في ليلة مخمليّة من ليالي الطرب الأصيل في لندن عام ١٩٩٧م.
قدّم فنان العرب محمد عبدُه ليلة مطرّزه بروائع الفن الشعبي خلّد فيها قُرابة العشرين أُغنية.
- انتقيت لكم من كل أُغنية مقطع، أتمنى أن تنال إعجابكم، استمتعوا:
كوبليه من أعظم الكوبليهات في تاريخ الفن العربي فجّر فنان العرب قدرته التلحينية وإمكانياته الصوتية الباذخة ليرسم لوحة فنية لاتنسى
- ١٠ دقائق عبارة عن انفجار طربي مهول.
- أبى إلا أن ينزل كاملًا، التقصيص ظُلمٌ لهُ.
— قصيدة مغنّاة:
من أجمل أغاني طلال مدّاح كتبها الشاعر الحجازي القدير لطفي زيني (كاتب اليوم يمكن تقولي) كلماتها تتحدّث عن الإخلاص والحُب الأبدي برغم الهجر والحرمان.
— كُل جزء من القصيدة يبدأ بـ "أحبك".
— قصيدة مغنّاة:
تُصنّف هذه الأُغنية من الأغاني الأحزن على الإطلاق! تفنن برسم حُزنها كلمةً الأمير عبدالرحمن بن مساعد ولحنًا وغناءً الأستاذ عبادي الجوهر، من مسببات الحُزن الشديد لا يُنصح بها.
هذا الشاعر الوسيم هو الأمير فيصل بن تركي بن عبدالله، كاتب الأغاني التالية: (بنت النور - اعترفلك - سمّي - حلمنا الوردي) التي لاقت محبّة واسعة من قبل الجمهور العبداوي بشكل خاص ومن الجمهور العربي بشكل عام.