في "طوى" العين حيث حطّيتُ رحلي
أخلع القلب ناسيًا أمر نعلي
ربّما النار لن تشدّ انتباهي
بينما النور سوف يصطاد عقلي
كالمحبين لستُ أحتاج قبْسًا
والمجانين نفحة الله مثلي
ومن الجمرِ حين أدنو حثيًا
أرهق النفس باختيارات قتلي
يا له الحبُّ كيف آتيهِ فهدًا
ثمّ أرتدّ عنهُ في خوف وعلِ ؟