الراقص على رؤس الثعابين هكذا كان الرئيس المخلوع علي صالح عفاش يمتدح حاله،
حتى كانت نهايته بسم احد الثعابين التي كان يربيها ويراقصها،
وما وصل اليمن اليه بفعل ثعابين عفاش التي اطلقها للإنتقام له من شعب خانه ووطن رفضه،
وَسَيَعْلَـمُ الَّذِينَ ظَلَـمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ