في سنة ٢٠٠٥كان عمري ١٣ عام اول هتاف لي كان #لبيك_مقتدى في خضم الاحتلال،والخيانة، والمهانة، والخوف، والصراع على عرش العراق. إلا أنني بذلك الوقت شعرت واني ولدتُ من جديد، لحياة الحرية، حياة الجهاد بوجه السلطان الجائر.
إذاً لم تكن #لبيك_مقتدى كلمة بل كانت مفتاحا لقول الحق
#لبيك_مقتدى