في مثل هذا الشهر من سنة 1945 استشهد جدي عمر هو و أخوه احمد رحمهما الله تحت التعذيب الوحشي للمستعمر. لقد كان جدي احمد من مؤسسي حزب الشعب و كان هو و أخوه الأصغر من بين منظمي احتجاجات ماي 1945 بالعاصمة؛ ألقي عليهما القبض و عذبا حتى الموت! كانت هذه بداية قوافل الشهداء.
تحيا الجزائر..