بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله في هذه اللحظات العصيبة التي تمر بها غزة وفلسطين، حيث تتعرضان لحرب إبادة متواصلة يقودها الاحتلال الإسرائيلي، بدعم عسكري وسياسي غير محدود من الولايات المتحدة الأمريكية وبعض القوى الغربية، نرى مشاهد مروعة من الدمار والموت، فقد أودت هذه الحرب بحياة أكثر من 150,000 من الشهدا�� والجرحى، وشردت ما يقارب مليوني فلسطيني من ديارهم. هذه الممارسات العدوانية لم تستهدف فقط الأفراد، بل دمرت البنى التحتية، وسعت إلى محو الهوية والوجود الفلسطيني و تعدت ولازالت على المسجد الاقصى المبارك الذي تهون في سبيل الدفاع عنه كل التضحيات . في هذا السياق المأساوي، أصدرت وزارة الخزانة الأمريكية قراراً بإدراجي ضمن قائمة العقوبات في السابع من أكتوبر المنصرم. إن هذا القرار غير المبرر هو مثال آخر على الانحياز الأمريكي الصارخ لصالح الظلم والاحتلال، ويعبر عن محاولة غير شرعية لتجريم الجهود القانونية والإنسانية المتواضعة التي أقوم بها في دعم قضية الشعب الفلس��يني العادلة. إن هذا القرار يتعارض مع كافة الأعراف والقوانين الدولية التي تؤكد على حق الشعوب في مقاومة الاحتلال ونيل الحرية. كما أنه يعكس ال��يق من الجهود التي نبذلها، أنا وغيري من الأحرار، في دعم حقوق الإنسان ورفض الظلم في فلسطين. ومن المهم أن اؤكد أن جهودي هذه تتسق تماماً مع قوانين و مواقف والتزامات بلدي اليمن والشعب اليمني الأبي تجاه القضية الفلسطينية، ومع المبادئ المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي وقرارات المحاكم الدولية . احمل الادارة الامريكية مسؤولية قرارها المرفوض والمُدان وما يترتب عليه من أضرار قد تلحق بي وبأسرتي وأعمالي التجارية. وسأقوم بإذن الله باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة للطعن في هذا القرار أمام الهيئات القضائية المختصة، فهو قرار ظالم وغير مستند إلى أي أساس قانوني أو أخلاقي. كما أؤكد أن هذا التصنيف لن يثنيني عن مواصلة دعمي الثابت للقضية الفلسطينية العادلة، وسأستمر بإذن الله وعونه في الوقوف بجانب شعب فلسطين في نضاله المشروع ضد الاحتلال وضد جرائمه الفضيعة التي حركت الضمير الإنساني وانتجت حركة تضامن دولية غير مسبوقة شملت كافة دول العالم وفضحت ادعاءات القوى الغربية وتشدقها بإحترام الحريات بعدما شهد العالم قمعهم القاسي لتظاهرات واعتصامات التضامن المُشرف لفئات واسعة من مواطنيهم في المدن والجامعات الغربية ، إن التضامن مع القضية الفلسطينية ليس جريمة، بل هو واجب إنساني وشرعي تفرضه علينا المبادئ الأخلاقية والقوانين السماوية و المواثيق الدولية. القضية الفلسطينية هي قضية حرية وعدالة، وهي واحدة من أبرز قضايا حقوق الإنسان في العصر الحديث. أتوجه بالشكر والامتنان لكل من أعرب عن دعمه لي ورفضه لهذا القرار الجائر. إن هذا التضامن يعكس الالتفاف والايمان باهم��ة النضال من اجل القضايا العادلة وفي مقدمتها قضية القدس وفلسطين . الحرية لفلسطين، والعار لكل من يساند الطغيان ويساهم في قتل الأبرياء والمدنيين. حميد بن عبدالله الأحمر عضو مجلس النواب اليمني

RT @GlobeEyeNews: Saudi Prince Turki Al-Faisal's letter to Donald Trump: If the Palestinians are to move from Gaza, they must be allowed t…

الى الرئيس ترامب ان سنواتك الاربع في البيت الابيض لن تكفي لإقناع او إجبار الشعب الفلسطيني لمغادرة أرضه حتى لو أغريته بالانتقال الى واشنطن وليس الى صحراء سيناء وبما انك رجل عملي فأقترح عليك ان تبذل جهدك فيما هو متاح وما يمكن ان يخلدك به التاريخ كصانع للسلام بإقناع أصدقائك في اسرائيل بإنهاء احتلالهم غير الشرعي وغير القانوني للاراضي الفلسطينة

It is both positive and encouraging to see that the new American administration accommodate some American Muslim figures and acknowledging the active Arab and Yemeni presence in the American social and political arena. However, President Trump and his administration must realize that what matters the most to the Muslim base in the United States and in the world is the actual position on detrimental issues effecting the middle east with the Palestinian plight at the top of that list.

٢ ليعلم الجميع ان خصومة الشعب اليمني هي مع الحوثي ككيان وكفكر وليست مع من ارغمهم على القتال الى جانبه وليسوا مقتنعين به او بفكره وعلى هؤلاء ان يقفوا بقوة امام اي مغامرات جديدة للحوثي للزج بهم في معارك خاسرة مع شرعيتهم وجيشهم الوطني

من الايجابي ان نرى الادارة الامريكية الجديدة تتسع لبعض الشخصيات الأمريكية المسلمة وتعترف بالتواجد العربي واليمني الفاعل في الساحة السياسية الامريكية الا ان على الرئيس ترامب وإدارته ادراك ا�� ما يهم القاعدة المسلمة في الولايات المتحدة وفي العالم هو الموقف الفعلي من قضية فلسطين

قال تعالى [ مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ رِجَالࣱ صَدَقُوا۟ مَا عَـٰهَدُوا۟ ٱللَّهَ عَلَیۡهِۖ فَمِنۡهُم مَّن قَضَىٰ نَحۡبَهُۥ وَمِنۡهُم مَّن یَنتَظِرُۖ وَمَا بَدَّلُوا۟ تَبۡدِیلࣰا ]

مبارك لغزة ولفلسطين هذا اليوم العظيم الذي صنعوه بتوفيق من الله وبإرادة صلبة وعزيمة لم ولن تلين بإذن الله فقد أثبتت غزة الملهمة شعبا ومقاومة استعصائها وقوة التمسك بالحق والأرض والقضية، وقدموا ��ضحيات عزيزة وغالية فلهم كل الاجلال والاكبار والاعتزاز سلام على غزة العزة ومقاومتها الصلبة والشجاعة وشعبها الصابر الذين اثبتوا أن إرادة الفلسطيني أقوى من كل مستويات التخاذل و الاجرام والتوحش وغطرسة القوة والإبادة وتكالب قوى الشر والكيد، وأن الحق الفلسطيني لن يسقط تحت أي ظرف وسيظل مسلك النضال التحرري طريقا لاستعادة الارض وتحرير الاقصى الشريف وإقامة دولة فلسطين الحرة والمستقلة على ارض آبائهم واجدادهم كما أثبتت هذه الاشهر العصيبة أن فلسطين والقدس وغزة متجذرة في وجدان كل عربي ومسلم وكل أحرار العالم واصحاب الضمير الانساني، فيما خسر اولئك الذين كانوا يرف��ون شعارات الانسانية والقانون الدولي ويقدمون انفسهم حماته ورعاته فأسقطت غزة اقنعتهم وعرتهم امام التاريخ طابت غزة ارضا وإنسانا ونضالا رحم الله الشهداء الأبرار وشفى الجرحى والمصابين و جبر الله كسركم يا أهل غزة وفلسطين وحقق كامل نصركم انه ولي ذلك ومولاه

الحمد لله رب العالمين القائل ﴿وَلَیَنصُرَنَّ ٱللَّهُ مَن یَنصُرُهُۥۤۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَقَوِیٌّ عَزِیزٌ﴾ نصر عباده الصادقين المظلومين على الصهاينة المعتدين واعوانهم وحقق فيهم قوله تعالى { وَرَدَّ ٱللَّهُ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ بِغَیۡظِهِمۡ لَمۡ یَنَالُوا۟ خَیۡرࣰاۚ وَكَفَى ٱللَّهُ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ ٱلۡقِتَالَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ قَوِیًّا عَزِیزࣰا} اسأل القوي المتين الذي ثبت هذه الثلة المؤمنة حتى حقق لها النصر ان يجعل خاتمة ذلك فتحا مبينا للمسجد الاقصى وتحريرا لفلسطين انه ولي ذلك ومولاه

@kbsalsaud سدد الله خطاكم

لقد كان عام ٢٠٢٤ بحق ع��م غزة العزة ببطولاتها وتضحياتها وصبرها وآلامها ومآسيها التي هزت ضمير العالم واسقطت الاقنعة وكشفت الحقائق وانارت دروب الأمل لكل المستضعفين وكان فتح الشام المبين من أعظم ثمارها وستظل غزة وطوفانها نقطة فارقة في تاريخ المنطقة والعالم وليكن عام ٢٠٢٥ عام وما يليه اعوام انتصار لغزة وفلسطين وبناء لمجد الشام وتحرير لشعوب العالم ومحاسبة الظلم والظالمين

RT @ElsharqTV: السياسي اليمني ورئيس برلمانيون من أجل القدس الشيخ حميد الأحمر يتصدر استفتاء “أفضل برلماني عربي داعم للقضية الفلسطينية” لعام…

ادين بأشد العبارات عدوان دولة الكيان الصهيوني بقيادة مجرم الحرب نتنياهو على مقدرات الشعب اليمني وبناه التحتية والمرافق الحيوية في بلادنا

الرياض عاصمة القرار العربي .. اغادرها الآن بعد ان امضيت فيها عدة ايام التقيت خلالها بعدد من القيادات اليمنية المتواجدة في الرياض او التي تداعت اليها بالتزامن واستجابةً للمطالب و الضغوط الشعبية المتنامية بأهمية الاستفادة من المستجدات الدولية والاقليمية لانهاء الانقلاب الحوثي البغيض واستعادة الدولة ، هذه المطالب الشعبية والضغوط يعززها : . ان الحوثي اثبت للجميع عدم ايمانه بنهج السلام وانه فوت على نفسه فرصة السلام الثمينة التي سعى لتحقيقها بصدق الاشقاء في المملكة العربية السعودية . ان مايقوم به الحوثي من تحشيدات عسكرية و تصريحات نزقة لن تغير من القرار الحتمي المتخذ بإنهاء انقلابه ويمكن فقط ان تزيد من كلفة هذا القرار عليه وعلى منظومته كما ان تصرفاته هذه تؤكد انه لا يزال غير قادر على قرأة المستجدات بواقعية وان صوت العقل في إطار هذه الجماعة مغيب تماما . ان موقف المجتمع الدولي قد تغير ولن يتكرر ما حدث سابقا عندما وقف المجتمع الدولي امام قرار تحرير ميناء الحديدة و اعاق قبلها زحف الجيش الوطني بإتجاه صنعاء بعد ان وصل الى تخومها . ان سخط وغليان ابناء اليمن في مناطق سيطرة الحوثي قد وصل الى مستويات غير مسبوقة واستمرار سياسة الردع والعنف التي ينتهجها لن تؤدي الا الى مزيد من الغليان شخصيا لم يراودني الشك ابدا بأن انقلاب الحوثي وانتفاشته الى زوال مهما خدمته الظروف و انا اليوم اكثر يقينا بذلك والتحدي اليوم هو كيف يتمكن عقلاء اليمن من تجنب اي كلفة مجتم��ية محتملة لما يمكن ان يحدث في قادم الأيام حفظ الله اليمن من كل سوء ومكروه

رحم الله الاستاذ الكبير يوسف ندى الذي وافته المنية صباح يومنا هذا بعد عمر مديد من العطاء المتميز والدعوة والجهاد عرفته مربٍ فاضل و استاذ ملهم وناصح مخلص وقلب كبير في العام ١٩٩٦ اثناء تأسيسنا لبنك سبأ الاسلامي استفدنا كثيرا من ادبيات بنك التقوى الذي اسسه ، وفي خلاف اليمن مع إريتريا حول جزيرة حنيش كان للوثائق الهامة التي أمد اليمن بها الأثر الاساسي في كسب المعركة القانونية وهذا غيض من فيض مناقبه الكثيرة فرحمة الله تغشاه والله اسأل ان يلهم اهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا اليه راجعون

في العام ٢٠١١ خرج الشعب السوري المكلوم بمطالب حقوقية سلمية واجهها نظام الاسد بوحشية كبيرة ودفع الشعب السوري الاعزل دفعا نحو الخيار العسكري واباح سوريا لايران ومليشي��تها ولبعض القوى الدولية والتنظيمات الارهابية مقابل ابقائه في السلطة التي حولته الى اجير لديها اسير لرغباتها وبعد كل المآسي التي تعرضت لها سوريا وشعبها الصابر هاهو الشعب السوري العظيم يطوي صفحة حكمه البغيض كما طوت شعوب عربية اخرى صفحات رؤوساء اخرين اختاروا مواجهة شعوبهم عسكريا وهاهو اليوم يذوق مرارة اللجوء التي اذاقها لشعبه، وفي المقابل نجد ان هناك دول عربية استجاب رؤوسائها لمطالب شعوبهم وتركوا السلطة و لم ينجروا لمواجهة شعوبهم عسكريا فسلمت دولهم من مآسي الحروب وفي هذا رد واضح على من يلقي باللائمة على الشعوب التي خرجت بالمطالبة بحقوقها ، بأن من تسبب بالعنف والمآسي في بعض الدول العربية هي خيارات الحكام الطغاة وليست الشعوب الثائرة ارادة الله غالبة وارادة الشعوب من ارادة الله اسأل العلي القدير الذي افرح قلوب الملايين بهذا النصر المبين للمظلومين في سوريا ان يمن على سوريا بالأمن والاستقرار والنماء وان يجنب سوريا الحبيبة مكر الفجار الذين يتربصون لها ولثورتها العظيمة