![𝘼𝙡𝙞 𝙃𝙖𝙢𝙖𝙙 Profile](https://pbs.twimg.com/profile_images/1856359584429944832/T8uqm6o__x96.jpg)
𝘼𝙡𝙞 𝙃𝙖𝙢𝙖𝙙
@AliHamad_247
Followers
698
Following
7K
Statuses
9K
جمهورية السودان الديمقراطية المدنية المتحدة
United Kingdom
Joined June 2023
RT @KoazFighter: طريت برق الفويطر الشال.. وساح دمعي البكب وشال.. كمل صبري ومنامي انشال.. لبس من ناري عمه وشال.. #لا_للحرب
0
1
0
” الجريدة “ هذا الصباح … الموظفة السابقة في وكالة الاستخبارات المركزية الامريكية (لمدة 17 عاما) والمختصة في تحليل الشؤون الافريقية (هولي بيركلي فليتشر) تحت عنوان (الحرب في السودان وحدود القوة الأمريكية)، مناظير زهير السراج - manazzeer@yahoo.com - هل تستطيع امريكا إنهاء الحرب في السودان؟! * نشر موقع (LAW FARE) الامريكي الشهير المختص في شؤون الحرب والصراعات والاستخبارات والعلاقات الدولية والقضايا السياسية والقانونية مقالاً في الثالث من فبراير (2025) للموظفة السابقة في وكالة الاستخبارات المركزية الامريكية (لمدة 17 عاما) والمختصة في تحليل الشؤون الافريقية (هولي بيركلي فليتشر) تحت عنوان (الحرب في السودان وحدود القوة الأمريكية)، تناولت فيه الحرب الدائرة في السودان بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع، والدور الذي يمكن أن تلعبه الولايات المتحدة في انهاء الحرب، وعلى عكس ما يعتقد أو يأمل الكثير من السودانيين بأن تلعب الإدارة الامريكية الجديدة تحت قيادة الرئيس (ترمب) دورا جوهريا في انهاء الحرب، فإنها تتوقع او بالأحرى تخلص الى ان الولايات المتحدة ليس لها سوى القليل جدا لتفعله ــ إن وُجد ــ لانهاء الحرب في السودان. * تصف (فليتشر) الحرب بين القوات المسلحة والدعم السريع بأنها (صراع على السلطة)، افضى الى واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، ورغم ذلك فإنها لم تُحظ إلا بتغطية إعلامية ضعيفة، وعزت ذلك لصعوبة الوصول إلى السودان (حتى قبل اندلاع الحرب)، خاصة خارج العاصمة الخرطوم التي تعرضت الى دمار شامل، بالاضافة الى الجهل الواسع واللامبالاة تجاه الشؤون الإفريقية في الغرب حتى بين النخب المثقفة، فقد احتلت إفريقيا مرتبة متدنية ضمن أولويات السياسة الخارجية الأمريكية عبر إدارات متعددة، بما في ذلك إدارة الرئيس بايدن، الذي لم يزر القارة إلا في الأشهر الأخيرة من ولايته. * وتضيف، ان القليل من التغطية الإعلامية للحرب السودانية يركز غالبًا على انتقاد ضعف الاهتمام الدولي، مع الادعاء بأن الولايات المتحدة يمكن أن تفعل المزيد، ورغم وجود العديد من المحللين الذين يقترحون حلولًا لإنهاء الحرب، إلا ان توصياتهم غالبًا ما تكون متناقضة وغير واقعية. فمن جهة، يطالبون بتدخل أمريكي أكبر، ومن جهة أخرى، يدعون إلى تمكين الدول الإفريقية لحل أزماتها بنفسها. كما يطالبون الولايات المتحدة باتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه الأطراف الفاعلة السيئة، لكنهم في الوقت نفسه يقرون بأن العقوبات الأمريكية ضعيفة التأثير. * تقول (فليتشر)، انه بعد ما يقرب من 20 عامًا من تغطيتها للشؤون الإفريقية داخل وكالة الاستخبارات المركزية (CIA)، فانها ترى أن الولايات المتحدة لا تستطيع فعل الكثير لإنهاء الحرب في السودان، فالأطراف المتحاربة لا تُظهر أي رغبة في وقف القتال، وإجبارها على ذلك سيتطلب تدخلاً عسكريًا قويًا، وهو أمر غير واقعي وغير مناسب في سياق السياسة الخارجية الأمريكية بعد الحرب الباردة. * غير ان هذا لا يعني أنه لا ينبغي عدم محاولة تخفيف معاناة السودانيين، أو دعم جهود السلام عندما يصبح الطرفان أكثر استعدادًا للحوار. كما أنه لا يعني أن الولايات المتحدة يجب أن تنسحب من إفريقيا تمامًا، وهو ما قد تفعله إدارة ترامب بناءً على تجربتها الأولى التي تميزت بتجاهل شبه كامل للقارة، باستثناء بعض التدخلات العشوائية عند إثارة قضايا معينة مثل مقتل المزارعين البيض في جنوب إفريقيا أو الصراع على سد النهضة الإثيوبي. ومع ذلك، فمن غير المرجح أن يهتم ترامب كثيرًا بالسودان، إلا إذا كان من الممكن إغرءه بالحديث عن الذهب الذي يمتلكه قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو (حميدتي). فهو من العاشقين للذهب (اى ترمب). * وفي اجابة على السؤال: (ماذا فعلت الولايات المتحدة حتى الآن؟) تقول (فليتشر)، بأنه منذ الإطاحة بعمر البشير في عام 2019، قدمت الولايات المتحدة وحلفاؤها مثل المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة، دعمًا ماليًا وفنيًا للحكومة الانتقالية في السودان، وساعدت في تنفيذ خارطة طريق للتحول المدني. كما ساهمت في التفاوض على اتفاقية جوبا للسلام بين الخرطوم والمجموعات المتمردة، لكن انهيار الحكومة الانتقالية بعد انقلاب عسكري عام 2021 والصراع على السلطة بين الحلفاء السابقين ادى الى نشوب الحرب، ولقد حاولت إدارة بايدن مرارًا التوسط لوقف إطلاق النار وتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية، ولكنها لم تحقق سوى نجاح محدود في هذا الصدد، وقبل فترة قصيرة من انتهاء حكم الرئيس بايدن وصفت الولايات المتحدة الجرائم التي ارتكبتها قوات الدعم السريع في دارفور بأنها "إبادة جماعية"، وهو مجرد توصيف رمزي يتطلب عملية سياسية معقدة لاثباته، كما فرضت عقوبات على أفراد وكيانات من كلا الطرفين، بما في ذلك حميدتي والجنرال عبد الفتاح البرهان. * أما عن الدور الخارجي في تأجيج الحرب، فإن الكاتبة والخبيرة السابقة في الشأن الافريقي بوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، تصف الدعم العسكري والاقتصادي الذي تقدمه الامارات العربية المتحدة لقوات الدعم السريع بانه العامل الاكثر تأثيرا في استمرار الحرب، ورغم العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على شركات إماراتية مرتبطة بالصراع، إلا أنها لم تمارس ضغطًا دبلوماسيًا أو اقتصاديًا كافيًا على الإمارات لوقف الدعم، ويعود ذلك إلى اعتماد واشنطن على أبوظبي في قضايا أخرى، مثل مواجهة إيران في الشرق الأوسط، ومع وصول ترامب للسلطة، فإن العلاقات الوثيقة بين عائلة ترامب والإماراتيين قد تجعل من الصعب اتخاذ موقف أكثر صرامة. * وتقول الكاتبة انه بالنظر الى تاريخ السودان، فإن النزاع الحالي يُنظر إليه على أنه معركة وجودية بين حميدتي والبرهان، حيث يسعى كل منهما إلى تحقيق نصر كامل أو تقسيم فعلي للدولة، وإذا حدث هذا الانقسام، فسيكون بمثابة فصل جديد في تفكك البلاد، التي تم تشكيلها بشكل مصطنع في الحقبة الاستعمارية دون منطق داخلي أو انسجام. * وتضيف، بان الولايات المتحدة كان لها يد في تفكيك السودان من قبل، فبعد ضغوط من نشطاء إنجيليين بيض وزعماء حقوقيين سود، لعبت واشنطن دورًا رئيسيًا في إنهاء الحرب بين الشمال والجنوب، مما أدى إلى انفصال جنوب السودان عام 2011. لكن هذه الخطوة انتهت بخلق دولتين فاشلتين بدلًا من واحدة. * كما ساعدت قوات حفظ السلام الأممية المدعومة من الولايات المتحدة سابقا في تقليص العنف في دارفور. لكن مع انتهاء مهمة هذه القوات وخروجها من السودان في يناير 2021، عادت أعمال العنف بقوة مرة اخرى. * وعن النفوذ الأمريكي في إفريقيا تقول فليتشر، بانه شهد تراجعا ملحوظا في العقود الاخيرة مما يُنظر إليه على أنه فشل في السياسة الخارجية لواشنطن، غير ان الولايات المتحدة يمكنها فعل المزيد، إلا ان أولوياتها غالبا ما تركز على التنمية الاقتصادية والديمقراطية ومكافحة الإرهاب، بدلاً من التدخلات العسكرية، مضيفةً انه في الوقت الذي تدخلت فيه قوى مثل الصين وروسيا في إفريقيا دون قيود أخلاقية، واجهت الولايات المتحدة صعوبة في مواكبة المنافسة، حيث رفضت دعم الأنظمة القمعية والفاسدة. وعلى الرغم من أن هذا الموقف يقلل من تأثيرها، إلا أنه يحافظ على قيمها الأخلاقية، وهو ما قد يكون أكثر أهمية على المدى الطويل. • أخيرا تقول الكاتبة، انه يمكن للولايات المتحدة إنهاء الحرب السودانية مؤقتًا عبر دعم أحد الأطراف عسكريًا، كما فعلت سابقًا مع جنوب السودان، لكنها ستدفع ثمنًا أخلاقيًا باهظًا إذا فعلت ذلك. ويريد منتقدو السياسة الأمريكية في إفريقيا أن تكون الولايات المتحدة نشطة، لكن دون أن تكون استعمارية، وأن تقدم المساعدات دون فرض قيَّمها، وأن تنقذ إفريقيا دون أن تتصرف كالبطل الخارق. • وتخلص الى ان الحرب في السودان ستنتهي عندما يدرك المتحاربون أن مصالحهم تقتضي وقفها، ويمكن للولايات المتحدة المساعدة في تحقيق ذلك، لكنها لا تستطيع فرضه، وفي النهاية، فان السودان هو الذي يجب أن ينقذ نفسه، ولكن هذا لا يعني أن الولايات المتحدة يجب أن تتخلى عن القارة، ولكنها يجب أن تهتم أكثر وتبذل جهودًا أكبر، لأن المآسي الإفريقية تستحق اهتمام العالم، ليس فقط من أجل المصالح السياسية، بل لأن (إنسانيتنا المشتركة) تفرض ذلك. • كان ذلك ما كتبته الخبيرة السابقة في وكالة الاستخبارات الامريكية والمختصة في الشؤون الافريقية (هولي بيركلي فليتشر)، وفي رأيي المتواضع أنها قدمت تحليلاً واقعياً لكنه يحمل نظرة متشائمة ومحدودة لدور الولايات المتحدة في السودان، ويعكس الإطار العام الذي تنظر به واشنطن إلى الصراعات في إفريقيا، خاصة من زاوية المصالح الأمريكية أكثر من أي اعتبارات إنسانية أو استراتيجية طويلة المدى، واجد نفسي اتفق معها في الآتي: أولا، محدودية النفوذ الأمريكي في إنهاء الحرب، حيث لم تستطع امريكا رغم محاولاتها الدبلوماسية ان تفرض وقف اطلاق النار، او تحقيق اختراق سياسي، وهو في رأيي نابع من أن الصراع السوداني يدور بين أطراف داخلية ذات مصالح متجذرة، ولا يمكن فرض حل خارجي ما لم يكن هناك استعداد داخلي للتسوية. ثانيا، الكاتبة على حق في الإشارة إلى أن بعض الدول الاقليمية تلعب دورًا رئيسيًا في تمويل ودعم الطرفين، وهو ما يُعقّد الصراع، وان الدور الامريكي لانتقاد هذا التدخل الخارجي يبقى ضعيفًا بسبب المصالح المشتركة بين واشنطن وتلك الدول خاصة في ملفات مهمة لامريكا مثل مواجهة إيران. ثالثا، تحليل الكاتبة حول انفصال جنوب السودان كان دقيقاً، فلقد ساهم تدخل الولايات المتحدة بشكل كبير في استقلال جنوب السودان، ولكنه لم يحقق الاستقرار، بل أدى إلى ظهور دولتين فاشلتين بدلًا من واحدة، وهو ما يوضح كيف أن التدخلات الخارجية، حتى وإن كانت بحسن نية، قد تأتي بنتائج عكسية. • أما نقاط اختلافي معها فتتمحور في الآتي: أولا، التقليل من أهمية الدور الأمريكي المحتمل صحيح أن التدخل العسكري الأمريكي غير وارد، ولكن يمكن لواشنطن أن تمارس ضغطًا أكبر على الدول التي تدعم أطراف النزاع. كما أن فرض عقوبات أكثر صرامة، أو استخدام نفوذها في مجلس الأمن، قد يكون له تأثير في الحد من الدعم الخارجي للأطراف المتحاربة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لواشنطن أن تزيد من دعمها للمنظمات الإنسانية وتضغط من أجل فتح ممرات آمنة للمساعدات، بدلاً من الاكتفاء بدور المراقب. ثانيا، إغفال الدور الإفريقي في حل النزاع المقال يتحدث عن أن الحل يجب أن يكون داخليًا، لكنه لم يركز على دور الاتحاد الإفريقي أو دول الجوار، مثل إثيوبيا وتشاد وجنوب السودان. هذه الدول لديها نفوذ وتأثير مباشر على الأزمة، ويمكنها أن تلعب دورًا أكثر فعالية من مجرد انتظار تدخل غربي. ثالثا، الرؤية السلبية لدور الولايات المتحدة في إفريقيا يبدو المقال وكأنه يستسلم لحقيقة أن النفوذ الأمريكي في إفريقيا يتراجع، لكنه لا يطرح أي استراتيجية للتعامل مع هذا التراجع. وفي الحقيقة أن الصين وروسيا تملآن الفراغ الذي تتركه الولايات المتحدة، وإذا استمرت واشنطن في سياسة "الحياد الأخلاقي"، فقد تجد نفسها خارج المشهد تمامًا، مما يضر بمصالحها على المدى البعيد. • أخيرا أقول، ان المقال يعكس واقعًا صعبًا لكنه لا يقدم حلولًا واقعية أو مقترحات بديلة. صحيح أن الولايات المتحدة لا تستطيع إنهاء الحرب السودانية وحدها، لكنها تستطيع لعب دور أكثر فاعلية من مجرد المشاهدة والتعليق. مستقبل السودان لن تحدده واشنطن، لكن لا يجب ان يُترك ليُحسم داخليًا فقط، خاصة في ظل التدخلات الإقليمية والدولية المستمرة. الجريدة وغمضُ العين عن شرّ ضلالٌ *** وغضّ الطرف عن جورٍ غباءُ فيسبوك صحيفة الجريدة السودانية - … … تابع علي تليجرام : وعبر منصة (X) تويتر - سابقا - : نحنا أهل الفرحه جينا لا المدامع وقفتنا ولا الحكايات الحزينة - القدال
0
0
0
RT @wagdi_salih: حل تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) خطوة في الاتجاه الصحيح العمل الجبهوي يتأسس على وحدة الهدف والمبادئ والوسائل…
0
26
0
RT @NidalSaad4: ✍️امنا والدة الشهيد برعي مؤذن اعتصام القيادة العامة إلى نبيل أديب كيف لك أن تتهرب من الحقيقة عندما كنتَ تواجه أمّهات الشهدا…
0
36
0
” الجريدة “ هذا الصباح … مسرحية خطابه الأخير القديم (اذهب الي القصر رئيسا وساذهب إلى السجن حبيسا) عصب الشارع - صفاء الفحل السيناريو المتكرر ..!! يبدو أن قائد اللجنة الإنقلابية (البرهان) قد نجح نوعاً ما في إقناع بعض البسطاء وحتى بعض الأقلام الثورية بأنه قد تخلى عن مجموعة الكيزان التي تحيط به من كل جانب بمسرحية خطابه الأخير القديم (اذهب الي القصر رئيسا وساذهب إلى السجن حبيسا) في محاولته للتمويه للجهلاء بقومية القوات المسلحة التي قاد باسمها إنقلابه على حكومة ثورة ديسمبر المدنية بعد فشله في إقناعهم بقبول عودتهم إلى الحكم بوضعهم كأبطال تمكنوا من (إنقاذ الوطن) بقتالهم ووقفتهم من خلال الحرب التي أشعلوها لذات الغرض مع الدعم السريع الذي سرق واغتصب واستبدل حيلة الرضا العام على الإنقلاب الكيزاني الأول من (الحالة الاقتصادية) للحالة الأمنية وهي الخطوة الأولي لتثبيت أركان حكمه وما سيأتي بعد ذلك (سيتم بصورة تدريجية) أو كما قال كبيرهم الذي علمهم فن التحايل .. وحالة الرضا (التمويهي) التي قابلت بها بعض القيادات الكيزانية كلمات البرهان القاسية بعدم سماحه بعودتهم على جثث ودماء الشعب السوداني لم تأتي عن قناعة بصدق ذلك الحديث بل بتكتيك متفق عليه لتهدئة النفوس أولاً قبل الدخول للمرحلة الثانية والتي بدأها بتعيينه مباشرة ثلاثة من كيزان الصف الثاني وعلى رأسهم ياسر محمد احمد (المدعي السابق لجرائم الحرب في دارفور) في عهد البشير كنواب للنائب العام في طريق التمهيد للمرحلة القادمة التي ستستغل حالة التوهان العام وتم التمهيد لها من خلال الحملة الإعلامية لضرب شباب الثورة والقوى المدنية التي تنادي بالديمقراطية تحت زريعة التعاون مع الدعم السريع خلال فترة الحرب . وحتي لا ندخل جميعاً في حالة (التوهان) تلك يجب أن تكون لدينا قناعة راسخة بأن (البرهان) ومن خلفه المجموعة الكيزانية لا يرغبون بالتنازل عن الحكم وهو كاذب أشر بلا عهود أو مواثيق وفد أثبتت التجارب ذلك ويمكنه تبديل مواقفه في كل لحظة و طرحه لقضية (الانتخابات) بعد عامين ماهو إلا لكسب للوقت وهي لن تفترق كثيرا عن سابقاتها في العهد الكيزاني في التزوير أو ماهي الا مجرد لافتة لعودتهم (ظاهرياً) من خلال تلك الإنتخابات المزيفة إذا ما تم إجراؤها أساساً ، وتم التراجع عنها بذرائع مختلفة . نحن لن ننتظر أو نصدق تلك العهود بل نريد التنفيذ عملياً بالتنازل عن الحكم وزمرته من اللجنة الأمنية وتعيين مجموعة من الكفاءات الوطنية لقيادة أمر الدولة علي أن يعود هو للثكنات قائداً للجيش ويقوم بتكوين لجنة من الضباط الوطنيين الصادقين لتكون رقيباً على أداء تلك الحكومة المدنية دون التدخل في أداءها إلا من خلال (مجلس وطني) يتم اختياره من الفاعلين السياسيين وشباب الثورة والحركات الدارفورية كما أنه يمكن اضافة بعض قيادات المسلحة التي شاركت خلال الحرب كنوع من الشفافية . خطاب قائد الإنقلاب في مجمله يكرس لإستمراره في الحكم بغض النظر عن الفترة الزمنية التي يطرحها لذلك وهو بالتأكيد لن يرضي المجتمع الدولي أو القوى الثورية بالداخل وهو عملياً غير قابل للتنفيذ في ظل الأوضاع الحالية إلا اذا قرر تنفيذه بقوة السلام كالعادة وأطلق يد الأمن للتنكيل بكل معارض له وبالتالي يظل عدم الاستقرار الذي يجب أن يجتمع عليه كل السودانيين لإعادة إعمار وتأسيس السودان الجديد وإلا ستظل الثورة هي الحل الأوحد لمواجهة الديكتاتورية. وتظل راية المحاسبة والقصاص مرفوعة والرحمة والخلود لشهدائنا الأبرار الجريدة وغمضُ العين عن شرّ ضلالٌ *** وغضّ الطرف عن جورٍ غباءُ فيسبوك صحيفة الجريدة السودانية - … … تابع علي تليجرام : وعبر منصة (X) تويتر - سابقا - : نحنا أهل الفرحه جينا لا المدامع وقفتنا ولا الحكايات الحزينة - القدال
0
0
0
RT @Osama_Al_Awad: ◄انتقل إلى رحمة الله 10 فبراير 2025 بواشنطون عميد م/ محمد أحمد الريح الفكي "ود الريح" ◄ بطل شجاع في جيشنا الوطني قاوم دي…
0
9
0
RT @sudaily: بعد رفض الانصرافي تسليم رؤيته للبرهان بسبب رفض الاخير التقاط صور بمناسبة تسليم الرؤية، أنباء عن استلام البرهان لرؤية خالد ابو…
0
6
0
RT @suzan_musa: يا برهان ثكناتك أولى ما في ميليشيا بتحكم دولة إنت معاك حبة مرتزقة ونحنا معانا الرب المولى بالسلمية سقّطنا القبلك وبالسلمية…
0
7
0
RT @suzan_musa: جريمة يندي لها الجبين قام بها أشخاص في زى عسكرى وقد اقتحموا منزل ألمواطنة أُميمة صيام بمنطقة #دردوق بالخرطوم بحرى وتم زبح/ه…
0
28
0
RT @SawsanMustafaS: ده درس مجاني لمن يستعصي عليه الفهم وأتمني القطيع يفهم محتوي الرسالة ويستوعبها جيدا . وبرغم الإنقسام البسيط لتباين الرؤى…
0
5
0
RT @m7md_badri: 🚨عاجل : أنباء عن هروب كبير لقيادات المؤتمر الوطني المحلول والحركة الإسلامية من مدينة بورتسودان.
0
12
0
RT @hishamkerma: ومتى رفضت المليشيا اتفاق جدة اصلاً لكي توافق ؟ معروف ان المليشيا اعلنت موافقتها ولم تنسحب او ترفض ووفدها لا زال موجود من…
0
10
0