كفالة اليتيم من أعظم الأعمال والقربات إلى الله .. يكفي كافل اليتيم شرفاً رفقة النبي ﷺ في الجنة ولا جزاء أعظم من ذلك قالﷺ " أنا وكافل اليتيم كهاتين بالجنة ، وأشار بأصبعيه يعني: السبابة والوسطى". تصدقوا بما تجود به انفسكم ..

RT @Foshaa7: "خُلَاصَةُ العُمرِ أيَّامٌ أرَاك بِهَا وَمَا سِوَاهَا مِنَ الأيَّامِ تَبذِير"

"خُلَاصَةُ العُمرِ أيَّامٌ أرَاك بِهَا وَمَا سِوَاهَا مِنَ الأيَّامِ تَبذِير"

وأنت أروعُ خلقِ اللهِ في نظري وأنت عشقي بإعلاني وإسراري أراك شمساً وأفلاكي تطوفُ بها طافت بحُبِك يا دُنيايَ أقماري.

فَلَيتَكَ تَحلو وَالحَياةُ مَريرَةٌ وَلَيتَكَ تَرضى وَالأَنامُ غِضابُ وَلَيتَ الَّذي بَيني وَبَينَكَ عامِرٌ وَبَيني وَبَينَ العالَمينَ خَرابُ إِذا نِلتُ مِنكَ الوُدَّ فَالكُلُّ هَيِّنٌ وَكُلُّ الَّذي فَوقَ التُرابِ تُراب.

ويَظنُ أنَّي قد أمِيلُ لِغيرهِ إنَّي وقلبي بإِسمهِ مَكتوب أنَا مَا شَرِبتُ الحُبَ إلا مَرَّةً والكُل بَعدَك كأسُهُ مَسكوبُ.

يا رَبُّ لا تَسلُبَنّي حُبَّها أَبَداً وَيَرحَمُ اللَهُ عَبداً قالَ آمينا.

"أَرَأَيت ذاكَ البدرَ حينَ تمامهِ يَا كاملَ الأوصافِ منك.. يغارُ"

أنتِ التي تجعلين الدار مزهرةً وأنتِ من تمنحين الورد ألوانا♥️

محبُوبتي مغرورةٌ لاتُهزمُ لاتنحنِي لاتنثني لاترحمُ مُحتالةٌ وعنيدةٌ لكنّها ما إن تراني ثائراً تتبسمُ

"وليس لها بعلم الطبّ لكن تداوي علتي وهي الطبيبُ"

تصدقوا فالصدقة؛ قد تفتح رزقًا كان مُعلّقًا ، أو تشفي مريضًا ، أو تُزيحَ همًا ، أو تمسح إثمًا ، فتصدَّق وتذكر قول رسول الله ﷺ: ما نقص مال من صدقة. وأعلم أن حاجتك إلى أجر الصدقة أشد من حاجة من تتصدق عليه. ولا تنسوا الوالدين والأقربين. تصدق لوالديك ولنفسك وأهلك

"ساعة إستجابة أغتنموا أجرها" الـ 10، 20 ، 30 التي تساهم بها اليوم ما تدري كم باب خير بتفتح لك، وكم من الأمور بتتيسّر؟ لا تبخلون بالخير عن أنفسكم ووالديكم بالمُساهمة و لو بالنشر♥️ ﴿ وَما تُنفِقوا مِن خَيرٍ فَلِأَنفُسِكُم ﴾

"وعساهُ يقبلُ في المنامِ يزورني إنَّي سئمتُ العيشَ دونَ لقاءِ"

يا إمرأة، لولاها لم يوجد في هذهِ الأرض شاعرٌ وقصيدة.

عيناكِ نهرٌ والجفونُ ضفافٌ وأنا المتيّمُ و الهوى أصنافُ ابحرتُ في عينيكِ دونَ درايةٍ كيف العبورُ وخانني المجدافُ؟

كأنها مِثلَ ما تهواهُ قد خُلقت في رونق الحُسنِ لا طولٌ ولا قِصَرُ الوردُ من خدِّها يَحمرُّ من خَجَلٍ والغصنُ من خدِّها يزهو بهِ الثَّمَرُ البدرُ طلعتها والمِسكُ نكهتها والغُصنُ قامتها ما مثلها بَشَرُ كأنها أُفرِغَت من ماء لؤلؤةٍ في كلِّ جارِحةٍ من حُسنها قَمرُ.

"ولَستَ تدري هُدوئي كَم يُكلِّفُني وكَم دفعتُ لهُ مِن مُهجَتي ثَمنًا"

أرانِي اللهُ وَجهكِ كُلَّ يَومٍ لأسعدَ بالأمانِ وبالأمانِي

عَيْنَاكِ مِن فَرْطِ الجَمالِ كَأَنَّها حَبَّاتُ دُرٍّ زَيَّنَتْ وَجْه القَمَر

"وَشَمَمْتُ وَرْدًا فِي الهَوَى لَكِنّهُ لا وَرْدَ يُشْبِهُ بالهوى خَدّيْك"