الدول اللي القطاع اتدمر وأهله عانوا ما عانوا تحت عيونهم وبدون فعل أي شئ لإيقاف مذبحة العصر وسجونهم تحتوي علي مئات بتهم دعم فلسطين بالتأكيد لما تتخذ موقف "مع القضية" فالأسباب بالتأكيد ليست فلسطينية بل ذاتيه محضة

"وقت الهزائم وفي المنافي، يطيب الحديث عن التاريخ او وهم التاريخ" - تقاسيم الليل والنهار ، عبد الرحمن المنيف

فكرة ان في مجتمع واحد جامعك مع الناس دي فكرة مرعبة

تاني ونزيد من الشعر بيت ، النظام بيدعم وبياخد المواقف اللي بتدعم وجوده وبقائه كنظام ومرهونه بالجهة المانحة للفتات كنظام تابع متخليش المواقف اللي بتظهر علي السطح تعميك عن جوهر الظواهر دي

(حتى لو كان جميع مجرميها سوداً، وليس الأمر كذلك بالطبع)؛ كفّوا عن ذكر مذاهب البشر على أنها المصدر الأساس لسلوكهم حتى حين يعتبرون انها كذلك (صعبة ما؟ تنظيف الذات من العنصرية امر بالغ الصعوبة بالفعل، ولا يكفي مجرد الإعلان أننا منه براء، والطائفية نوع من انواع العنصرية)."

كتب الرفيق ثائر ديب "لم يعذّب النظام الأسدي الوحشي خصومه لأنهم سنّة، بل لأنّهم خصومه (حتى لوكان معذَّبوه من السنة فحسب، وليس الأمر كذلك بالطبع) لم يقرّب النظام الاسدي الوحشي مقرَّبيه لأنهم علويون بل لأنهم أحذيته (حتى لو كان جميع أحذيته من العلويين، ولم يكن الأمر كذلك بالطبع)؛

وانتصاره المشرِّف على اسرائيل عام ٢٠٠٦ الذي بعث فينا الأمل و الاعتزاز لذلك أقول لإسرائيل بأنها لن تهنأ بالعيش في هذه الأرض العربية مهما طال الزمن " - چورچ حبش في حواره مع چورچ مالبرينو

- ثمينة ناجي يوسف في كتابها سلام عادل"سيرة مناضل"

@PaliDialectics قرأتها صباحا، لذكراه وذكراهم المجد والخلود والعار لجلاديهم يومك جميل يا رفيق

@AliFawz66838289 @ELJEFETO عبد الناصر مكنش اشتراكي ، لأسباب كتيره لا توجز في تغريدة بس من هنا ان الشيوعيين لم يدخلوا في عباءة النظام وكانوا مستقلين في تنظيماتهم وكان لهم رؤي مختلفه تمام عن رؤية النظام سواء علي صعيد الداخل او الخارج فببساطه النظام أقصاهم بكل الطرق لكن في الطريق حدف ناحية اليسار 😅

ومن على شاكلتهم في مصر وسوريا، وبدءوا يدقون فى هذا الاتجاه وبمراجعة بسيطة لما كتبته الأخبار في تلك الفترة سنجد أن مصادرها كانت لمراسلي اليونيتدبرس أو الأسوشيتدس برس الأمريكيتين وعلي مطلع العام كانت اكبر حمله ضدة القوي التقدمية في تاريخ مصر

فالمجد لسلام عادل وجمال الحيدري وفاضل المهداوي وجلال الأوقاتي وآلاف الماركسيين العراقيين، والعار لجلاديهم ورعاة جلاديهم الذين أودوا بالعراق