اطّلع "درج" على ملف أحمد حسين الشرع (أبو محمد الجولاني) في "فرع فلسطين" في دمشق. و"درج" إذ يعرض قصة أحمد الشرع كما وردت في ملف "فرع فلسطين"، وهو ينشرها لأهمية أن نعرف كيف تعقبت مخابرات الأسد عدوها الذي صار اليوم حاكماً لسوريا، في المرحلة الانتقالية على الأقل. يبدو أن مخابرات النظام السوري السابق لم تحسم أمر الهوية الحقيقية لـ"أبو محمد الجولاني" حتى العام 2016، وأنها كانت حائرة بين أحمد حسين الشرع المطلوب من قبلها، وبين أكثر من أربعة جهاديين أدرجت أسماءهم في الملف الذي أعده "فرع فلسطين" في دمشق عن أمير "حركة النصرة"، الذي تمكن "درج" من تصوير صفحاته لدى زيارة فريقه الفرع المذكور. المفارقة أن الشرع نفسه كان قد تم التحقيق معه في عام 2003، "ومن ثم أُخلي سبيله نافياً انتسابه إلى أية أحزاب سياسية أو تنظيمات دينية متطرفة". صورة الجولاني تصوير زاهي ندّور @hala_nasreddine

The OCCRP network is growing. We welcome 16 new member centers and a regional partner from across the globe. These independent media outlets are doing crucial work to hold power to account. Meet them here:

This is beyond unprofessional, @TalkTV. No matter who is being interviewed, presenters shouldn’t get hysterical like this. On this occasion, you also have added racism masked as feminism. This merits mass complaints to @Ofcom. Shameful to see such standards on a British channel.

في خطابه الأخير، بدا نصرالله، أكثر تماسكاً وقدرة على الإقناع مقارنة بخطاباته المتتالية بعد الحرب على غـزة. نبرة نصرالله "الانتصارية" لم تكن مبنيّة على أي معطيات واقعية، بل على العكس. جاء الخطاب بعد 24 ساعة تقريباً على عملية اغتيال عالية الدقة في عمق الضاحية الجنوبية لبيروت، وهو ليس فقط إنجازاً أمنياً وع��كرياً لإسرائيل، ولكنه أيضاً دليل على خروقات على مستوى عال في "حزب الله"، تسمح بالوصول إلى معلومات حول توقيت ومكان هذا النوع من الاجتماعات السرّية للغاية. خطاب نصــ.ــرالله شعبوي من دون شك، وانطلاقاً من هذه الحقيقة تماماً، بدا نصـرالله مُقنعاً، لا لأنه أعلن النصر، بل لكونه يبني انتصاراً تلقائياً، قوامه الأساسي هو خسارة العدو (إسرائيل والغرب) من جهة، وخلو الساحة المحلية والإقليمية من أي منافس حقيقي لمحور إيران من جهة أخرى. @aliaibrahim74