ما تتوقع يحدث .
وما تتحدث به يكون واقعك.
باللحظة التي تراقب فيها حياتك، حديثك ، ردات فعلك ، سترى انعكاس شعورك الداخلي بهذا الواقع.
الشعور بالرحمة، بالحب، بالرضى، والشكر لله بيقين، وتوقع الخير ، والوعي أن الالم جزء من بشريتنا، والتقبل له والصبر ، سبب لتخفيفه وزواله