب والأغاني والشعر السعودي.
وهذه سلسلة تغريدات عن المثلية في الثقافة السعودية
"إن شاء الله ربي يهديني"
سواء كنت ملتزم أو غير ملتزم فأنت مخاطب بالشريعة، ما أنزل الله شرعه لينتظرك متى تقرر الالتزام به، وإسقاطك الهداية على رب العالمين غلط، ربي لا يهدي{إلا من أتى الله بقلب سليم} و{الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا} وليس من أغرق قلبه في الهوى ولا يجاهد نفسه لله!
والمؤمن كيّس فطن يدرك عيوب نفسه ويتدراكها، ولديه القدرة على رؤية نفسه ظالما مثلما يرى نفسه مظلوما، وهي بحد ذاتها تجعل بصيرته نافذة في جواهر الناس، إذ يفهمهم ويتفهمهم،فيلتقط منذ بداية المعاملة ما يمكنه به الفهم والحكم على إنسان؛ إن كان يناسبه أم لا، وما إن كان نبيل أو رديء المعدن.
أسرة عليهم أمر إخلاء على منزلهم صادر من محكمة التنفيذ (بقي عليه يومين فقط)💔
أرملة كبيرة في السن وبنيات يتيمات، ومعيلهم مريض مرضا مقعدا عن إعالتهم، ليس لهم بعد الله إلا مكارمكم ونبلكم، وإلا فقدوا بيتهم -أمانهم الوحيد بعد الله- الذي تركه لهم والدهم
حالة قاسية وأعرفها شخصيا💔
بنات 🩷
بما إن براندات الميكب الكبرى كل مالها وتتزايد في دعمها للكيان الصهيوني
قررت أسوي أبديت للبدائل اللي معتمدتها وأبحث عن براندات تدعم فلسطين أو على الأقل ما تدعم الصهيونية، ولقيت هذا الملف فيه قائمة مفصلة تفصيل من إعداد nini_n19 في تكتوك:
انشروه 🩷
إن الله ليقطعك عن أسباب الدنيا، ليقطعك إليه.
هذا ما آمنت به، ووالله العظيم لم أسْتَيْئِس يومًا من أمرٍ ما، ودعوت الله، إلا أجابني الله إجابةً كالمعجزة، تقر عيني وتثلج صدري، تفوق ما كنت أتمنى، وهذا فضل الله على كل المسلمين.
لكننا ننسى💔 لا جعلنا الله ممن نسوا الله فأنساهم أنفسهم.
يستفاد من هذا الحديث [مشروعية عمل المتزوجة، وفضل الصدقة]:
قال رسول الله ﷺ لأزواجِه: (أسرعكن لحوقا بي أطولكن يدا)
قالت عائشة رضي الله عنها في رواية مسلم في صحيحه: (فكانت أطولنا يدا زينب؛ لأنها كانت تعمل بيدها وتتصدق)
وقالت: (وكانت زينب امرأة صنّاعة باليد، وتدبغ وتَخرِز وتتصدق)
فبالله هل عدمت المكتبات وعدم الفقهاء؛ لنأخذ ديننا من ذكوريين أوغاد؟!
فيهم الداشر حديث العهد بالالتزام، والمراهق الأهوج، والعاق لأمه، والفاسق القاذف، والذي يعاني عقد الرفض، والذي تربى في بيت ظلم...
لنأخذ ديننا (من العلماء) ولتفقه فيه امتثالا لقوله تعالى {يا يحيى خذ الكتاب بقوة}!
@the_sad_gf
مين قال لك ان مجرد اعمالك الصالحة تقيك من دخول النار؟ موجب دخول الانسان النار هو وجود السيئات وليس مجرد وجود الحسنات، ثم مين انتي عشان تحكمين اذا الذنب هذا يسوى الانسان يدخل النار عليه ولا لا؟ هل انتي خلقتي الانسان ولا خلقتي النار ولا خلقتي شي عشان تحكمين على حكم اللي خلق وشرّع؟
طاعة الزوج واجبة و قوامته حقّ، هذا ظاهر ومقرّر.
أتفهم نقطة أن بعضهم خسيس فهو كل دعواة
"حق يراد به باطل"
لكن هذا يرد عليه بحسب الباطل الذي يأتي به؛ بكلام العلماء. لا أن نتهم الشريعة نفسها!
لأننا إن سلّمنا لهم بتلك التصوّرات الفاسدة فإننا بهذا نعينهم على إفساد الشريعة!
بقايا القهوة السوداء زعلانات على تغريدة الشيخ
تبي الوحدة تعلمنا أنها الأديبة الرقيقة المتذوقة لشعر الحب والغزل، ومب فاهمات ان الرقة الحقيقية قرينة الحياء، اكتبي بدفتر مذكرات ذاك اللي عليه قفل، لا تسوين فيها مي زيادة ولا غادة السمان.. لأن هذا أقرف كركتر نسائي ممكن تتلبسه الوحدة..
بناتي العفيفات
أخواتي القانتات الصالحات
لا يليق بالمسلمة العاقلة الحريصة على دينها وعفتها وسمعتها نشر أشعار الحب والغرام والشوق والهيام في حسابات التواصل الاجتماعي التي يراها الرجال
وأشد من ذلك إلقاء الشعر في حضرة الرجال في المساحات أو المنتديات والأمسيات
وفقكن الله لكل خير
ومن قال أن الحكمة والعدل من إيجاب أي حكم شرعي؛ يقتضي السلامة من المنغّصات؟
فهاهم الرجال كتب عليهم الجهاد وهو كره لهم
{كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم}
[البقرة:٢١٦]
إذن ليس معيار العدل هو ما نحب أو ما نكره بالضرورة.
مع النفوس النبيلة:
تستخرج بالمكارمة من النفس ما لا تستخرجه بالمحاققة، وتَأخذ بالحِلم ما لا يؤخذ بالقوة، وتُهاب لعطفك قبل غضبتك، ويجازى معروفك بالامتنان لا بالاستغلال، وتتفاجأ بالإحسان لك في غيبتك كما في حضورك.
-بدهيات وليست مثاليات-
في الحديث الصحيح قال سيد الخلق رسولنا ﷺ (…ولا يفخر أحد على أحد)، لأن الفخر درجة من درجات الكبر، وفي الحديث الصحيح كذلك (لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر…)، لاحظ؛ قال مثقال ذرة، فما بالك بالتقعّر في التفاخر، فضلا عن شناعة وقبح الاستطالة على مسلم منكوب بالمن والأذى.
أحب كوني ممعنة في الشعور، هذا الإمعان الشعوري والإحساس بأدق التفاصيل المتغيرة حولي؛ يعينني على النفاذ من حاجز إلف النعم إلى استشعارها.
ربي أعني على شكرك وطاعتك، لك الحمد بما أنعمت علي.
امتحانك في رقّتك؛ أن تكون قويًّا.
أن تكون كالسيف؛ ناعمًا أملسًا، مصقولاً لامعًا، رقيقًا وفي نفس الوقت صلبًا، ولولا رقّته وصلابته؛ لم يكن حادًّا.. ولم يكن قاطعًا لما يعترضه.
لأنك ما تعرفين من الطبقة الثرية والمخملية إلا اللي يطلعون في التكتوك والسناب، لو أنك تختلطين بعمومهم كان عرفتِ إن أكثرهم يغطون وما لهم ظهور صوري إعلامي، روحي شوفي السيدات وبنات التجار اللي يدعمون الجمعيات والمؤسسات غير الربحية أغلبيتهم الساحقة منقبات
وإن كان هذا الزوج المطاع سيئًا متواتر الأذى ومستغلًّا لحقه في الطاعة بالباطل "التعسُّف" المضِرّ بكِ وبمصالحك، فإن الشرع لم يوجب عليك أن تبقي معه إن تعذّر إصلاحه! وشرع لك الطلاق فكاكًا لك من الأذىِ وتأديبًا له في هذه الحالة!
فكيف يُتّهم الشرع هنا بمراعاة الرجل لمجرد أنه ذكر؟!
ففي حالة كان الزوج جيدًا وتتحقّق معه المودة والرحمة وتجدين في أفعاله لكِ ثمار بذلك له ولطفك معه، فهذا يجعله إذن أهلاً أن يكون قائمًا عليك، وبالتالي قائمًا على الأسرة وقائدًا لها؛ ولا يشاحّ في ذلك، فكل كيان اجتماعي لا يستقيم إلا بقائد واحد، هناك مساعد قائد نعم لكن ليس هناك قائدان!
حبيبتي بتول، الله يثبتك ويزيدك من فضله
لا تزعجك تعليقات قليلات الأدب
كلهم يدرون وإحنا ندري إنهم عارفين تأثيرات العطور بس مسويات مجانين
نكتة، يتظاهرون انهم ما يهتمون بالرجال وردود أفعال الرجال وبنفس الوقت يسوون كل شيء يجذب الرجال، ويتركون كل شي يخلي الرجال ينظرون لهم نظرة حشيمة😂
عندي عطر ريحته فواحة جدًا جدًا، مرة رحت لمناسبة وأول ما دخلت تعطرت به، وبعد أربع ساعات طلعت وركبت السيارة، قال أخوي عطرك ريحته واضحة، صدمني ما كنت متوقعة🥲
فالآن في طلعاتي آخذ عطر تركيزة أقل مجرد تمضي ساعتين يختفي تماما، ودي لو كل البنات ينتبهون لهذا الشيء فالموضوع مو سهل أبدًا💔
حين تطالب بحجب لظهور صورة نموذج امرأة متدينة محتشمة منقبة وعالمة، فلا تنقم إذن طغيان النماذج المتبرجة والمتبذّلة، وحين لا تزاحم الصور الذهنية للظهور الفاسد بصور ذهنية صالحة؛ فلا تلطم على عدم وجود قدوات -هن موجودات لكنكم أخفيتموهن- ، فأبناء هذا العصر هم تلاميذ الصورة شئت أم أبيت.
كون أن الفرد في المجتمع يحتاج لبث آلامه ولا يجد، مخافة ندم أو شماتة، ولا يشعر بتضامن الناس وأمان جانبهم، فهذا مؤشر خطير على الانحدار الأخلاقي في هذا المجتمع. وأن كل ما يزعمونه من إنسانية يبقى حبيس قصاصات مواقع التواصل. كان يجب أن تجد من يجبر خاطرها قبل أن تشعر بهذا السوء الفظيع.
وفكّري أنتِ
ما الضرر لو كان هذا الزوج المطاع؛ جيدًا في معدنه، والحياة معه يسيرة رغم المنغصات وقت الخلافات وكان غير متقصّد للإضرار بك، ألا يكفي؟
أجده الصواب لو فكّرنا بالنظر لحقيقة الدنيا إجمالاً؛ بأنها لا تخلو من كدر، لكن حسبنا تسيير جل مصالحنا، فمن ذا الذي يحصل على كل مصالحه؟!
كلام محكم المنطق وبديع المعاني للصديقة حنان القحطاني، تعقيبًا على مستشكلي سؤال الشر والحكمة الإلهية في أزمة زلزال تركيا وسوريا، المنشور طويل مجزأ لجزئين، استأذنتها في نقله لكم:
كتب الله أجرها وجزاها خيرا 🤍
والظريف في الأمر؛ أن أكثر هواياتي التي أوليها اهتمامًا؛ لم تجلب لي صداقات حقيقية إلا قليلاً بل نادرًا..
عرفت شخصيات فاضلة ودودة نعم، لكن لم نصبح صديقات بالضرورة..
فلست أدري على أي شيء هوس البنات بنوعية الصداقة ذات النوع شديد الخصوصية والدرجة العالية من التخصصية؟!
فلا يفتنكِ تصديرهم لتصوّراتهم السقيمة لأن الحكم على شيء فرعٌ عن تصوّره، وفي الأثر روى عن ابن سيرين رحمه الله يقول:
"إنّ هذا العلم دين؛ فانظروا عمّن تأخذون دينكم"
الذي صار واضحًا كوضوح كالشمس في كبد السماء، أن هناك عمل يجري على قدم وساق لشيطنة المجتمع بعضهم تجاه بعض، حسابات إثارة النعرات القبلية، والحرب بين الجنسين، وإثارة العنصرية بين المواطنين والمقيمين، والحسابات التكفيرية، لا يوفرون مدخلًا فكريًا إلا دخلوا للمجتمع منه وقرضوه مثل الفأر.
تغريدة للبنات:
نظرًا لكثرة الأسئلة عن حقوق المرأة في الإسلام عندي في رابط الأسئلة، أحببت مشاركتكم هذا المرجع الشامل، كتاب نافع ودقيق يقع في أكثر من ١٠٠٠ صفحة
بحث الشيخة الداعية والبروفيسورة/ نوال العيد
(حقوق المرأة في السنة النبوية)
يمكنكنّ تحميله من هنا:
حتى خيرة الناس الذين كانوا أول من تصدى لشبهات منكري السنة والصحيحين وشبهات الملاحدة وبذلوا أعمارهم وجهودهم لاحتواء الناس وإعادتهم إلى ضفاف الإيمان وتثبيته في قلوبهم -حين كان ميدان الشبهات (المعاصرة) فارغًا من أهل العلم المؤصّل منذ ما يزيد عن ٦ سنوات-؛
اتهموهم في منهجهم وأخلاقهم!
فيه فرق نفساني عجيب بين النساء والرجال، الرجال يتقبلون مبدأ النقد والحكم، بمعنى لو أحدهم أصدر حكم عقلي أخلاقي على أحد أو مسألة معينة، تلقى الرجال يتقبلون أن له رأي وحكم يعبر عنه على فلان،وإن عارضوه فيعارضونه في صلب الحكم نفسه لا في مبدأ هل يحكم على فلان أم لا..
أما النساء.. :)))
سعيدة لأني تعلّمت الارتجال؛ ألا أبقى أسيرة خططي المسبقة مهما كانت جيدة، فهمت أن الحياة دائماً تخبئ فرصاً أفضل و مفاجآت أجمل؛ لا تتطلب إلا اليقظة بتفاؤل، و المرونة في الاستعداد، و رشاقة النفس في التحليل واتخاذ القرار.
وهذه حقيقة ثابتة تتجلى في مختلف مظاهر الحياة، من أدناها وأبسطها عند الحيوانات وحتى أعلاها وأعقدها عند المنظمات البشرية على اختلاف أنواعها ورغم الخلافات فيها لا يمكن أن تستمر بأكثر من قائد بنفس الصلاحيات!
فلا يوجد شيخان للقبيلة ولا حاكمان للدولة ولا مديران للشركة وإن توحد منهجهما!
وش هالاستحقاق المضحك اللي تخليك تعتب على امرأة جازعة وتشوف اهوال الموت كل يوم و١٠٠٠٪ ان كل ذويها استشهدوا، لو أمك اللي جازعة على ميت لها وقامت تقول كلام ما يجوز بتتعاطف معها وتحاول تهدي الموضوع، لا وفوق كذا تلعن قضية موالاة مسلمين ضد كفار الله آمرك بها نصا!!! تلعن أمر الله!!!
@the_sad_gf
هو فعليا مصير "الملتزمين" الاختفاء
لأن القيامة ما تطلع الا على شرار الخلق
فيه يوم القبر ويوم الحساب وفيه عذاب ما تتمنين تسمعين به حتى
ما تنفعك فيه الأنا المتضخمة هذي ولا فهمك البراغماتي للدين، تحسبين حساب الله هين مثل سؤال الاستاذة ليش ما حليتي الواجب
استمتعي لين الله ياخذ عمرك
ما جرَّأ العوام شيء على التعالم في الدين كتعليل الأحكام.
لا يجب أن تفهم علّة كل حكم، الدين قائم بالتسليم والتزام الحدود، وليس ما هو معلوم باعتباره علّة اجتهادية= هو علة حقيقية بالضرورة، ولو جادل كل عامّي أهل الفتوى بالعلل لانتهينا إلى
مآل الفرق المنحرفة التي تغلب العقل على النقل.
مراعاة شعور المرأة له أصل في الشرع:
ففي قصة حديث الصحابية جميلة بنت أُبيّ مع الرسول عن زوجها الصحابي ﷺ ثابت بن قيس حين قالت:
"ما أعيبُ عليهِ في خُلُقٍ ولا دينٍ، ولَكِنِّي أكْرَهُ الكُفرَ في الإسلام"
فأذن لها الرسول أن تفتدي نفسها من زوجها بردّ المهر إليه وفراقه.
فيه إقرار بأمر:
أتمنى من كل قلبي أن تحترق أفئدة من يقذفون المسلمات البريئات، أن تحترق بلا نهاية.
عرفت الآن لماذا نصحنني أخواتي هنا بالكتابة باسم مستعار، لأنهن يعرفن مستوى وضاعتهم الأخلاقية.
تشعر أنهم تربّوا في المزابل، لا منازل بشر.
على أي حال، هذا ليس بشيء يذكر مقارنةً بالأثر الطيب على البنات.
من وسائل فلترة علاقاتك:
-معرفة تعاطفهم مع مآسي المسلمين…
إذ لا يمكنك أن تعول على إنسان لا يمكنه تجاوز ذاته؛ إلى الإحساس بالغير، هذا تحديدا لن ينصفك ولن يتعاطف معك حين تُبتلى أو تُظلَم أو تُصاب، بل قد يزيد يسوءك بقول أو فعل من رداءة معدنه…
الكلام على توظيف النساء والرجال:
- لا يخالف أحد أن الرجل أولى مطلقًا من المرأة -ذات الولي العائل- في فرص العمل.
- الدولة ليست مغفلة حتى تستفز الرجال حُماتها والذين قامت الدولة بدمائهم وأرواحهم؛ بما فُهِم أنه تمكين للمرأة على حساب الرجل.
حال البعض:
لا تكتبي تغريدات تطير بها النسويات، لكن في المقابل يكتبون تغريدات يطير بها الذكوريون، لا تشحني الأجواء بالمبالغة، لكن في المقابل يشحنون الأجواء ضد أي فتاة بريئة من النسوية تكتب عن حق المرأة فقهيا ..
ومصدقين أننا شايفينهم طلبة علم، القبلة وراكم أنت وياه ..
@ReemaReality
يعني الوحدة تصير حلوى مكشوفة اهم شي تعجب الذكر ويصير لها قدر عند الذكر و يصرف عليها الذكر ههههههه
فعلا مهما حاولتم تستقلون الا انكم في النهاية تتمحورون حول الذكور ومعاييركم جاية من رضا الذكور نفس اللي جاية تدور صيدة مقرش بالرياض
أما لرجال؛ فضعفاء العقول منهم يتسلطون على النساء بالأحاديث بنفس عدواني واحتقاري، ويستريبون حتى من بناتهم، عوضًا عن أن يغرسوا فيهن المبادئ التي تجعلهن راسخات القيمة وأهلاً للثقة فيتقبلن أحكام الدين بقلب سليم دون أن يخلقوا عندها صراعا نفسيا مع الدين من خلال سياق صراعه الجندري معها.
المرأة لا يرحمونها بامتحانها بالتجاوز الشرعي في المعاملة والكذب على الفقهاء! وطز في إيمانها! لا تحتويها! إما تقبل كذبنا على الشرع أو تكفر!
أساسا المرأة حطب جهنم فما الفرق لو راعيناها؟! نحن نستعملها في الدنيا للفراش والخدمة فقط، وفي الآخرة، لا يهم فلتحترق، فلدينا في الجنة حور عين!
(المرأة التي كان يُحضِّر لها ابن تيمية)
الشيخة الصالحة فاطمة البغدادية
كانت من العالمات الفاضلات
تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر
وكانت تحضر مجلس ابن تيمية
كانت تستحضر كثيرا من المُغني.
وكان ابن تيمية يستعد لها من كثرة مسائلها وحسن سؤالاتها وسرعة فهمها.
"البداية والنهاية"١٤/ ٨٢
لا تجد أحدًا يسيء الظن بالمرأة المتدينة إلا أدعياء التديّن والورع أنفسهم، يحدثونك عن الورع وهم لا يتورعون عن سوء الظنون، بل، يستبطنون الريبة وقلة الأدب من كل تصرف عفوي لم يستشكله أهله إلا لأنهم على سليقتهم النقية، فكل تصرف عفوي صادر عن المرأة عندهم يؤدي إلى التهتك والفحش.
رباط ووشاج:
العلاقات العائلية العميقة والصداقات الحقيقية؛ تنسج أواصرها حول القلب نسيجاً صلباً يقيه رداءة مواقف الشخصيات "السائلة" وتمنحه رسوخاً حميماً ودفئاً رقيقاً من الألفة والأنس يغنيك عن التماشي ومسايرة من لا يشبهك، سواء في زمالات العمل أو في المجتمع الافتراضي ونحوها..
@nada9sa
أنتِ اللي قدامك مشوار طويل حتى تستوعبين أن شرف معرفة دين الله والتقرب لله بالعلم والعمل والدعوة إليه؛ أكبر من معرفة هذي الأمور كلها، يعني معاييرك المادية ذي للخيرية مالها قيمة، وفعليا معيار خيرية البشر هو عبادة الله وحسن الخُلق وهذا اللي يدخلك الجنة، موب لقاح ولا فلسفة ولا ذرّة
لحظة غريبة تلك، حين تجمع ملفات كثيرة -كانت في يوم ما شغفك الذي يمشي في عروقك ويستولي على ذهنك- وتغلق عليها في صندوق وتتركها في المستودع ليعتليها غبار الترك والتخلي، أو التأجيل في أحسن الأحوال لأنها لم تعد أولوية وقد أشبعتها عطاءً... في الوقت ذاته؛ ينفتح لك باب خير جديد بملفاته.
ومضة:
"الاتساق المعرفي" ضرورة فكرية، فلا يستقيم للإنسان أن يتبنى قولاً تتعارض لوازمه ونتائجه مع أصول منظومته المعرفية التي يستمد منها معتقداته أو العكس، فلا بد من إرجاع الأفكار إلى أصولها، أو تتبع لوزامها قبل تبنّيها، وإلا فإن هوية الإنسان لن تكون سوى رقعٍ ممزّقة ومشوّهة معرفيًا.
أشنع مأساة فكرية رأيتها في تاريخ تويتر ليست النسوية ولا الذكورية ولا حتى الإلحاد.. هي "إنكار السنة".. لأنها مشروع تفريغ القرآن والإسلام من مضامينها.. فيصير القرآن متاحا لهبد كل منحرف فكريا.. ولن يكون هناك "حق" يُحتكَم إليه..
مما أكرهه في بعض مصدّري أنفسهم على أنهم "دعاة ووعّاظ" هو جهلهم بفقه الدعوة والوعظ، يرون واقع الناس أنهم قد تركوا واجبات الدين، فماذا يفعلون؟ هل يحاولون المقاربة بينهم وبين هذا الحد الأدنى من الدين؟ لا، بل يباعدون بين الناس وبين الصلاح بإيجاب المندوبات وطعنهم أخلاقيًا في الخلافيات
@NeverMe_9
الحر مو حجة، لأن التكليف في الأصل مشقة وكراهة، الله كتب الجهاد على الرجال وهو كره لهم، وجعل المرأة تحمل كرها وتضع كرها، مو لازم يكون الأمر الشرعي سهل عشان تطيعين ربك، أنت مجرد أمة من عبيد الله مو إله تقررين إذا ما حبيتي الشي تكنسلينه من الدين، فمين شايفة نفسك اصلا عشان ما تطيعين؟
سر تعلّق الناس بعقيدة النوايا ولقوانين الكونية والطاقة اللي في طرح سمية الناصر وأمثالها، أنها مبنية على فكرة "الاستحقاق"، لا "التكليف".
لا يوجد أسهل من أن تقنع إنسان أنه يستحق، لكن إقناع الإنسان أنه مُكلَّف بالعبودية لله بلا قيد أو شرط؛ فهذه فكرة حُورب عليها الأنبياء والرسل!
@Soooul86
ما تجي انك ماعندك مشكلة مع النقاب وبنفس الوقت تقولين انه قاتل اللحظات والذكريات السعيدة 😁
بعدين فيه تصوير بالبيت/بالاستراحة/الخ يعني ما فاتهم شي
وقبل هذا كله، شلون صارت فكرة الذكريات أولى من رضا الله؟ هذولا ببساطة ناس يجعلون رضا الله قبل كل شي بحياتهم
@eabira3
البنت قعدوا بالبيوت لأنهم ما يبون أي رجال، مو لأن المهور موب مقدور عليها، وواجد اصلا اللي مهورهم قليل بس انتم تدورون وحدة فل اوبشن وببلاش، ولولا ان اللي مثلكم يخافون من الطردة ولا كان قلتوها نبي نتزوج بنتكم ببلاش عادي تسوونها ما تستحون، حتى انتي كامرأة المفرو�� تستحين من ذا الطرح
أصدقائي المهتمّين بالقراءة والكتب والكتابة والتأليف، أحتاج مساعدة صغيرة منكم
أعمل على مشروع، ولتُثمر جهودي فيما تحتاجون و ترغبون به في هذا المجال، أرجو منكم تعبئة هذا الاستبيان
كل دقيقة من وقتكم وكل كلمة؛ تعني لي الكثير تُنير طريقي و توجهني وتساندني💡✨
{يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره..}[التوبة:٣٢]
الله يثبتك ويزيدك من فضله
اللي يبي يعرف وش تعني قوة شخصية يشوف ثبات الأخت على كلامها رغم الهجوم الشرس والمستسعر على إيمانها، تحسسوا البطحا على روسهم من طاري الفضيلة، أي كلام فيه ضمير يبون يطمسونه مباشرة
-فضفضة-
أنا بنت عادية، لكني استند على الشريعة في التمييز بين الصح والخطأ، -حتى لو ما سويته- تكرر إني أتناقش مع مجموعة من البنات (يصنفون منفتحات بمجتمعنا) واستند على دليل أو تظهر فيني نزعة تدين، ألمح تحسس ونفور وتتحول الألفة لتوجس! وكأن الدين أمر غريب عنا ودخيل علينا
@70sul
محد منحشر غيرك، فيه فرق بين اللي همه كرشه وعنده بدائل وبين اللي همه يوصل رسالة للعالم وماعنده بديل، وفيه فرق بين وجود مصلحة حصرية لوجود الناس على هالمنصة، وبين ان مافيه مصلحة حصرية من الاكل ماركة، الفلسطينيين انفسهم مهو لاقين غير هالمنصة عشان يتواصلون مع العالم
@almm__1
العطر ماله ارتباط "سببي" بالنظافة، الفرنسيين اشتهروا بالتعطر عشان يغطي خياس ريحتهم لأنهم ما يسبحون.. هذا أولا..
ثانيا لو عندك ثقافة حقيقية كان عرفتِ أن التعطر (((عند الخروج))) في كل ثقافات وشعوب العالم بالأساس له سببين لا ثالث لهما:
١- المناسبات الدينية
٢- جذب الجنس الآخر
فقط
بس مافيه بنت عز بتفتح لك بث تكتوك وتقول شوفوني تراي ثرية ومنقبة؛ لأن ماعندها عقدة نقص وتحاول تثبت للمجتمع وفئة المحجبات مستواها الاجتماعي لأنها ما تحط نفسها بمقام أقل منهم أصلاً، هذي النوعيات تضحكني مثل رجل الإسكيمو اللي ينكر وجود الإبل لمجرد أنه ما يشوف في بيئته إلا حيوان الرنة
"كافّ عافّ"..
لا يتدخل في شأن أحد، لا يتسلط على أحد، لا يكيد لا أحد، لا ينشغل بأمر أحد، ويعذر كل أحد..
هذا النوع من الناس؛ لعلهم يمضون للجنّة خِفافًا..
رغم كثرة وتنوع الشبهات التي رأيتها في تويتر لكن أكثر الشبهات إحزانًا وإحراقًا للقلب هي شبهات منكري السنة.. أقسم أن من تشرّب حبّ الرسول ﷺ واستوفى حقيقة الإيمان به و وعرف واستشعر فضله؛ ليستحي حتى من أن تخطر في باله فكرة إنكار السنة والأحاديث..
دعوى "المرأة تريد الوظيفة حتى تكون صك طلاق متى ما أرادت انفصلت عنك"، لا يقولها إلا من يرى الناس بعين طبعه و"اللي على راسه بطحاء يحسس عليها" عارف أنه مخزي ومبطن النية مسبقا يظلم زوجته ويدفعها للطلاق، وإلا لمَ تخاف من طلاقها؟ بنت تزوجتها لأخلاقها الطيبة كيف ستتوقع منها السوء لاحقا؟
لماذا انتشرت #نتفلكس؟
- عدم وجود (عمل سرديّ) يقتبس هموم وظروف المسلم المعاصر.
- نكوص المسلم عن العودة لينابيع السرديّة الإسلامية العظمى (القرآن،السنة، مدوّنات سير الأعلام والتاريخ والأخبار).
- جاهلية القرن الواحد والعشرين التي سهّلت على الإعلام فرض نفسه كصانع للثقافة و الهوية.
حتى تعرف المأساة، وأن أولئك شياطين إنس، أن في الإسلام خيرٌ للإنسان أن يكون مسلمًا عنده بعض الأخطاء أو الجهالات، إما أن يستغفر ويتوب فيغفر له في الدنيا أو أن يموت باقيا على دين الله فإذا مات يرحمه الله له أو يطهره بعذاب ثم يدخله الجنة، لكن في العقل النجس والنفسية الإبليسية =