@riachi_jean الموضوع لا يتعلق بالهجرة وسوق العمل، ولا بكلنا إرادة. هذه سمة الاقتصاد العالمي منذ التسعينات. ادبيات كثيرة كتبت حوّل المضوع (ومدى خطورته أيضا على الاقتصاد والمجتمع والدول). رفيق الحريري مثلاً أتى باستشاريين (سلامة، شطح وآخرين) في حكوماته الأولى.

في انتظار المبادرة بالإصلاحات، من المفيد التذكير بأن الوزير هو وزير من ضمن حكومة (ولا ينحصر دوره بملفه او وزارته). اي انه صوت ضمن هذه الحكومة وبالتالي عليه إعطاء رأيه بكافة الملفات. يعني وزير البيئة عليه ان يجهد أيضاً للإلمام بملف الاقتصاد. غير ذلك نخلق حكومة مصغرة داخل حكومة اكبر. هذه اخد اعطاب الحكومات السابقة. علها تعالج في حكومة سلام.

The “reform agenda” for some is a smokescreen, behind which lies the brutal, undemocratic, arbitrary rule of some capitalists (corporations, bankers, experts and many others…)… some of which are out of the market and would like to replace their competitors!

@Areej_AAH نخبة النخب هول. بس للأمانة في منهم جيدين :)

@JawadAdra كلام ممتاز.

@Oppa450930 اي صحيح المصارف (القطاع الخاص) شي بيرفع الراس!

حكومة الأفق المسدود؟

@unpleasanthasan اكيد. بس مش بالصدفة وصلنا لهون!

@unpleasanthasan مش موافق تماما. في كتير ناس همشوا ضمن القطاع العام. ويمكن هلق وقتهم!

@MaisRania اختصرتي البلد بجملة.

فكرة ساذجة: لماذا اعتدنا على "الاحتفال" بتعيين وزير؟ أن طقوس الاحتفال هذه تحديداً في بلد منهار اقتصادياً، خارج من حرب مدمرة، ومجتمعه مفتت هي طقوس معبرة جداً عن نظرة الوزارء وداعميهم إلى موقعهم والتوقعات المجتمعية منهم. الوزارة ليست جائزة. هي مسؤولية. لماذا نحتفل إذاً، خصوصا واننا لا نعرف توجه الحكومة الاقتصادي بعد وبالتالي لا ضرورة لفرحة وكأن نهجاً انتصر على نهج آخر.

@NaylaHamadeh صحيح ترهلت المؤسسات. لكن هنالك أشخاص بالإدارة العامة ذو خبرة ونزاهة كبيرة. هيدا توجه سياسي - اقتصادي واضح.

@aidamoun جبلي محل واحد قايل في قبل انو ما كان في تأثير إيراني على البلد والك مني يلي بدك أياه. ناطرك!

@Consuela02_ اه اوكي. ما كتير عما تابع أصلاً. أريح.