عام ١٩٩٥م ، سرى خيط رفيع من الدم، جفت أطرافه وهي تحد لونه الأسود الممتد حتى منتصف الحوش، وقفت أتبعه بنظري حتى وصلت لجثة هامدة أمام باب المدخل، متكومة لم أرَ منها إلا الرائحة.. يُتبع |
سأتحدث عن #علي_الهويريني ، كظاهرة صوتية ترددت بين الناس هذه الأيام ، وأعلم سابقًا أن حديثي سيغضب "كل" المتعصبين وذاك أمر أفهمه ، ولو كان الرأي ينساق مع الرائج وينحني للسائد لكنّا نسخًا من بعضنا ، يخشى أن يقول أحدنا رأيه كي لايصبح مختلفًا منبوذًا
في حال كانت لديكم ساعة لايشغلكم فيها شيء ، فأنا مهتم باستماعكم للحديث أدناه .. أما إن كان الاختبار يطل برأسه هازًا حواجبه ، فاحتفظوا به مقابل خالص الدعاء لكم بالدرجة الكاملة
“مرحبًا، منعت كتابي ومقالاتي وموقعي فيما مضى، الآن أكتب مسامير بحريّة ويشاهد النص الذي منعته مليون شخصٍ، قبل أن تصحو من نومك!“.
هنا حلقة #بودكاست_فنجان، لو سمحت أخي الأميركي مع فيصل العامر
@FaisalAl3amr
👨🏽
هناك في فنوننا علّة لو نتخلص منها نحن بخير : نفاق الغربي حتى يرضى عنا ، ليتنا نصدر تفاصيل ثقافتنا العظيمة نحو العالم دون خوف من نقد أو شعور بالنقص .. نجحت الأفلام الإيرانية حين أعطت هذه الأوهام ظهرها ، بل وفازت ��الأوسكار