منصة سعودية
تسعى للتعريف بالتاريخ المشرف للمملكة العربية السعودية تجاه فلسطين والمسجد الأقصى والبطولات التي خاضها شعب السعودي برموزه وقادته وعلمائه تجاه فلسطي
في حديث صحفي للملك خالد مع جريدة "إطلاعات الإيرانية" بتاريخ أيار 1976 م أثناء زيارته لإيران، أكد أن المملكة العربية السعودية لن تدخر جهدًا في نصر فلسطين وتحرير القدس ، مجددا موقف المملكة الداعم لقضية فلسطين، حيث قال "إن المملكة العربية السعودية تعمل كما تعلمون حاجة مخلصة وبكل
كشفت وثيقة تاريخية موقف الملك خالد الحازم تجاه القضية الفلسطينية ودعم الفلسطينيين في استرداد حقوقهم المغتصبة.
وبحسب الوثيقة التي نشرتها شبكة "بي بي سي" البريطانية بمقتضى قانون حرية المعلومات، وثقت ما دار بين الملك السعودي الراحل خالد بن عبد العزيز، ووزير خارجية بريطانيا آنذاك
اللهم سدد رمي أخواننا في بيت المقدس و أكناف بين المقدس ... أمام المسجد النبوي يدعو بتطهير المسجد الأقصى من رجس اليهود.
#مكة
#القدس
#فلسطين
#السعودية
#من_مكة_إلى_القدس
في عدد الصادرة يوم الجمعة يوم الجمعة 29 ربيع الثاني 1969 الموافق 17 فبراير 1950، نشرت صحيفة أم القرى مقالا حول احتفاء المملكة العربية السعودية حكومةً وشعباً بعودة الجيش السعودي المظفر بعد أداء واجب الجهاد المقدس في فلسطين.
نص المقال:
الجيش السعودي المظفر بعد قيامه بواجب الجهاد
طالما وقفت المملكة العربية السعودية إلى جانب الدول العربية في وجه االحتالل اإلسرائيلي ودعمت الشعب الفلسطيني في قضيته العادلة
عسكريا وماليا، إيمانا منها بأن القضية الفلسطينية قضية كل العرب وأن أطماع الكيان الصهيوني التوسعية ال تقف عند حد معين.
تقول وثيقة تاريخية نشرتها وكالة
لعبت المملكة العربية السعودية دورا بارزا في جمع شمل العرب وتوحيدهم على خلفية المساعي اليهودية لإقامة دولتهم المزعومة على الأراضي الفلسطينية، حيث كان لها الدور األبرز إلى جانب مصر وسوريا في إقامة "مؤتمر أنشاص" والذي يعتبر أول قمة عربية في تاريخ العرب الحديث.
ومثل المملكة العربية
يشير الكاتب محمد بن ناصر الياسر الأسمر في كتابه "الجيش السعودي في حرب فلسطين "1948 إلى أبرز المواقع والمعارك التي شارك فيها الجيش السعودي في حرب فلسطين 1948م.
في المرفق النص:
أهم المواقع والمعارك التي شارك وتواجد فيها الجيش السعودي
لعل ما يثير الإعجاب بالمقدرة القتالية للجيش
في محادثة سرية بين الأمير فيصل من وفد السعودية وهنري S. فيلارد من وفد الولايات المتحدة، أعرب الأمير فيصل عن رفض قوي لتقرير برنادوت، معتبراً إياه متحيزاً لصالح إسرائيل. أكد أنه سيواصل المعارضة ضده بدعم كامل من الدول العربية الأخرى، مشيراً إلى أن الحل الأممي لفلسطين لن يلقى قبولهم.
في هذا المقال، يستعرض د. إبراهيم النحاس في صحيفة الرياض، الدور العميق والمستمر للمملكة العربية السعودية في دعم القضية الفلسطينية، من خلال سلسلة أفلام وثائقية بعنوان "فلسطين.. شمعة لم تنطفئ". يبرز المقال الجهود السعودية الرسمية والشعبية في الدفاع عن فلسطين ودعمها تاريخيًا، ويؤكد
في حديث صحفي للملك خالد مع جريدة "إطلاعات الإيرانية" بتاريخ أيار 1976 م أثناء زيارته لإيران، أكد أن المملكة العربية السعودية لن تدخر جهدًا في نصر فلسطين وتحرير القدس ، مجددا موقف المملكة الداعم لقضية فلسطين، حيث قال "إن المملكة العربية السعودية تعمل كما تعلمون حاجة مخلصة وبكل
في برقية نشرتها العلاقات الخارجية الأمريكية، عبر موقع Office of the Historian، نشرت رسالة وجهها الرئيس الأمريكي روزفلت إلى الملك عبد العزيز يؤكد فيها تأكيد الولايات المتحدة الأمريكية أنها لن تقبل أن يحصل أي تغيير ديموغرافي داخل فلسطين من قبل اليهود دون توافق مع العرب وتحديدًا
في 7 فبراير، أفادت السفارة الأمريكية في جدة أن الوزير (تشايلدز) قدم مذكرة إلى الأمير فيصل حول قضية فلسطين. رد الملك ابن سعود في 9 فبراير، موضحًا تفهمه للظروف الأمريكية، لكنه أعرب عن مخاوفه من أن عدم توجيه الرأي العام الأمريكي قد يضر بمصالحها في الشرق الأوسط. أشار الملك إلى أن
في برقية نشرتها العلاقات الخارجية الأمريكية، عبر موقع Office of the Historian، نشرت رسالة وجهها الرئيس الأمريكي روزفلت إلى الملك عبد العزيز يؤكد فيها تأكيد الولايات المتحدة الأمريكية أنها لن تقبل أن يحصل أي تغيير ديموغرافي داخل فلسطين من قبل اليهود دون توافق مع العرب وتحديدًا
وثقت مخطوطة مصرية تاريخية شهادة نادرة من القائد العام للقوات المصرية في فلسطين اللواء أركان حرب علي المواوي تحدث فيها عن قوة وبسالة الجيش السعودي خلال مشاركته في حرب الـ 48
وقال المواوي بحسب المخطوطة المحفوظة في دار الوثائق المصرية إنه رأى "من باب المجاملة للدولة الوحيدة التي
عندما طلب تشرشل من الملك عبد العزيز أن يساعد بريطانيا في كبح جماح النضال العربي والفلسطيني ضد اليهود وأن يقبل العرب بتسوية مع "الإسرائيليين"، أجاب الملك بقوله: "لا أستطيع أن أخون ضميري وشرفي كمسلم بقبول تسوية مع الصهيونية".
ويذكر التاريخ أن الملك المؤسس قد كلّف حكومته بشراء
في رسالة أرسلت من الوزير المعين المقيم في المملكة العربية السعودية (موس) إلى وزير الخارجية الأمريكي بتاريخ 7 يونيو 1943، والتي نشرتها الخارجية الأمريكية ضمن الوثائق الأمريكية الدبلوماسية التي سمح بالكشف عن��ا، يقول الوزير (موس) أنه التقى بالأمير فيصل، وزير الخارجية السعودي، في
الأمير سعود الفيصل، وزير الخارجية السعودي الأسبق، كان من أبرز المدافعين عن القضية الفلسطينية. طوال فترة توليه منصب وزير الخارجية من 1975 إلى 2015، لعب الأمير سعود دورًا محوريًا في تعزيز موقف المملكة الداعم لفلسطين في المحافل الدولية. بفضل جهوده الدؤوبة، أصبحت القضية الفلسطينية
هو أحد معلمي المعلومات المدنية بالقوات السعودية وأحد الشخصيات البارزة في تاريخ النضال الفلسطيني. ترك بصمة لا تُنسى من خلال جهوده الدؤوبة في دعم القضية الفلسطينية. كرّس حياته للنضال من أجل حقوق الفلسطينيين والتواصل مع القادة العرب لتعزيز الدعم والتضامن.
في إحدى اللحظات التاريخية
في بادرة إنسانية نبيلة، نشرت صحيفة أم القرى في عددها الصادرة يوم الجمعة 6 ربيع الثاني 1368 هـ ، الموافق 4 فبراير 1949خبراً يُثلج الصدور ويُعزز روح التضامن الوطني. تبرع الفاضل السعودي عبد الله الفالح السعدون بمبلغ اثني عشر ألف روبية لعوائل وأيتام فرقة الجهاد السعودية في فلسطين، في
يستعرض المهندس عبدالعزيز بن محمد السحيباني في مقاله ثلاثة تواريخ هامة في تاريخ الأمة العربية والإسلامية، بدءًا من عام النكبة 1948م وسقوط فلسطين، مرورًا بعام النكسة 1967م واحتلال المسجد الأقصى، وصولًا إلى عام النكرة 2001م واعتداء شارون على الأقصى. يسلط الضوء على معاناة الفلسطينيين
في عددها الصادرة يوم الجمعة 15 ربيع الثاني 1969 الموافق 3 فبراير 1950 ، كتبت صحيفة "أم القرى" أنه
في جو من الفخر والاعتزاز، أقام أعضاء البعثات السعودية في القاهرة حفلة شاي تكريمية للجيش السعودي المظفر، الذي عاد إلى الوطن بعد أداء واجباته المقدسة في فلسطين. تجسدت في هذه الحفلة
في عددها الـ 1200 بتاريخ 5 مارس 1948، نشرت صحيفة "أم القرى" منشورًا تحت عنوان "قوائم المجد والشهامة" والتي ضمت أسماء المتبرعين لإنقاذ فلسطين.
وعكست هذه الحملة مدى تفاعل الشعب السعودي الكبير مع الشعب الفلسطيني المكلوم. وتضمنت القوائم ،أسماء شخصيات سعودية بارزة، إضافة إلى
في عددها (1206) الصادر في 15 أبريل 1948 نعت السعودية من خلال صحيفتها "أم القرى" الشهيد البطل عبد القادر الحسيني وهذا نص ما نشرته:
"دخلت المسألة الفلسطينية الآن في طور جدي دقيق فقد قرب أوان إنهاء بريطانيا انتدابها على فلسطين وجلائها عنها وأخذ كل من الفريقين المتنازعين في فلسطين
في عددها 1218 الصادر يوم الجمعة في 3 رمضان 1367هـ الموافق 9 يوليو/ تموز 1948 مـ نشرت صحيفة "أم القرى" مقالاً بعنوان "القضية الفلسطينية في دورها الجديد" ومما جاء في نصها:
في يوم الأحد الماضي أعلنت مقترحات الكونت برنادوت وسيط هيئة الأمم المتحدة لحل قضية فلسطين بعد أن تسلم رد جامعة
حسن القرشي، الشاعر السعودي، وُلد في مدينة مكة عام 1934م. تأثر بالقضية الفلسطينية وعاصر الظلم الذي كان يعانيه الشعب الفلسطيني، فأسهم بعبقريته الشعرية في تسليط الضوء على مأساتهم ونضالهم من خلال إصدار خمسة دواوين شعرية.
من بين هذه الدواوين، "لن يضيع الغد" ينبض بروح التفاؤل والأمل