مهما بلغ منك الضعف ما بلغ،ومهما ظننت أنّك مركون ومنسي في مكان لا يصله أحد،ومهما أرعبتك قدرة الناس علىٰ تخليهم عنك برغم حاجتك الماسّة..لا تنسَ أن الله لا يغفل عنك ولم يغفل أبدًا وأنّك وبرغم هذا كله مازلت تحت معيّته ورعايته، إن كنت في معيّة الله فوالله لا يضرك إن جهلَك خلقه أجمعين