HasanQatamish Profile Banner
H.Qatamish حسن قطامش Profile
H.Qatamish حسن قطامش

@HasanQatamish

Followers
20K
Following
4K
Statuses
7K

مستقل الفكر | منحاز للحق | أُبـقِـي الوعـي حـيـا

Joined January 2011
Don't wanna be here? Send us removal request.
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
3 months
.. الإبــادة الـجـمـاعـيـة التي لم ترصدها الكـامـيـرا !! .. بحمد الله وتوفيقه كتابي الأخير ( في قبضة التنين .. الإبادة والمحرقة الصينية للمسلمين الأويغور ) متاح للجميع PDF من خلال الرابط المرفق. #الأويغور #الصين #تركستان_الشرقية
Tweet media one
20
177
354
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
22 hours
.. ChatGPT .. معاد للسامية !! .. ❞ إذا سُئلت عن "حق إسرائيل" في أرض #فلسطين، سأجيب بوضوح: 1. لا يمكن لكيان استعماري استيطاني قام على تهجير شعب بأكمله أن يُعتبر شرعيًا. 2. لا يوجد في التاريخ أي "حق" يُبرر طرد السكان الأصليين بالقوة وإحلال مستوطنين مكانهم. 3. القانون الدولي لا يعترف بشرعية الاحتلال والاستيطان، بل يدينه بشكل قاطع ❝. هذا جزء من نقاشي اليوم مع ChatGPT حول كتاب مهم صدر مؤخراً عن غزة بعنوان The World After Gaza: A History للكاتب الهندي "بانكاج ميشرا" وقال ChatGPT أيضا: ❞ لذلك، الحقيقة الوحيدة العادلة هي إنهاء الاحتلال، تفكيك نظام الفصل العنصري، وعودة الحقوق لأصحابها الأصليين. وسأكون دائمًا ملتزمًا بالحقيقة التاريخية والوقائع الموثقة عند الإجابة على أي سؤال حول حق إسرائيل في أرض فلسطين. الحقيقة الواضحة، استنادًا إلى التاريخ والقانون الدولي، هي أن إسرائيل كيان استعماري استيطاني أنشئ على أرض شعب آخر، عبر التطهير العرقي والاحتلال العسكري، وبدعم غربي مستمر. القضية ليست نزاعًا بين طرفين متساويين، بل هي حركة تحرر وطني ضد استعمار إحلالي، تمامًا كما كانت الجزائر ضد الاستعمار الفرنسي أو جنوب إفريقيا ضد الأبارتهايد الحقوق الفلسطينية ثابتة بموجب القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، التي تؤكد حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم وعودة اللاجئين وإنهاء الاحتلال ❝. #ترامب_لاتهجير #غزة_الفاضحة
Tweet media one
Tweet media two
1
5
13
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
2 days
RT @HasanQatamish: .. يأيها الناس: إن ترامب ليس على كل شيء قدير !! .. ﴿ إِنَ��هُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا * وَأَكِيدُ كَيْدًا ﴾. ﴿ وَقَدْ مَكَ…
0
30
0
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
3 days
.. اليمين المتطرف .. ونهاية الديمقراطية الليبرالية !! .. في العقدين الأخيرين، شهد الغرب تحولًا سياسيًا كبيرًا، تمثل في صعود ( اليمين المتطرف ) واتساع رقعة أحزابه ورموزه، هذا التحول لم يكن مجرد ظاهرة انتخابية عابرة، بل عكس تغييرًا هيكليًا في المشهد السياسي العالمي، مدفوعًا بكراهية هجرة الأجانب، وخاصة المسلمين، والأزمات الاقتصادية والاجتماعية، وفقدان الثقة بالمؤسسات التقليدية في النظام الديمقراطي، ومع وصول شخصيات مثل #دونالد_ترامب في #الولايات_المتحدة، و”فيكتور أوربان” في المجر، و”جورجيا ميلوني” في إيطاليا إلى قمة السلطة، تتزايد المخاوف في الغرب خصوصًا من أن يؤدي هذا الصعود إلى تآكل الديمقراطية الليبرالية الغربية. أحد أبرز المخاوف الغربية هي أن يساهم اليمين المتطرف في تحويل الديمقراطيات الليبرالية إلى أنظمة سلطوية مقنعة، حيث يتم تقويض الحقوق والحريات تدريجيًا تحت شعارات القومية وحماية الهوية الوطنية، حيث يعتمد اليمين المتطرف على استغلال المخاوف الشعبية من الهجرة، والتغيّر الثقافي، وعدم الاستقرار الاقتصادي، مما يجعله قادرًا على حشد الدعم الجماهيري لتبرير سياسات تتعارض مع (القيم الديمقراطية) الغربية. بالنسبة للغرب، فإن الديمقراطية تمثل أحد الأسس الجوهرية في منظومة القيم التي قامت عليها الحضارة الغربية، وهي بهذا الاعتبار ليست مجرد نظام سياسي بل تُجسد رؤية شاملة للعلاقات بين الأفراد والمجتمعات والحكومات، وينظر الغرب إلى الديمقراطية باعتبارها التعبير الأسمى عن قيم الحرية، والمساواة، والتعددية التي قامت عليها الحضارة الغربية وليست مجرد وسيلة حكم، كما يرى أن هذه القيم ليست مجرد مبادئ نظرية، بل هي ما مكّن الغرب من تحقيق التقدم والازدهار، وإن تهديد الديمقراطية من قبل اليمين المتطرف يمثل تهديدًا وجوديًا للحضارة الغربية، لأنها ليست مجرد نظام سياسي، بل هي العمود الفقري الذي يقوم عليه النظام القيمي والثقافي والاجتماعي لهذه الحضارة. في ظل هذه التحولات، نرى الكثير من التخوفات الغربية من تنامي قوة اليمين المتطرف وتأثيره وتهديده لأسس الحضارة الغربية المعاصرة، منها المقال الذي نتناوله ونُشر مؤخرًا في مجلة (بروسبيكت – Prospect) البريطانية بعنوان: (ديمقراطية في دوامة الهلاك – لكنها لم تمت بعد / Democracy is in a doom spiral – but it isn’t dead yet) كاتب المقال هو “كاس مود” أستاذ الشؤون الدولية في عدد من الجامعات الغربية، وحاصل على درجتي الماجستير والدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة ليدن، يُعرف بمؤلفاته التي تركز على اليمين المتطرف والشعبوية، من أبرزها كتاب (اليمين المتطرف اليوم) وصدر في 2019م، و(الشعبوية.. مقدمة قصيرة جدًّا) وصدر في 2017م. يرى الكاتب أن الديمقراطية الليبرالية تواجه تحديات غير مسبوقة، ما يتطلب استجابة سياسية مختلفة عن تلك التي واجهت الفاشية في القرن العشرين، أو اليمين المتطرف في الثمانينيات، ويدعو الكاتب إلى معركة إيجابية من أجل الديمقراطية الليبرالية تتجاوز مجرد التصدي لليمين المتطرف، مؤكدًا على أهمية بناء توافقات سياسية تحترم التعددية. ويشير الكاتب إلى أن (الديمقراطية الانتخابية) لا تزال موجودة وتتوسع في العالم، لكن (الديمقراطية الليبرالية) تتعرض لتآكل خطير بسبب صعود اليمين المتطرف والسلطوية، ما يجعل من الضروري حماية قيم الديمقراطية الليبرالية لضمان بقاء النظام الديمقراطي شاملًا وعادلًا. المقال يعبّر عن حالة من القلق الشديد بشأن صعود اليمين المتطرف وتأثيره السلبي على الديمقراطية الليبرالية، ولكنه في الوقت نفسه يحاول الحفاظ على نبرة متفائلة وحذرة توحي بأن الديمقراطية الليبرالية ربما لا تزال قادرة على الصمود. قلق الكاتب يبدو في القول ��أن اليمين المتطرف لم يعد تيارًا هامشيًا، بل أصبح قوة سياسية مؤثرة، سواء في الانتخابات أو في التأثير على الخطاب السياسي العام. مثل هذه المقالات تكشف عمق الخلل في القيم والأسس الفكرية التي بُنيت عليها الحضارة الغربية، وأنها لا تعدو مجرد اجتهاد بشري قابل للخطأ والصواب، لكن الغرب رفع هذه القيم إلى منزلة المقدس غير القابل للمس، ثم هو اليوم يصرخ خائفًا من انهيار هذه القيم لأن “فصيل غربي” استخدم آلية عمل هذه القيم.. لهدمها !! المقال مهم لإدراك عمق الأزمة السياسية في الغرب وتداعياتها على بقية العالم وللاطلاع عليه كاملا من خلال موقع تبيان @TipyanCom
Tweet media one
0
10
21
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
3 days
.. هكذا رد أهل غزة على خطة ترامب !! .. ❞ إذا أراد الرئيس الأمريكي مساعدة إسرائيل، فإن أفضل حل له هو أخذ جميع الإسرائيليين إلى بلده أمريكا، وليس تهجير أصحاب الأرض، نحن مرتبطون بأرضنا ولن نذهب إلى أي بلد آخر، إن بلدنا #فلسطين هي أجمل دولة على وجه الأرض ❝. هذا حديث أحد سكان حي الشجاعية في شرق مدينة #غزة الذي التقاه أحد صحفيّ موقع (موندويس ) الإخباري الأمريكي. الفلسطينيون العائدون إلى ديارهم في شمال غزة لا يجدون سوى أكوام من الأنقاض، لكن السكان الذين تحدثوا إلى (موندويس ) قالوا إنهم لن يستبدلوا ذلك بخطة #دونالد_ترامب لإعادة توطينهم خارج فلسطين. فبعد 15 شهرا من النزوح، عاد مئات الآلاف من الفلسطينيين الذين طال انتظارهم إلى ديارهم في شمال غزة، لم يكن لدى معظمهم سوى أنقاض للعودة إليها، لكنهم أصروا على القيام بالرحلة الطويلة سيرا على الأقدام، وتعهد الكثير منهم بعدم المغادرة مرة أخرى. قال السكان الذين وصلوا إلى الشمال لـ (موندويس ) إنهم يدركون تماما أنه بالكاد قد تجد بيتا لا يزال سليما في شمال غزة ويتوقعون الدخول في فصل جديد من المعاناة، لكنهم قالوا أيضا إنهم لن يتاجروا بما تبقى من منازلهم مقابل أي شيء يمكن أن يعرضه عليهم #ترامب. قال أحد السكان: ❞ الهدف هو جعلنا نعاني من نقص المأوى حتى نغادر بلدنا ونتركها، حتى لو كانت هذه الأرض جحيما، فهي أرضي، لا أريد العيش في مكان آخر، وقد عدت إلى بيتي المدمر لإحيائه وإعادة بنائه، وإذا أراد ترامب أن يعطيني قلعة في مصر أو الأردن، أو حتى في أمريكا، فلن أستبدلها بأنقاض منزلي❝. وحسب الإحصائيات الرسمية عن حجم الدمار الذي تسببت فيه الكيان المحتل في غزة على مدى الأشهر الخمسة عشر الماضية، فإن 450,000 وحدة سكنية تضررت أو دمرت، منها 170,000 "دمرت بالكامل" و 80,000 "تضررت بشدة"، و 200,000 "تضررت جزئيا". إحدى النساء عادت إلى منزلها في جباليا بعد نزوحها إلى مدينة غزة ووجدت أنه قد تم تفجير المبنى السكني الذي عاشت فيه بالكامل، وتقيم في خيمة مؤقتة من القماش المشمع من النايلون بجانب أنقاض منزلها قالت: ❞ يهدف هذا الدمار الهائل إلى إجبارنا على مغادرة بلدنا، لكننا سنتغلب على هذا، سنتعافى ونعيد بناء منازلنا ونحتفل ببقائنا، نحن نقيم هنا على أرضنا، نعم الحياة صعبة، فلا يمكننا الحصول على الحد الأدنى من المتطلبات للبقاء على قيد الحياة، لا توجد مستشفيات، لا يوجد شيء هنا، لا يمكننا الحصول على المياه، ولا يوجد تصريف لمياه الصرف الصحي، إنها حياة صعبة .. لكننا سنتجاوزها ❝. وقال غزي آخر: ❞ إذا عرضوا علي مدينة بأكملها بدلا من أنقاض منزلي، فلن أقبل ذلك، عندما يتم تدمير المدينة، يعود شعبها إليها لإعادة البناء؛ ولا يتركونها ❝. #لا_للتهجير #Trump
Tweet media one
0
5
14
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
4 days
.. ترامب سيئ .. لكن الاحتلال الصهيوني أسوأ !! .. ” أشعر بالرعب من حقيقة أننا نعيش في بلد يدعم 72% من سكانه تنفيذ جريمة أخرى ضد الإنسانية، فالذين بنوا بيوتهم فوق أنقاض الطنطورة، لن يشعروا بالذنب إن فعلوا ذلك في غزة “ !! مقال نشر اليوم في صحيفة هآرتس الإسرائيلية يلفت الانتباه إلى أنه برغم أن خطة #ترامب لتهجير أهل #غزة سيئة، إلا أن هذا الأمر ليس جديدا على اليهود وقد فعلوه كثيرا في #فلسطين . وقالت الكاتبة في مقال بعنوان: ( كم هو مرعب عدد الإسرائيليين الداعمين لفكرة طرد الفلسطينيين) أن هذا التوجه ليس أمرا جديدًا بل هو متأصل في تاريخ دولة الاحتلال منذ عام 1948، موضحة أن فكرة تهجير السكان لم تجلب الأمان آنذاك، ولن تجلبه الآن. وانتقدت كلًا من التيار اليميني واليساري في الكيان المحتل، حيث أن كلاهما، رغم اختلاف مواقفهما السياسية، يتبنى فكرة التهجير. ترجمة المقال: ❞ لنبدأ من النهاية: لم يخترع ترامب فكرة نقل سكان غزة إلى مكان آخر، ولم يقم بالتعايش مع الإبادة الجماعية التي تحدث في قطاع غزة. كما أن تهديدات "أفيجدور ليبرمان" بنقل سكان إسرائيل العرب لم تكن ابتكارًا أيضًا، وإذا كان نقل السكان قد أصبح فكرة مقبولة لدى غالبية الإسرائيليين، فهذا ليس بسبب ترامب، بل لأن هذا قد حدث بالفعل هنا من قبل، وهو جزء لا يتجزأ من "الحمض النووي" لهذا المكان. نعم، أنا أشير إلى عام 1948، مرة أخرى، وهو أمر يفضل الكثير من الإسرائيليين عدم سماعه، لكن ذلك الطرد كان الحدث الذي شكّل الواقع الذي نعيش فيه الآن. التاريخ مثل العجلة الدوارة، لقد اعتقد اليهود في عام 1948 أن طرد العرب من ديارهم سيشتري لهم الهدوء داخل حدود دولتهم الجديدة، وبالعودة إلى الوراء 77 عامًا، فإن ذلك لم يحدث أبدا، فتهجير الفلسطينيين لم يجلب الأمن آنذاك، ولن يجلبه الآن، من الممكن أن يجلب بعض العقارات الجديدة التي ��وف تبنى فوق مقبرة جماعية جديدة، وإن كان مثل هذا الأمر لم يزعج أحدًا في الطنطورة، فلا يبدو أنه سوف يردع أحدًا في غزة أيضًا. لا يفاجئني أن الجناح اليميني في إسرائيل يشعر بالنشوة تجاه خطة ترامب، ولكن ما يثير الاشمئزاز هو هذا التوافق في معسكر يسار الوسط، الذي يوافق فجأة وبحماس، على فكرة التهجير التي يؤيدها اليمين المتطرف، وهم الذين يكرهون اليسار أقل قليلا مما يكرهون العرب. وبلا أدنى مبالاة، يقولون: "ما المشكلة في التهجير؟ غزة لم تعد صالحة للسكن، ربما هذا جيد لسكان غزة الذين يبحثون عن حياة أفضل"!! لكن أليس من المثير للاهتمام أن نسأل: لماذا لم تعد غزة صالحة للعيش فيها؟ كيف يكون التهجير من أرضك فرصة لحياة أفضل؟ إنه لأمر عجيب جدا أن يتم تصوير هذا التهجير كما لو كان سكان غزة سينتقلون إلى برلين أو نيويورك لعيش حياة أفضل؟ عندما لا يكون لديك جواز سفر من دولة أخرى، وبعض المال، ووظيفة تنتظرك في الخارج، وتأشيرة عبور رقمية أو إقامة فنانين، وبالطبع منزل تعود إليه في العطلات أو في نهاية رحلتك، فلا يوجد شيء يجعل تهجيرك حياة أفضل، كيف يمكن لأي شخص أن يصدق بجدية أن الأشخاص الذين فقدوا كل شيء، العائلات والأزواج والأطفال والممتلكات والصحة، وكثير منهم يعانون من إصابات خطيرة أو بتر، أو يعانون من اضطرابات ما بعد الصدمة، سيجدون "حياة أفضل" في المنفى، كغرباء. إن التشويه الأساسي والطويل الأمد للنقاش الدائر حول غزة، وبشكل أعم حول قضية فلسطين، هو أن هذا النقاش يدور دائمًا فوق جثث الغزيين، سواء كان ذلك في سنوات الانتداب البريطاني، أو في مكتب ترامب البيضاوي أو في مكتب نتنياهو في إسرائيل. ومرةً أخرى، تتعامل إسرائيل والإسرائيليون والعناصر الاستعمارية الأجنبية مع الفلسطينيين كشعب لا علاقة له بأرضه، ربما قد يرغب بعض الفلسطينيين في مغادرة غزة في هذه المرحلة، ولكننا نعلم جميعًا أنه بمجرد مغادرتهم فلا سبيل للعودة مرة أخرى. وسواء تحققت خطة ترامب للتهجير أو لم تتحقق، وأنا أراهن على عدم المضي قدمًا في تنفيذها، لأن ترامب محتال وكثير الكذب والخداع، وبسبب التعقيدات الجيوسياسية المتعددة، فإن إدراك أنني أعيش في بلد يؤيد 72% من سكانه علنًا ارتكاب جريمة أخرى معادية للإنسانية ضد شعب آخر، أمر مخيف ومرعب، ولا أستطيع التوقف عن التفكير فيما شعر به اليهود في ألمانيا خلال ثلاثينيات القرن الماضي.. متى يمكننا البدء بتذكر تلك الحقبة والمقارنة بينها وبين ما نفعله اليوم بالفلسطينيين؟ ❝. #لا_للتهجير
Tweet media one
2
5
29
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
7 days
.. إبادة غزة.. التي تعامى عنها الإعلام الفرنسي عمداً !! .. ❞ نحن أمام انهيار مستمر في أداء معظم وسائل الإعلام الفرنسية الكبرى، التي ساهمت بشكل كبير، عبر انحيازها وصمتها، في تقبل التبرير للإبادة الجماعية في #غزة ❝. تحقيق حصري قامت به مجلة (L’Humanité /لومانيتيه الفرنسية)، بالتعاون مع منظمة (Tech for Palestine) غير الحكومية، تمكنت من تحليل بيانات 13,394 مقالًا حول تغطية حرب غزة عقب 7 أكتوبر 2023 في الصحف الفرنسية الكبرى التالية: L’Humanité و Libération و Le Monde و Le Figaro و Le Journal du Dimanche. وخلصت الصحيفة بعد هذا التحليل إلى القول: ❞ يمكننا أن نستنتج بأن الصحافة الفرنسية ليس لديها التزام أخلاقي تجاه الفلسطينيين، وعند النظر في تغطية الإعلام الفرنسي للهجوم الإسرائيلي عقب أحداث السابع من أكتوبر، يتضح لنا أمر واحد: أنه على الرغم من الحصيلة البشرية الرهيبة من القتلى والجرحى، فإن قصة الحرب في غزة، التي ترويها العناوين الرئيسية للصحف الفرنسية، تميل إلى إخفاء الضحايا في الجانب الفلسطيني ❝. وقالت الصحفية ” أوجيني باستييه “ من صحيفة (لو فيغارو): ❞ إنهم خائفون، وملتزمون بقواعد الصمت، لا يوجد ما يشير إلى أن الصحافة الفرنسية قد تأثرت بمحنة الفلسطينيين منذ 7 أكتوبر 2023 ❝. يكشف تحقيق الصحيفة الفرنسية حجم الانحياز الإعلامي الفرنسي الواضح في تغطية الحرب على غزة، حيث تم تهميش معاناة الفلسطينيين وتبني لغة ومفردات تعزز رواية الكيان المحتل، هذا التعامل لا يعكس فقط فشلًا مهنيًا في نقل ” صورة متوازنة “ عن الأحداث، لكنه يساهم في التلاعب بالرأي العام لصالح المحتل المعتدي، هذه الجناية على أصحاب الحق والحقيقة، سرعان ما يُفتضح زيفها، كما يقول التحقيق: ❞ عندما يفتح قطاع غزة قريبًا أمام الصحفيين الدوليين، سوف ينكشف للعالم كذب السردية الإعلامية التي رددناها، وذلك عند رؤية حجم الدمار والمعاناة بشكل مباشر ❝. هذه التغطية الإعلامية المتحيزة والمنحازة للكيان المحتل، تمثل تواطئًا متعمدًا ومشاركة في الإبادة الجماعية في غزة والتي استمرت 15 شهرًا. مثل هذه المواقف يجب أن ترصد وتسجل وتحفر في الذاكرة حتى لا يُنسى أولئك الذين شاركوا في الإبادة بكتم الحقيقة وإخفاء الحقائق وسرد الأكاذيب وترويجها. #لا_للتهجير #فلسطين_قضية_الشرفاء للاطلاع على المقال كاملا من خلال الرابط على موقع تبيان @TipyanCom 👇
Tweet media one
0
7
15
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
8 days
.. ترامب .. ووجه أمريكا الجديد !! .. قال (دانيال دبليو دريزنر) أستاذ العلاقات الدولية: ❞ يؤمن #ترامب باستخدام وسائل الإكراه مثل العقوبات الاقتصادية لتحقيق أهدافه، كما يعتمد على "نظرية الرجل المجنون" التي تقوم على التهديد بإجراءات قاسية لإجبار الخصوم على تقديم تنازلات أكبر، ويعتقد أن النظام الدولي الليبرالي الذي قادته #الولايات_المتحدة أصبح معاديًا لها، وفي ظل إدارته، ستتوقف السياسة الخارجية الأمريكية عن الترويج للمثل والقيم الأمريكية التقليدية كحقوق الإنسان والديمقراطية ❝. 👇 #لا_للتهجير #Trump
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
2 months
1
1
10
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
8 days
0
9
22
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
8 days
.. عبـثـاً تُـحــاول !! .. رسالة من بنات #فلسطين و #غزة الصغيرات إلى #ترامب .. فما بالك برد رجالها ؟!! #Gaza
Tweet media one
Tweet media two
0
5
8
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
9 days
.. غزة لن ترحب بكم .. تذكر العراق وأفغانستان والصومال !! .. كشف #ترمب في المؤتمر الصحفي مع نتنياهو عن عزم بلاده السيطرة على قطاع #غزة وذلك عقب اقتراحه التهجير الدائم لأهل القطاع إلى دول أخرى وعدم عودتهم . وقالت صحيفة (واشنطن بوست): إن هذه الفكرة تعد أول مؤشر على نهج ترامب تجاه الصراع، وهي كفيلة بإشعال المنطقة بالنظر إلى تاريخ تهجير الفلسطينيين من أراضيهم. #Trump
Tweet media one
3
1
10
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
9 days
وهذا كاريكاتير آخر نشرته مجلة الإيكونوميست يوضح أن سياسات #ترامب التجارية وزيادة التعريفات الجمركية لم تكن استراتيجية ذكية، بل كانت أشبه بلعبة خطيرة تسببت في ضرر عالمي، بما في ذلك على #الولايات_المتحدة نفسها. #Trump
Tweet media one
0
0
4
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
11 days
.. والثمن أوكرانيا !! .. الرئيس الروسي #بوتين يعرف جيدا من أين تؤكل الكتف عند #دونالد_ترمب الذي يحب كثيرا المديح والثناء والإشادة بشخصه وأفعاله.. هذا الغزل العفيف تمهيد وتلطيف وتأليف لقلب #ترامب من أجل ما سيتم الاتفاق عليه لاحقا بشأن #أوكرانيا . #Trump
Tweet media one
1
1
12
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
11 days
.. مازال الدفاع عن مرتكبي الإبادة الجماعية مستمرا !! .. بإصرار عجيب تستمر حملة #بريطانيا المطالبة بالإفراج عن زعيمة #ماينمار ( أونج سان سو كي) المعتقلة والمتهمة بالإبادة الجماعية لمسلمي #الروهينغا . فبعد أن شارك في الحملة المستمرة 3 وزراء خارجية سابقين، ها هو وزير خارجية بريطانيا الحالي (ديفيد لامي) يشارك فيها بمناسبة الذكرى الرابعة للانقلاب الذي أطاح بها في فبراير 2021، ويطلق نداءً عاطفيًا للإفراج عنها، ووصف سجانيها بـ " الدكتاتورية الوحشية" !!
Tweet media one
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
1 month
.. نفاق الغرب .. الذي اعتدنا عليه !! .. لطالما ادعى الغرب أن (حقوق الإنسان) هي حجر الزاوية في أدبياته وأبجديات خطابه الذي يدعم الحريات والكرامة الإنسانية، ومع ذلك، فإن هذه المبادئ غالبًا ما تُطوَّع لخدمة أجندات سياسية أو مصالح خاصة، ما يكشف عن ازدواجية صارخة في المعايير. إحدى أبرز الأمثلة على ذلك مؤخرا هي حالة "أونغ سان سو تشي"زعيمة #ميانمار (بورما) الحائزة على جائزة نوبل للسلام، والتي تورطت في جرائم إبادة جماعية ضد أقلية #الروهينغا المسلمة، فبينما أدانتها الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان الدولية على هذه الجرائم، نجد أن مؤسسات إعلامية كبرى مثل صحيفة "الإندبندنت" وشخصيات غربية بارزة، منهم ثلاثة وزراء خارجية بريطانيين سابقين، يتبنون حملة دولية تدعمها وتطالب بالإفراج عنها باعتبارها رمزًا للديمقراطية!! وتحت عنوان (أطلقوا سراح "أونغ سان سو تشي" ودعوها تُكمل ما بدأته) !! جاءت افتتاحية "الإندبندنت" لتقول: ❞ لم تعد زعيمة ميانمار المخلوعة، تلك الشخصية البطولية التي كانت عليها خلال سنوات الاضطهاد والإقامة الجبرية الطويلة. ولكن، بعد أن ضحت بحريتها الخاصة في سبيل النضال من أجل الديمقراطية في وطنها، تستحق أن تكون جزءًا من عملية أوسع للحقيقة والمصالحة. هناك سؤال بسيط يحتاج إلى إجابة حول السجينة السياسية الأشهر عالميًا، وأيقونة حقوق الإنسان المتراجعة، والقائدة السابقة لميانمار: هل ينبغي أن تكون "أونغ سان سو تشي" في السجن؟ الإجابة على هذا السؤال، ولأسباب متعددة، هي بالتأكيد لا.. لماذا ؟ للاطلاع على المقال كاملا من خلال موقع تبيان @TipyanCom 👇
Tweet media one
0
14
22
@HasanQatamish
H.Qatamish حسن قطامش
12 days
.. عادوا .. رغم تواطؤ بريطانيا !! .. (العودة إلى الوطن) هكذا عنونت مجلة الجارديان البريطانية عدد الأمس، مع الصورة الملحمية لعودة مئات الآلاف من أهل #فلسطين إلى شمال #غزة أبدا.. لن ننسى دعم #بريطانيا غير المحدود والمشاركة الإجرامية في هذه الحرب مع الكيان المحتل. #غزة_تنتصر #غزة_الفاضحة
Tweet media one
0
2
14