ما رأيكم بهذا الكلام؟ . السياسة النقدية الحالية في سورية وردت العديد من التساؤلات عن توضيح للسياسة النقدية الحالية و هل هي إعتباطية أم مخططة و عليه أسرد هذا الشرح المبسط و أرجو أن يكون واف للقارئ العزيز ١- حجز السيولة النقدية بالليرة السورية لدى البنوك العامة و الخاصة يهدف لزيادة الطلب على الليرة مقابل الدولار *الإيجابيات* : تحسن وهمي و نفسي في قيمة الليرة أمام الدولار. تحسن نسبي في الحالة المعيشية للشريحة الأكبر من السكان. إنخفاض أسعار السلع و الخدمات *السلبيات* : جمود في الأسواق و تراجع في الإنتاجية و تململ لدى التجار و المصنعين. هذه الحالة يفترض ألا تطول عن بضعة أشهر من ١-٦ أشهر و قد تمتد في بعض الأحيان لسنة لأنها تؤدي بالنتيجة إلى حالة من الجمود الإقتصادي الشديد ( مع العلم أن الإقتصاد منهار و الإقتصاد في حالة تحول إجبارية للإقتصاد الحر الذي لم يعتاد عليه المصنعين و التجار ناهيك عن دخول المنتجات الأجنبية بشكل غير منضبط في هذه الفترة ). ٢- كل ما يجري من سياسة نقدية على علم و تنسيق مع خبراء دوليين و محليين و دول عربية على رأسها *السعودية و قطر* التي رصدت مبدئياً من *٣٠-٤٠ مليار دولار* جاهزة للضخ في البنك المركزي. ٣- رفع العقوبات جزء أساسي من السياسة النقدية الحالية حتى يتم ضخ الأموال. ٤- سياسة حجز الليرة يمكن أن تشبه بالراصور بمعنى أن حجز الليرة يساهم في ضغط الراصور الذي هو الليرة إلى مستوى مخطط له و هو أن يصل إلى ٥٠٠٠ ليرة خلال فترة ٦ شهور في الحد الأدنى لكن سيكون ذلك مؤلم للجميع و خاصة المصنعين و التجار و سيعمق حالة الجمود. ٥- الإستمرار بهذه السياسة لفترة طويلة سيكون خطأ جسيم جداً ما لم يتم رفع العقوبات وضخ المال من الدول المتفق معها على ذلك. ٦- في هذه الخطوة من الضروري ضخ الأموال حتى لا يفلت الراصور و يحدث أثر عكسي و مضاعف. ضخ المال يأخذ الدور البديل لحجز الليرة,و بالتالي يمكن تحرير الليرة دون أي خوف من الإرتداد العكسي ٧- عند هذه المرحلة قد تكون العملة الجديدة أصبحت جاهزة و ما قد يرافقها من حذف صفر أو أكثر. ٨- عودة آبار البترول للدولة السورية و عودة التصدير له دور مشابه لضخ الأموال,و لكن على المدى الطويل و في حال التزامن بين عودة آبار البترول للدولة و ضخ المال من الخارج فهذا أمر أكثر من رائع. الخلاصة: السياسة المتبعة مؤلمة على المدى القصير و إيجابية على المدى المتوسط و الطويل, و هي الحل لمرحلة المخاض و الولادة المتعسرة التي حدثت في البلاد و هذا هو الحل الأمثل والصحيح لهذه المرحلة مع ما يرافقه من ألم واضح وهي خطوة إقتصادية مدروسة وعلمية و منسقة, و لا يوجد أي علاج بدون آثار جانبية حتى الوصول للشفاء التام. ملاحظة : قرار الدولة عدم الإستدانة من صندوق النقد الدولي بأي حال من الأحوال صحيح تماماً لأنه يحقق إزدهار وهمي مؤقت و تبعية أبدية لصندوق النقد و لدول بعينها, و ما يترتب من فوائد مضافة و أقساط يجب أن تسدد بمواعيد ثابتة. هذه السياسة لأول مرة تطبق في البلاد و معروفة لدى علماء الإقتصاد,و هي ناجحة بشرط التكامل و عدم الإخلال بأي بند من بنودها. هذا ما لزم توضيحه مع خالص تمنياتنا لبلادنا و الجميع بالإزدهار و التقدم و ت��قيق جميع الطموحات. كتب له : المستشار الإداري و الإقتصادي بلال عبد الوارث التريس

@almuhaya1 @Dr_MokhlesNazer مشروع Pi Network يتجاوز هذه المشكلة كما شرحت ذلك باقتضاب هنا:

دكتور @Dr_MokhlesNazer كل كلامك سليم 100% لكن ليس البيتكوين - البيتكوين لا يمكن سحب البيتكون بشكل ميسور، دائما المنصات ومنها بايننس تخبرك بأن هناك محدودية في السحب، هذا يعني أن السيولة التي لدى البنوك إذا كانت بالبيتكوين لن يستطيع التحكم بها بسهولة - أما من ناحية الأمان، هناك شيء اسمه (فانتوم بيتكوين) هو بيتكوين حقيقي ولكنه في شبكة فانتوم التي انهارت مع انهيار شبكة إف تي إم، هذا انعدام أمان - موضوع عدم الخضوع للرقابة، هذا لا يتسق أبدا مع الدول، لأن العملات يجب أن تكون قابلة لتحصيل الضرائب عليها. - 5 شركات عالمية تمتلك غالب البيتكوين فماذا سيحصل إذا فجأة انهارت هذه الشركات! لا يوجد مركزية حقيقية في الحقيقة والواقع - كود مفتوح المصدر معرّض مع الحواسيب الكمومية للاختراق وصناعة الفجوات. فكيف يعمل بروتوكول أمان للبنك يوضع في مصدر مفتوح! . لكن العملات الرقمية تم توقيع قانونها، والحكومات متجهة بلا شك لكن ليس البيتكوين. . برأيي لو تطلع أستاذ مخلص على مشروع Pi Network وأنا مؤمن تماما أنه المشروع الأكثر أهلية لتحقيق كل الشرائط: - يؤمن سيولة - برمجية أكثر أمانا - بروتوكول بحوافز متوافقة تماما لجميع المشاركين وصل عدد المعدنين بطريقة رائدة بلغ عددهم حتى اليوم قرابة 66 مليون، وشبكة بلوكتشين من أكثر من 200 ألف عقدة - المشروع يشرف عليه دكاترة من جامعة ستانفرد على رأسهم نيكولاس كوكالس (الكور تيم) - المشروع بدأ 2019 ، وما يزال في الشبكة المغلقة لأنه يسعى إلى استكمال شراط الشبكة المفتوحة، والتفصيل لا يسع في هذه العجالة، واستكمال الإيكوسيستم وشبكة الويب 3 المتكاملة التي تقدم أدوات وتطبيقات وخدمات لكآفة المستفيدين من الشركات والأفراد والمجموعات الاقتصادية ...إلخ ، لا تجدها في غيرها. فتصبح العملة قائمة على مبدأ المقايضة وليس المضاربة. والمقدر أن تفتح الشبكة في نهاية الربع الأول من هذا العام. . هناك كلام كثير حول هذا المشروع الرائد والمقام لا يسمح

. عمر هذا المخطط التصويري سنوات منذ عام 2016 ، وفيه تبيان بأن مسألة الإسلام وموقعه من الدستور لا يتعارض مع كون الشعب هو مرجعيّة السلطات واختيارها. أما الدستور فهو الذي ينظم السلم الأهلي في بلادنا التي تصل نسبة المسلمين فيها سنة وغير سنة 90% ، ومن السنة 80% ، ونسبة العرب فيها لا كذلك 90%. وتحقق السلم يقتضي أن تتبنّى الدولة الحالة (العامّة) وترعى الحالة (الخاصة)، وتحدثنا في أكثر من مناسبة بأن من يكتب الدستور (مجلس تأسيسي مكوّن من المكوّنات الاجتماعية في الثورة السورية، ومعهم السياسيون ليكونوا عونا لهم في ذلك، وأما أحزابهم السياسية فمكانها بعد اعتماد الدستور ووضع قوانين الأحزاب التي ستخدم البلاد من خلال برامجها في الحكم لتحقيق تطلّعات البلاد). . لم يُكتب له النور في الجناح السياسي بسبب تسارع الأحداث والنوازل، والحمد لله على حكمته. . رابط الصورة بدقّة عالية: . م. حسام عمر طرشة .

. 🔻 معالم على طريق النصر (1) - استحقاق النصر واستحقاق التقدير واستحقاق التشريف في الثورة السورية🔻 . ——————————————————— ▪️الثوار بلا سلاح هم الأعلى استحقاقا للنصر: ——————————————————— - لأنهم ثبتوا على ثورتهم رغم ضعفهم ومدنيتهم (ضحاياهم أكثر) - لأنهم ثبّتوا الجغرافيا والحاضنة وصاروا جُنّة ودرعاً وسندًا للثوار من حملة السلاح (حياتهم أكثر قسوة وأكثر صعوبة) - لأنهم كالبحر تستقي منه سواقي الثوار من حملة السلاح، فما حملة السلاح إلا رافد من روافده (هم الأكثر تضحية بأبنائهم في سبيل الحق) - لأنهم الأكثر صبرا على أخطاء الثوار من حملة السلاح، وما انفضوا رغم عظم الجراح وعظيم أثر أخطائهم - لأنهم منبع الأجيال القادمة من حماة البلاد وحملة السلاح (هم الأكثر عطاء وبذلا خارج حدود الزمان والمكان) - لأنهم آخر قاطفي الثمار، وأكثرهم صبرا على طول الطريق، فما بعد النصر أصعب (فهم الأكثر بعدا عن المطامع) . ——————————————————— ▪️الثوار بالسلاح إن وفّوا بما قدّمه لهم الشعب ولم يتكبّروا ولم يتطاولوا هم الأعلى استحقاقا للتقدير: ——————————————————— - لأنهم حملوا المهمّة الأكثر صعوبة على صعيد الفرد فيتقحمون الصعاب بأنفسهم لمواجهة الإجرام - لأنهم الأكثر تعرضا للفتن بحملهم السلاح وامتلاكهم النفوذ ومع ذلك سلِموا من فتنتها (فهم الأكثر صبرا على المغريات) - لأنهم رأس حربة الشعب الثائر (فهم الأكثر نجوميّة ومهارة) - لأنهم حموا الحاضنة الشعبية من المندسين داخل الشعب ويبغون فيهم الفتنة والتفريق (فهم الأكثر قدرة على الحماية طيلة أيام الثورة) . ——————————————————— ▪️أما الشهداء من المدنيين والعسكريين فهم الأعلى استحقاقا للتشريف والشرف: ——————————————————— - لأنهم كانوا جيل التضحية بفقد أرواحهم - لانهم رضوا بالثمار الأعظم في الآخرة بتضحيتهم بثمار الدنيا - لأنهم أوسمة أهليهم وشعبهم التي يفتخرون بها - لأنهم الجسر الذي به وصل الأحياء إلى النصر - لأنهم الأخفياء الأتقياء الأنقياء، فالشهادة اصطفاء . ——————————————————— هذا المنشور الهدف منه، أن يعرف كل من قدّم حجم ما قدّمه وطبيعة دوره، ولا يفتئت أحد على أحد (فكلنا معًا شركاء النصر) ——————————————————— . م. حسام عمر طرشة .

كيف تغلغت أمريكا داخل الجيش السوري

هذا الموقف الذي أعجبني، من الأخ العزيز عبد الرحمن الكيلاني، لا يعني بأنني أعترف بشرعية ما حصل 29 الشهر قبل يومين. المرحلة الآن بلا أي جهة تحاسب وتراقب. وما يحصل من خطوات (بعيدة المدى) يتم أخذها وهي أساسا من حق السلطة التي ستأتي بعد المرحلة الانتقالية! لو كنت قد استشرت في الأمر، لكان ذات الاجتماع أعلاه، كان من خلال دعوة شخصيات وطنية كُبرى وشرح المرحلة لها (كما يشرح البعض عن ضرورة الخطوة) وإلحاحها، ثم يتم تشكيل مجلس حكم انتقالي عاجل، قبل الحوار الوطني وقبل المؤتمر الوطني، ثم عمل الخطوة التي تم اتخاذها. أما بالحالة التي حصلت قبل يومين! فلا وجود لمرجعية تراقب وتحاسب وتضبط! . ودور أمثالي بعد حالة ا��سّكر التي تعيش فيها البلاد اليوم، هو أن ينصح وينتقد، ويعمل حين يتسنى له في الميادين التي فيها بناء مباشر يصب مباشرة في صالح الناس. . أتنمى فقط حيث (تم اختطاف) المرجعية التي ستحاسب لأنها أصبحت في حكم المعدوم! أن يمارس الشعب (دوره في هذه المرحلة) ولكن كيف! هذا ما لا أعرف له طريقا بدون تحرك النخب والكيانات والتيارات السورية الشريفة في الداخل. . ألا هل بلغت اللهم فاشهد. . م. حسام عمر طرشة .

. الطاغية، يريد حكمه أشبه بالمثلث الذي في الصورة. وهذا - بكل أسف - سلوك أحمد الشرع ومن حوله اليوم؛ أن تخلوَ القاعدة الأوسع (المجتمع/الشعب) من النخب والمشايخ والمثقفين والمحامين والدكاترة والمهندسين والسياسيين والعلماء والمفكرين. وينقلهم إلى الطبقة الوسطى ليكونوا حاجزا بينه وبين الناس. . ويُستخدم في سبيل سحب الطبقة الوسطى من بين الشعب عدة وسائل: 1. المشاركة في السلطة 2. الإغراء بالمناصب والأموال والدعم (سياسة العصا والجزرة) 3. التهديد والتخويف فإما أن يُحجر عليه ويتم إسكاته، أو أن يتم اعتقاله ...إلخ . وبين الشعب هناك (رؤساء القبائل والعوائل) وهؤلاء سحبهم إلى الطبقة الوسطى لا يكون إلا عن طريق الأول والثاني ولا يمكن الثالث، . المثلث الصحيح للحكم ألا يكون هناك إلا رأس السلطة التي تنبثق عن عدّة مؤسسات مصدرها ومرجعها هو الشعب (تختاره ـ تراقبه ـ تحاسبه). . م. حسام عمر طرشة .

كلام طيّب للأخ @alkilany يمثلني تماما وليسمح لي باقتباسه: . انتظرنا طويلاً أن نسمع من أحمد الشرع خطابًا موجَّهًا إلى السوريين، لا إلى المجتمع الدولي، وحصلنا على خطابٍ مقتضبٍ لكنه مبشر، وجَّهه إلى عموم السوريين، وخصَّ بالذكر حواضن الثورة. اعترف بفضل النصر لله ثم لكل من ناضل وضحَّى، وللشهداء والمعتقلين والمفقودين، واتصل بجذور الثورة وبداياتها، كواحدٍ منا سمع الأهازيج في الساحات وغضب لحمزة الخطيب. ثم أوضح، بدقة، خطته "لا كحاكم، بل كخادم": - تشكيل حكومة انتقالية شاملة تبني المؤسسات تمهيدًا للانتخابات الحرة. - إعلان اللجنة التحضيرية لاختيار مجلس تشريعي مصغر. - إعلان اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني. - إصدار الإعلان الدستوري. كما حدَّد أولويات المرحلة في خمس قضايا رئيسية: - تحقيق السلم الأهلي. - ملاحقة المجرمين داخل البلاد وخارجها عبر عدالة انتقالية. - استكمال وحدة الأراضي السورية تحت سلطة واحدة. - بناء مؤسسات دولة قوية تقوم على الكفاءة والعدل. - إرساء دعائم اقتصاد متين واستعادة الخدمات الأساسية. ودعا الجميع للمشاركة في بناء وطنٍ يحكم بالعدل والشورى. ورغم أن هذا الخطاب مبشرٌ للغاية ويليق بالمرحلة والطموحات، إلا أننا كسوريين أحقُّ من غيرنا بالأفعال، لا بالأقوال فقط. وبينما نسير متفائلين بالمستقبل، يشكِّل هذا الخطاب مرجعًا للمحاسبة والتقييم. يوم تاريخي آخر، ولا عزاء للأسد وشبيحته، ولا للمحور وأيتامه.

RT @abuabbas5: كنت أظن صناعة الدكتاتور والاستبداد أصعب بكثير !!! #معركة_الوعي_والتوعية

. لمن سأل عن موقفي: القرارات التي اتخذت من حيث هي قرارات، حصلت في الوقت المناسب، والقائمون على اتخاذها والطريقة التي حصلت بها والتفويضات التي أُسندت، لا تبشّر بخير. ونسأل الله أن يجعل عاقبة أمور سوريتنا إلى خير. .

@Ahmadssal بل هي دليل التخبط .. أخي أحمد. لا يوجد شيء أبدا مما تتفضل به .. أكثر ما هنالك يأتون بمن يريدون هم لاستشارته بعدين ماذا يحصل ماذا يفعلون ماذا ينفذون ومن يمنح الأمر النفاذ!! هذا كله كما أصف لك وأسوأ

. حول (البراغماتية) التي يتم الحديث عنها بشكل موسّع هذه الأيام ويُمتدح الأشخاص بوسمهم بها، دعوني ألخص لكم مناظرة حصلت بين ميشيل فوكو و نعوم تشومسكي حتى تعرفوا معنى الوصف بذلك: . كان ميشيل فوكو شيوعيا في سابق عهده لفترة معينة، وكان يُنكر (العقل الكوني) ويسعى لتحطيمه سواء في العقائد أو الأخلاق أو ((السياسة))، فالأفكار عنده ليس سوى نتاج المجتمع؛ فالعقل لا يقدر على معرفة الحقيقة إنما هو نتاج المجتمع، فإذا كنت في مجتمع فاسد تعارضه، يرى فوكو أن هذه المعارضة يجب أن تكون خالية من مزاعم العدالة أو الحقيقة! ويرى أن مفاهيمك عن العدالة مأخوذة من المجتمع الذي أنت تعارضه! فالمعارضة هنا غدت لمجرد المعارضة أو بعبارة أخرى كما يقول البعض "سلطة في نزاع سلطة أخرى". . في المناظرة بين نعوم تشومسكي وميشيل فوكو، اعترض تشومسكي على فوكو بأنه لا معنى لمعارضتك إن لم تكن عادلة ومشروعة، وستكون باعتبار مزاعم فوكو من ذات جنس من تعارضهم! وهذا يفتح المجال للعنف في حسم المسائل لا البرهان والحق والعدل! (وهذا الذي اعترض به تشومسكي) هو عين ما انتقده (برتراند راسل) للبراغماتية فإنه: (إذا استوت المعتقدات سيكون الترجيح بينها بالقوّة) . الخلاصة: البراغماتية = تحطيم العقائد والأخلاق والسياسية = التنكر للعدالة والحقيقة = القوّة لمجرد القوّة والاستحواذ عليها أكثر فأكثر لا لتحقيق قيم العدل وترسيخ الحقيقة. . م. حسام عمر طرشة .