رغم وضوح المشهد الا أنني بقيت أنتظر تفسير وتبرير للذي حصل أنتظرت الجواب وأنا أعرف الجواب جيدا ولكن لم أرد تصديق الجواب بقيت بقيت أكذب سمعي وعيني وجميع حواسي فقط لأجعلك أنت الصواب وبعد كل هذا خسرت نفسي وغرقت في بحار الخيبات أنها دوامه من المستحيل الخروج منها
ابي حل والله كل ما فتره احس ان الدنيا كلها على صدري وهم وقلق مو طبيعي واكره نفسي واكره الجامعه وش اسوي عشان يروح هالتفكير مع اني اعرف انه غلط لاكن وقت يجيني احسه شعور طبيعي وان حياتي غلط وش الحلل؟؟؟؟