ينبغي للمؤمنين أن يراعوا في احتفالهم بمواليد النبي(ص)والعترة الطاهرةتجنب الأمور المحرمة، فإنها نقيض مقتضى المناسبة ولن يطاع اللّٰه سبحانه من حيث يعصى وإن من أبغض الأمور إلى اللّٰه الاتيان بمعاصيه في مجالس طاعته وتلبيسها بلباسها حتى يصبح المعروف منكرا والمنكر معروفا #منبر_الحقيقة

@almalekammatt2 الخلاصة: هذه الفتاوى لا تمثل الإسلام بل تمثل خيانة للأمة وخدمة مباشرة للمحتل وعلى الشعوب الواعية أن تدرك خطورتها وتتصدى لها.

@almalekammatt2 رابعًا: مثل هذه الفتاوى تهدف إلى قتل الروح النضالية لدى الشعوب وتسهيل التطبيع والتسليم للعدو وهو بالضبط ما يريده الاحتلال ومن يسانده.

@almalekammatt2 ثالثًا: تزييف الدين بهذا الشكل وتحويله إلى أداة لخدمة الاحتلال هو قمة التضليل لأن الدين الذي يأمر بالدفاع عن النفس والعرض والمقدسات لا يمكن أن يكون نفسه الذي يدعو إلى ترك فلسطين للصهاينة بحجج واهية.

@almalekammatt2 ثانيًا: هذه الفتاوى الانتقائية تكشف النفاق الصارخ كما أشرت فلو كان الاحتلال من دولة غير إسرائيل لرأينا ضجيجا ودعوات للجهاد لا تتوقف لكن بما أن الاحتلال صهيوني تختلق الأعذار لإضفاء الشرعية عليه!

@almalekammatt2 أولًا: هذا الطرح يتناقض مع تعاليم الإسلام التي تحث على الدفاع عن الأرض والعرض، وتاريخ المسلمين مليء بالمواقف التي توجب المقاومة والجهاد ضد المحتلين، سواء كانوا صليبيين، مغولًا أو مستعمرين حديثين.

@almalekammatt2 هذا الكلام خطير جدا وهو مثال واضح على تزييف المفاهيم الدينية لخدمة أجندات استعمارية. لا يمكن بأي حال من الأحوال تبرير التخلي عن فلسطين أو أي أرض محتلة بحجة أن الإنسان مخلوق للعبادة وكأن الدفاع عن الأرض والعرض ليس جزءا من العبادة نفسها!

@t_1_2_3_k1 ما أعمق هذه التوجيهات وعظم أثرها في ترسيخ العقيدةالمهدوية الصحيحة الانتظار ليس ادعاءبل التزام بالتقوى والولاية ليست شعارا بل موقف وثبات فمن كان حقا من أنصار الإمام (عج)فليعدنفسه بالنقاء قبل النداء وبالإخلاص قبل الادعاء. وما أكثر ما يضل الناس التصورات الواهية في حين أن السبيل واضح

سلام على القلب الذي يعتصر ألما لما يرى وعلى العين التي تدمع شوقا لإقامة العدل. إمامنا (عج) حاضر بمعاناته فهل نحن حاضرون بانتظاره حقا؟

@t_1_2_3_k1 سلام على القلب الذي يعتصر ألما لما يرى وعلى العين التي تدمع شوقا لإقامة العدل. إمامنا (عج) حاضر بمعاناته فهل نحن حاضرون بانتظاره حقا؟

@omaraljmmal كوني مؤدبا لا اريد ان اتعرض .... ولكن احاول ان اقول لك قولا عله ينفع امثالك من الساقطين قد أُشعلت المحارق من قبلكم كثيرا لكنها لم تزد أنصار الحق إلا ثباتا ولم تزدكم إلا خزيا وعارا .

@omaraljmmal عندما يصبح الحقد مذهبا تتحول القبور إلى منابرويصبح الطغاة أيقونات في عيون الساقطين. تتمنى أن يكون بينكم اليوم من يشعل المحارق؟ بل أنتم رمادها تتلاعب بكم رياح الذل حيث تشاء. صدام الذي تترحمون عليه لم يبق منه سوى حفرةبينما بقي العراق رغم أنوفكم وسيبقى أهل البيت نورا رغم ظلامكم.

@t_1_2_3_k1 التاريخ مليء بالشواهدسيدنا فمن حارب زوار الإمام الحسين (ع)لم يحصد إلا الخزي كالحجاج بن يوسف الذي ملأ الأرض ظلما فمات مذموما والمتوكل العباسي الذي هدم قبر الحسين(ع)فكانت نهايته قتلا على يد ابنه وهناك الكثير لو تصفحنا التاريخ اما حديثا فخذ واملئ مكب النفايات منهم اعاذنا واياكم منهم

@t_1_2_3_k1 أما من يحاول التقليل من هذه المكانة أو يخلط الأمور بين السياسة والدين فهو إما جاهل أو متجاهل يسعى لإرضاء توجهاته على حساب الحقائق الراسخة. لا يمكن مقارنة الحشود الولائية التي تقبل إلى الحسين (عليه السلام) بقلب خالص بمن تجمعهم المصالح العارضة والأهواء الفانية.

@t_1_2_3_k1 لا شك أن ما قيل هو الحق الصريح فالزائرون للإمام الحسين (ع) حظوا بمقام عظيم لا يناله إلا من تشرف بالسير على خطى الولاء الخالص لأهل البيت (ع). وكيف لاوقد ورد عن الإمام الصادق (عليه السلام) هذا الدعاء المبارك الذي يرفعهم إلى منزلة رفيعة في عين الله ورسوله وأوليائه؟

RT @salissaber: اجرى سماحة السيد أحمد الصافي وكيل المرجعية الدينية العليا والمتولي الشرعي للعتبة العباسية المقدسة عملية جراحية مساء الثلاثا…

@t_1_2_3_k1 يؤكد السيد الصدر أن القرآن لم ينزل ليكون مرجعا علميا أو كتابا مدرسيا في الفيزياء أو الكيمياء أو أي علم تجريبي آخر. القرآن ليس مخصصا لاكتشاف قوانين الطبيعة أو التاريخ بل هو كتاب هدفه الأساس إخراج الناس من الظلمات إلى النور. احسنتم سيدنا حقيقة لو خضنا في هذا المبحث لما نتهينا منه

@t_1_2_3_k1 لا يعطل القران ولا الاسلام قدرة الإنسان على البحث العلمي والاكتشاف بل يشجعه على الكدح والسعي في كل مجالات الحياة ومنها المعرفة والتجربة العلمية. القرآن يقدم طاقة روحية وتوجيها وليس بديلا عن العمل البشري في المجالات الفكريةوالعلمية. وهناك امور كثير في اشارة سماحة السيد قدسه سره

@t_1_2_3_k1 القرآن جاء ليقود التغيير الاجتماعي والروحي وليس ليكون موسوعة علمية. وظيفته الأساسية هي إرشاد البشرية إلى الطريق الصحيح وليس تقديم دروس في الكيمياء أو الفيزياء.