تردد على عقلي "وحشتني الليالي الهادئة" ثم تذكرت أني بالفعل أنعم بليالٍ هادئة، وإن كانت مزدحمة، ولكني آمنة، ولكني عدت من الخارج فوجدت غرفة أرتاح فيها، كم من محروم لهذا؟
الحمد لله
"من أصبح منكم آمنا في سربه معافى في جسده عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها"
صدق رسول الله.