هدية العيد كتاب "براهين وجود الله" PDF 2019 للتنزيل لأول مرّة على الشبكة. ساهم بالنشر فضلا؛ بيانا لحقيقة الإيمان بالله وبراهينه، وكشفا لزيف الإلحاد ومغالطاته؛ فالدال على الهدى شريك في الأجر. (وهو آخر مؤلفاتنا في سلسلة: الإلحاد في الميزان) رابط صفحة الكتاب

آخر "تحديث" "update" في دين الشحارير! النسخة الأحدث للدين هي ما قدّمه عضو مجمع البحوث "الإسلامية!" الدكتور عبد الله النجار لما سأله المذيع "البكّاء" في برنامجه على قناة العبرية للترويج لمسخ الدين عن حكم تكفير من أنكر ما هو معلوم من الدين ��الضرورة.. الجواب واضح وصريح: لا تكفّر من أنكر المعلوم من الدين بالضرورة.. يعني: لا تقل لمن أنكر أنّ القرآن من عند الله: يا كافر! لا تقل لمن أنكر أن يكون الرسول صلّى الله عليه وسلّم نبي: يا كافر! لا تقل لمن أنكر وجود الرسول صلّى الله عليه وسلّم: يا كافر! الناس إمّا مؤمنون أو كفّار.. قال ربّنا جلّ وعلا: "هُوَ ٱلَّذِی خَلَقَكُمۡ فَمِنكُمۡ كَافِرࣱ وَمِنكُم مُّؤۡمِنࣱۚ" (التغابن/2).. فهل يشهد النجّار لهؤلاء بالإيمان؟! طبعًا هذا التحديث لم يرتق بعد إلى درجة "الوحش" الذي بلغته الدكتورة سعاد صالح -رئيس قسم الفقه المقارن بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات في جامعة الأزهر!!- والتي كفّرت من قال بكفر من قال إنّ الله ثالث ثلاثة! تكاثرت "الشحارير" على خراش *** فما يدري خراش ما يصيد! تنبّهوا، فإنّها سنوات خدّاعات.. وإذا سقط الفاصل بين الإيمان والكفر؛ ذهب الدين؛ إذ لا حقيقة للدين إن لم تكن له حدود تفصله عن الكفر والشرك.. #حتى_لا_تكون_فتنة

عندما يكتشف الملحد أنّه لا معنى للحياة، وأنّها أرحام تدفع وأرض تبلع، يختلق معنى من طين الوهم حتى يتجاوز فجيعة العبثية التي تكتم الأنفاس. غير أنّه في اللحظة التي يكتشف فيها أنّه لا بدّ أن يتصالح مع عقيدته، يتّجه ضرورة إلى الانتحار.. ولذلك يقترن الإلحاد عادة بالخرافة والجبن.. خرافة صناعة معنى للحياة في وجود عبثي، والجبن عن التصالح مع الرؤية الكونية التي تدعوه إلى الانتحار..

E. M. Cook, A Glossary of Targum Onkelos, 282

رابط دراسة مؤسسة راند (يعمل):

شحرورٌ تأبّط قاموسًا! يجلس أمام الكاميرا ليحدثنا عن فتوحه في تفسير كتاب الله وأنّ الأمّة ضلّت قبل أن يُفتح عليه بأنوار المعارف .. يذكر الآية ثم يقول: كلمة كذا من جذر كذا، فهي إذن تعني كذا.. وهذه هي الحقيقة التي أخفاها عنكم رجال ال��هنوت! قلتُ: المعلومة اللغوية التي ذكرها في الجذر ومعناه (أو قل : أحد معاني الجذر الثانوية) كان يحفظها من كانوا يحملون نعال علماء التفسير على مر القرون، ومن كانوا يسيرون بجانب حامل هذه النعال من تلاميذ تلاميذ الشيخ، ومع ذلك لم يفسّر المفسّرون الآيات بما ادّعاه الشحرور .. ليس في قول الشحارير فتح علمي، وإنّما هي مقدمة بسيطة يعقبها تحريف الدين .. وجاذبية ما يدعون تعود إلى أمرين اثنين : ١-تحريف الدين ليوافق المزاج الليبرالي والثقافة الغالبة التي يفرضها الإعلام العالماني الليبرالي والتعليم الممسوخ .. تحريفْ يرفع الإثم عن من كان يجد الحرج في "التفاسير التقليدية".. فما كان يفعله المرء سابقا وهو يشعر بالإثم، سيفعله اليوم بلا تأنيب ضمير .. ٢-تهوين أمر العلم، فلكل شخص الحق في أن يقول في القرآن ما شاء.. لقد ولّى عصر التخصص وذهبت أثقال طلب العلم، وصار للجاهل نصيب من الاجتهاد .. كانوا يحدثونهم عن علوم جمة حتى ينال العالم شرف الكلام في التفسير.. واليوم لا تحتاج غير (قاموس جيب) لتقول عن الإمام ابن كثير : تجاوزوه، فهو من رجال الكهنوت.. تأبّطوا شرًّا.. وتأبّطوا جهلًا.. تذكرة #حتى_لا_تكون_فتنة

هي السُنَن.. من شحارير الغرب إلى شحارير الشرق قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ قَبْلَكُم ش��بْرًا بشبْر، وذراعًا بذراع، حتَّى لو سَلَكُوا جُحْر ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ؛ قلنا: يا رسول الله؛ اليهودُ والنَّصارى؟ قال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم: فَمَن؟!"(رواه الشيخان). = نشر D. A. Carson منذ سنوات كتابًا لطيف الحجم في المغاطات التفسيرية بين النصارى في تفسير الكتاب المقدس. والكتاب عجيب بحق، فما ذكر مغالطة إلّا وفي كلام شحرور ويوسف أبي عواد وعدنان إبراهيم والكيالي وبقية شحارير بلاد ال��رب نصيب منها، على تفاوت في التلطّخ بها... مغالطات لغوية (خاصة الإتيمولوجية منها)، ومغالطات نحوية، وأخرى تاريخية، ورابعة منطقية.. =هي السُنن.. دخل الشحارير العرب جحر الضب الذي دخله قبلهم الليبراليون النصارى من مدرسة John Hick وإخوانه وأنصار Universalism الذين فتحوا ملكوت السماء للجميع في تجارة رقيعة بالجنّة.. ولكنّ هذا الدين عصيّ على التحريف؛ فقد قيّض الله له علماء ينفون عنه تحريف المبطلين، يجدّدون الدين ولا يشطّون.. تنبيه.. #حتى_لا_تكون_فتنة

الشحارير.. والقرآن الذي لم نفهمه! لهدم الدين حتّى لا يبقى من الإسلام إلا الاسم، ��جتهد "الشحارير" لإقناعنا أننا كنّا في تيه خاص، وأنّ القرآن كان مغلقًا حتى جاء الفتح -المدعوم بالدراهم الحرام- على يد من لا نصيب لهم من علوم الشريعة، والتي لمّا لم يحوزوا أدواتها اتهموا أهلها أنّهم "كهنة".. هؤلاء أخبرونا أنّ "الإيمان" هو العلم يوجود خالق أو وجود "قوّة عظمى"؛ فالربوبي مؤمن. وأنّ "الإسلام" -بالمعنى العام- يدخل فيه النصراني واليهودي.. وأنّ الشريعة هي العمل بالقوانين الكونية لا أحكام الحلال والحرام.. وأنّ الربا ما كان عن ابتزاز فقط.. وأنّ العري الم��موح به لا ضابط له، والمسألة تخضع لمزاج المجتمع... حتّى الزنا "اهتدوا" إلى أنّه غير ما نعرفه.. جعلوا الكفر إيمانًا والرذيلة طاعة وإحسانًا.. تحريف للوحي لم يبقِ على شيء مما عرفه الصحابة وورثته الأمّة عنهم، وسلاح القوم "قاموس" في الجيب، وإنكار للسنّة، وتجاوز للإجماع، وتحريف للسياق.. وصناعة "لدين موحّد" لا يميّز بين مسجد ومعبد يهودي.. احذروهم.. #حتى_لا_تكون_فتنة

RT @ibn_badys: الشخص الذي على اليمين اسمه "خزعل" مرتد عراقي يعمل لسنوات على تشكيك المسلمين في دينهم، فهو تاجر إلحـاد معروف. يعتمد في منهجه…

شحرورٌ آخر على السفود يوسف أبو عواد -أحد الشحارير الذين تم توظيفهم لنشر الإبراهيمية- اعترض على المنشور الس��بق، متهمًا إيّاي أنني اقتطعت كلامه من سياقه.. وطبعًا لا بدّ أن يستعمل شتيمة "السدنة" أخت "الكهنة"و"الكهنوت" لتمرير نقضه لإجماع الأمّة؛ فالقوم لا يم��كون غير تشويه تاريخ الأمّة العلمي بتشبيه الأئمة أو من ينقل عنهم بالسدنة والكهنة.. س-هل اقتطعت الكلام من سياقه؟ ج-المقطع الذي عرضتُه (بالصوت والصورة) يبدأ بسؤال المذيع، وينتهي بجواب الضيف.. فسياقه واضح بلا ريب. س-هل حكم أبو عواد بنجاة القائلين بالتثليث؟ ج-قال أبوعواد صراحة إنّ عامة النصارى لا يعملون وفق التثليث.. وإنّ من قال بلسانه إنه يؤمن بالآب والابن ��الروح القدس ولم يعمل وفق ذلك فهو ناج! النتيجة عامة نصارى الأرض من الناجين! أين تحريفي لكلامه! والحقيقة هي أنّ الرجل حرّف واقع النصارى، واتهمهم بما يأبونه، وهو إخلاصهم لعقيدتهم!! س-لكنّ الضيف قال إنّ "قالوا" في قوله تعالى: " لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ" لا تعني قالوا ولكن تعني فعلوا! قلتُ: الآية تقول "قالوا".. وما فهم أحد من أهل اللسان منها غير ذلك.. وتحريف صريح الكلم إلى معان بعيدة، أمر يأباه اللسان العربي، وهو منهج الباطنية قديما وحديثا.. وما أتى رجل بضلالة إلّا وبحث لها في كتاب الله عن مسوّغ بتحريف الكلم عن دلالته الشرعية .. ثم أين هذا المعترض من قوله تعالى: "يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم".. فجعل مناط الكفر *قول الكلمة* لا *فعل الكلمة*.. فهل سيقول إنّ "الكلمة" هنا هي "فعل" الكفر، بعدما حرّف دلالة كلمة "قالوا"!؟ س-ولكنّ الضيف قال إنّ الشرك كفر لاقتضائه تعدد مناهج الحياة لتعدّد الآمرين .. ويلزم من كلامه أنّ من قال بقول مجمع نيقية إن يسوع "ابن الله الوحيد، المولود من الآب قبل كل الدهور، نور من نور، إله حق من إله حق، مولود غير مخلوق، مساو للآب في الجوهر، الذي به كان كل شيء. " "Θεὸν ἐκ Θεοῦ, Φῶς ἐκ Φωτός, Θεὸν ἀληθινὸν ἐκ Θεοῦ ἀληθινοῦ, γεννηθέντα οὐ ποιηθέντα, ὁμοούσιον τῷ Πατρί· δι’ οὗ τὰ πάντα ἐγένετο" ومجمع القسطنطينية الأول إن الروح القدس هو "الرب المحيي المنبثق من الآب. نسجد له و نمجده مع الآب والابن" "τὸ Κύριον, τὸ ζῳοποιόν, τ��� ἐκ τοῦ Πατρὸς ἐκπορευόμενον, τὸ σὺν Πατρὶ καὶ Υἱῷ συμπροσκυ��ούμενον καὶ συνδοξαζόμενον"، دون أن يعمل "بمناهجهما" أنّه ليس بكافر؟ ج- قد سمعتُ ذلك، وتجاوزته -على شناعته- لأنني أردت الاقتصار على شنعة واحدة من شنائع الضيف.. والحقيقة هي أنّ قوله من صريح نقض الدين وهدم التوحيد؛ فإنّ عامة المشركين في الأرض ما كانوا يؤمنون بآلهة متساوية قدرًا، وإنّما آمنوا بإله أعلى، وآلهة دنيا توصل إليه، أي ما يُعرف بـ Henotheism ؛ فالمنهج للإله الأعلى، والآلهة الدنيا وسائط.. كما أنّه يلزم من كلام المتحدّث في الفيديو أنّ من آمن بآلهة متعددة، ورفض أن يطيع بعضها لأنّ التشريع مختص بأحدها، أنّه مسلم موحّد.. ولكلامه لوازم أخرى شنيعة لا تزيد هذا "المبرهم" إلّا رهقًا، منها إنكار أنّ مقالة الشرك فيها تكذيب لخبر القرآن، وأنّها تقتضي عادة تعدّد القدماء... أخيرًا.. إذا أرادوا إرهابكم بعبارة "دين الكهنوت".. فقولوا لهم: بل لهذا الدين رجال من الأئمة والمحققين -كابن عباس والثوري ومالك والشافعي- قد جمعوا العلم والتقوى، قال فيهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "يحمِلُ هذا العلمَ من كلِّ خلَفٍ عدولُه ينفونَ عنهُ تحريفَ الغالينَ وانتحالَ المبطلينَ وتأويلَ الجاهلينَ" هم الهداة.. وأمّا من أمسك قاموسًا بيده يفسّر كلام الله بهواه على طريقة ذرية atomistic تضرب القرآن ببعضه وتنتهي إلى تهوين أمر الشرك؛ فهو رأس في الضلالة.. وما لم يكن عند الصحابة دينًا، فلا يكون اليوم دينًا وإن رُصدت له الدراهم ضمن مشروع "الإبراهيمية الشرق أوسطية".. تنبيه.. حتّى لا تتخطّفكم كلاليب "الإبراهيمية" المارقة؛ فإنّ إبراهيم عليه السلام منها براء... #حتى_لا_تكون_فتنة

الشحارير وإخوانهم.. والعدوان على السنّة.. الشبهات عينها حول السُنّة تتكرّر على مدى قرن كامل.. و��ي هذا الكتاب ردّ على "أستاذ القوم" في المغرب الإسلامي، عبد المجيد الشرفي.. وما خرج القوم عن أطروحته شبرًا، بل كان هو أوسع منهم استدلالًا، ولكنّها دعاوى تجمع الجهل والتزوير كما هو مفصّل في هذا الكتاب .. حجج تهافت كالزجاج تخالها *** حقًّا وكل كاسر مكسور (طبعة رواسخ هي النسخة الرسمية للكتاب)

RT @Shuounislamiya: 🟥 الدكتور سامي عامري: خلاصة دين وتراث الشحارير الجديد