ليه الملتزم أو الشخص إللي بيبتغي الإستقامة مينفعش يبقي في علاقة محرمة أشمعنى الذنب ده بالذات
وحديث رسول ﷲﷺ: "يُرْفَعُ لكلِّ غادرٍ لواء يوم القيامة عند اسْتِهِ مكتوبٌ عليه غدرته: هذه غدرة فلان ابن فلان، وهذه فضيحة على رؤوس الأشهاد"
وإسقاطه الواسع على هذا الموضوع
-بودكاست
انا عايش حياتي اُجاهد
"وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ"
قال أبو يزيد : [ما زلت أقود نفسي إلى الله وهي تبكي ، حتى سقتها وهي تضحك]
مقطع في غاية الأهمية لدكتور أحمد عبدالمنعم ، بيتكلم فيه عن ازاي أعيش مع القرآن و أفهمه و أتدبره.
و ايه أنواع كتب التفسير و ايه اللي أنا محتاجه منهم.
جزاه الله خيرا..
مِن المواقِف المُؤثرة أن خبَر وفاة الشيخ المنشاوي لم يؤثِّر في والدِه بُحزنٍ ولا بِسَخط، ولكن عندما وصلوا بِجُثمانِه إلى المقابر وشرعوا في دفنِه، أخذَ والده يبكِي بُكاءً مريرًا، فسألوهُ بعدها لِمَاذا لم تبكِ عند سماعِ الخبر وبكيتَ وقت الدَّفن ؟
فقالَ: "ما أبكانِي إلَّا أنَّنِي
سمع عمر بن الخطاب امرأة تنشد : هل من سبيل إلى خمر فأشربها ** هل من سبيل إلى نصر بن حجاج !
فدعى عمر نصر بن حجاج ، فإذا هو رجل جميل الوجه ، فنفاه عمر إلى البصرة لألّىٰ تفتتن النساء به !
ومن هذا الفعل لأمير المؤمنين : استخرج الفقهاء فوائد أصولية في دفع المفسدة وجلب المصلح ،
جبتلك رد من عمك الشيخ سمير مصطفى"فك الله بالعز اسره" :
فسوق العلم هو عالم اه بس فاسق
شوف الواد بيضحك من رد على جمعه ازاي كأنه بيقوله دا انت طلعت بيس يا شيخ بيس
اللي عنده وقت فاضي وصحة ويضيعوا منه من غير ما يعمل طاعات ، دا مغبون !
اللي كل يوم يقضيها في حتة عشان مش عارف الأيام يضيعها فين ، اللي الصيف بيعدي عليه زهقان عمال يدور يضيع الصيف فين ، دا مغبون!
أنت معاك حاجات غيرك لما خدها وصل الفردوس الأعلى ، أنت عملت بيها إيه؟
-د. أحمد عبد
ومن جلال اسم الله الحليم؛ أنه لا يعاجل عبده بالعقوبة مع كمال قدرته عليه، بل يمهله كي يتوب، ويفتح له أبواب الرجوع إليه قبل نزول العقوبة عليه، فما أخر العقوبة على الذنب إلا للتوبة ..
"أنت تعامل ﷲ"
"فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ"
العفو من العبادات التي لا توضع على الميزان يوم القيامة من ثقل أجرها
-المقطع من حلقة وأحضرت الأنفس الشح لد. أحمد عبد المنعم
سبحان الله
أريد للشيخ سمير مصطفى أن يحجب صوته وعلمه عن الناس
ووضع بين أربع جدران بعيداً عن أحبابه ومسجده..
ولكن الله غالب إرادة الله فوق كل شيء..
بسبب صدق الشيخ وإخلاصه وابتسامته وتواضعه نحسبه ولا نزكيه علي الله
وصل علمه ودروسه إلي العالم أجمع وصل إلي القاصي والداني..
من سوء هذا الزمن أن يطعن المخذول ياسر برهامي بالشيخ الفاضل سمير مصطفى الذي عاش حياته بالسجون من أجل عقيدته ودينه. وينصح بعدم الاستماع إلى دروسه.
في جمله قالها الشيخ سمير بنعيشها دلوقت
أهل العلم الحق ربنا بيوصل علمهم رغما عن أنف الظالمين
{قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء}
قال ابن عثيمين: «لا ينبغي للإنسان أن يسأل مطلق الذرية؛ لأن الذرية قد يكونون نكدًا وفتنة، وإنما يسأل الذرية الطيبة»
الفيديو ده من زمان للشيخ حازم صلاح ابواسماعيل
" مقدمة الفتح المبين"
مش متخيل ازاي راجل زي ده كان فاهم و درس التاريخ بالشكل ده والله ، ٣ دقائق فيهم الخلاصة كلها
اقلِّل من معرفة الناس
لأن احنا كل ما نقرب من القيامه أحنا بنفسَد
ف العام عدد الناس العالمه بالله بتقل
فالتقليل من معرفة الناس فالزمن الي أحنا فيه ده يقلل من المعاصي.
- م/ أيمن عبدالرحيم ..فك الله اسره
عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قال:
"لا يكوننَّ أحدكم إمَّعة، قالوا: وما الإمَّعة؟ قال: يجري مع كلِّ ريح".
[ذكره الغزالي في إحياء علوم الدين: ١٥٨/٣].
أنا عجبني جدًا اعتذار الدكتور محمد الغليظ، وأحسبه مخلصًا صادقًا، أيا كان موقفي أو موقفك من اللي حصل ومؤاخذة الناس عليه فيما صدر منه، لكن ألهمني اعتذاره كونه رجل مشهور يسمعه ويتبعه الألاف، ولا يخفى على أحد إن شخص في مكانة كهذه غالبًا ما تغالبه نفسه ويسيطر على كافة جوارحه كبرياء
"ومن يحول بينك وبين التوبة؟!"
لحظة الحماس إللي بتجيلك إنك تُقبل على طاعة أو تُدبر عن معصية أستغلها وأوعى تسوفها عشان هتندم لأنها مش سهل تجيلك تاني.
م. شريف علي من حلقة التوبة مستشهداً بحديث قاتل المئة نفس
- بودكاست وعي
كل ما الواحد بيكبر بيزيد يقينه في حاجة واحدة بس..
{يقُولونَ هَلْ لَنَا مِنَ الأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ}
كل حالك من توفيق ورزق وهداية وبركة لله
كله لله.. بإرادة الله ..بقدر الله.
ليس لك من الأمر شيء، ما عليك إلا السعي،
وما شاء الله كان، وما لم يشأ
الشيخ سمير مصطفى يرد على ياسر برهامي
ما أنصعَ ما يجلِّي اللهُ للخَلق من بصيرتك يا شيخ سمير! وما أبهى ما يطلِقُ للناس من محامدِك وأنت بعدُ أسير! فك الله أسرك، وأجزل أجرك، ورفع في العالمين ذكرك!
عايز أخلي كوتس التويتة دي يكون عن فضل العشر الاوائل من ذي الحجة، أفضل الأيام قاطبةً، أيام العمل فيها أحب إلى الله من باقي الايام !
قال النبي ﷺ: "ما من أيام أعظم عند الله، ولا أحب إليه من العمل فيهن من هذه الأيام العشر؛ فأكثروا فيهن من التهليل، والتكبير، والتحميد"
مشوفتش حد مُضطرب وتايه قد الشخص الملتزم لما بينتكس ،أو يكون في مرحلة فتور ،حتىٰ لو الدنيا كلها اترمت تحت رجله مبيعرفش يفرح أو يكون بخير..
وده ما هو إلَّا إثبات دنيوي قاطع إن لذة القرب من الله، لا يعادلها نعيم الدنيا كُلُّه.
أثر المعصية علىٰ الإنسان أثره بيبان سريعًا علىٰ قلبه،
وأن دفع مفسدة - فتنة النساء بهذا الرجل - أكبر من مفسدة أخرى - وهو نفي الرجل وليس ذنبه ذلك - جائز .
وأنا لا أتخيل إلى الآن : كيف لرجل يؤمن بالله ورسوله يترك امرأته تسمع لشيوخ في شبابهم وبهاءهم ، ولا يغارون على نساءهم ؟
فإن قيل : أنت تمنع النساء عن سماع المواعظ !
@ScreenMix
قبل البطولة أردتم الكبر والاستعلاء فكنتم للناس آية ،فما بال الدار الآخرة التى قال الله عنها (تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا)
لعلكم تكونوا استوعبتم الدرس جيدا
قلت : هذا جهل وغباء ، فلا حاجة لها بسماع صوت وصورة ، فيكفيها أن تسمعه صوتا إن كان لا بد منه ، لألّى تفسد عليها حياتها .
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون .
من أعلى درجات الجهاد؛ جهاد الحزن، جهادك في التَّقبُل، جهادك في الحمد والشكر وأنت في شدة، وأنت ما حدش حاسس بعصرة قلبك ولا الأيام بتمرّ عليك ازاي؟!
إنك تسلّم أمرك لله حتى لو مش فاهم الحكمة ولا مستوعب الأحداث، إنك تلجأ وأنت متيقن أن لا ملجأ من الله إلا إليه، إنك تستسلم وترضى حتى
هم الأحرار ونحن الأسرى، هم الأعزاء ونحن الأذلاء، نحن من يحتاج إلى منهاج تربيتهم ونصرتهم وعزتهم وتقواهم وصبرهم وبأسهم وإيمانهم، نحن المَغلوبون العاجزون المُكبَّلون النائحون، وهم المناضلون الصامدون الثابتون على الحق والدين والأرض ولو تكالب العالم بأسره عليهم.
هل سيحاسب الله الشعوب علي الذل ؟
-الشيخ حازم ابو اسماعيل
من اراد الفهم الصحيح للإسلام لايفوته دروس هذا الشيخ حفظه الله ورعاه ونصره وثبته ويسر أمره وجزاه الله خيرا وفك أسره
أللهم أخرجه من السجن إلى الحكم
و أهل مصر يميلون إلى الفرح والمرح والخفة والغفلة عن العواقب، فإذا اشتد بهم الكرب من عسف الحاكم استعانوا بالنكات اللاذعة والسخرية لتخفيف إحساسهم بالمرارة.
-ابن خلدون