من النبل والمروءة ألا تشمت أو تتشفّى بمن كسرته الحياة حتى لو كان عدوّك ، أتذكر قول ابن هبيرة: "ما رأيتُ أشرف من الفرزدق! هجاني أميراً، ومدحني أسيراً" .
@saudfozan1
سؤالك أخي ينم عن جهل، وهذا ليس عيباً، عندما تجهل شيئاً فالأولى أن تبحث عن الإجابة، قبل عقود كانت هذه الأسئلة مبهرة، حاول إن تبحث عمّا قيل في هذه الأسئلة، ليس من المنطق أن تطالب بتغيير شيئاً لمجرد إنك لا تفهمه!
ليت البلدية/الأمانة تركز على شغلها داخل المدينة -وهو الذي أُنشئت لأجله- أما مطاردة المخيمات وإزالتها بحجة التشوه البصري فهو استهلاك لوقتها وتشتيت لجهدها دون فائدة !
لو الأمر بيدي استغليت وجود المخيمات بالتشجير، كل مخيم يزرع كم شجرة ، ففي الصيف ستختفي المخيمات-كالعادة-ويبقى الشجر
المثل الشهير (أَسْمَعُ جَعْجَعَة ولا أرى طحنا) ينطبق على شغل "أمانتنا" العزيزة ، مؤتمرات وندوات ومبادرات وكل هذا الضجيج دون نتيجة ، مازلنا نلوك ذات الملاحظات منذ زمن، ولم يتغير شيء، تذكرني بمقولة " ضد الموت وضد التطوّر"!
جدارية بمحافظة حفر الباطن تتزين ببيت شعر للشاعر سلطان السبهان..
شكراً لفناني المحافظة ، والشكر لأمانة حفر الباطن لدعم هذه المبادرة.
@HafrbatinAmana
@sbhansultan
لماذا لا تكون هناك ( مدينة العام الثقافية) بحيث يتم اختيار مدينة كل عام ويكون فيها فعاليات ثقافية ومعارض كتاب ومحاضرات وندوات، سيما إن كل مدينة بوطننا العظيم لها عمق وإرث ثقافي وحضاري وتنوع في الفنون والأزياء وغيرها..
@MOCSaudi
@BadrFAlSaud
أرى أن الحديث بتشنج عن كرة القدم لمن تعدى سن الـ٣٥ يعد من خوارم المروءة!
وأكثر شيء استغربه لما ألقى شخص متعلم وعاقل ومثقف ، بس لما يكون الحديث عن الكرة يتحول لمشجع مراهق طائش!
الليلة "شلتا " ، أي شديدة البرودة ، لزم الشرح لغير الناطقين بها، وكأن العم دغيم الظلماوي -رحمه الله - كان يصفها في قصيدته الشهيرة عندما قال:
(نسريةٍ يا كليب صلفٍ مهبّه
ليا هب نسناسه تقل سم دابي"
تغيب عنه فيفاجئك بإتصاله وبنبرته الحائلية : " هلا بالعزوة " يعتذر عن تأخره بالسؤال رغم أنه هو صاحب الحق، يرقد هذه الأيام
@almejrad
على السرير الأبيض وهو سيد البياض ، أحد أهم رموز الشعر والأدب بمدينة الحلم والجمال، دعواتكم له بالشفاء والعودة لأهله ومحبيه..
بوابة الأربعين.. شيء من ذكريات رمضان!
لم أبلغ من العمر عتيّا كي أسرد ذكريات رمضانية لم يألفها القارئ الكريم، في المقابل لا أنفي أن «لون الوقار» بدأ يداعب المتبقي من شعر رأسي، فأنا مازلت يافعاً رغم أن أضواء بوابة الأربعين تلوح غير بعيدة من رحلة عمري، ما يجعلني أعود للذكريات– التي