![عبدالرحمن عبدالمجيد Profile](https://pbs.twimg.com/profile_images/1523317858117296129/CFg3JeK__x96.jpg)
عبدالرحمن عبدالمجيد
@AAAbdulmajeed2
Followers
1K
Following
7K
Statuses
10K
حساب خاص وشخصي خادم ضيوف الرحمن الكرام بشركة مطوفي حجاج دول جنوب شرق آسيا (مشارق). مدير مكتب التأمينات الاجتماعية بمكة المكرمة سابقا. عفوًا.. لا أردّ على الخاص.
Joined March 2022
حُللُ الجَمالِ على النَّبيّ المُصْطَفَى تزدَادُ من فَرطِ الـصّـفَاءِ تَـألُّـقًا فَـلَـئِـن تَبَسّمَ هَادِيًا تَـلْـقَ الدُّجَى مِن نُورِ بَسمَتِهِ نَهَارًا مُشرِقًا وإذَا أشَارَ مُنَادِيًا فَجَلَالُهُ خَفَقَت لَهُ كُلُّ القُلُوبِ تَسَابُقًا صَلّى عَلَيهِ اللهُ فِي عَليَائِهِ عددَ الجِنَانِ وكُلَّ زَهرٍ مُورِقًا اللّهمّ صَلِّ وسَلِّمْ وَزِدْ وبارِكْ وأنْعِمْ على حبيبك سيِّدنا ونبيِّنا رسولك محمّد عدد كمالِ اللهِ وكما يليق بكمالهِ وعدد خلقِكَ ورِضَا نفسك وَزِنَةَ عرشك ومدادَ كلماتك وعدد ما ذَكَرَكَ وذَكَرَهُ الذّاكرون وعدد ما غَفِلَ عن ذِكْرِكَ وذِكْرِهِ الغافلون.
0
1
1
من جميل ما قرأت.. 👥العـبـيــد الجـدد 👥 يُنصَح بالقراءة للنهاية لِتُفْهَم الفكرة بشكل صحيح. في ساعةٍ مبكرةٍ من صباح يوم كنتُ قد وصلتُ وبرفقتي مجموعة من الأصدقاء إلى مدينة (كاندي) في سريلانكا و��عد حوالي ساعتين من وصولنا توجهنا لتلبية دعوة من إحدى المنظمات الخاصة لحضور مهرجان ثقافي يشارك فيه ضيوف من عدة بلدان وعند دخولنا لقاعة المهرجان تفاجأنا بوجود مكان يشبه العرش مخصص ربما لملك أو رئيس أو شخصية هامة! دفعنا الفضول لسؤال أحد المسؤولين عن هذا العرش ولماذا هو هنا؟ فأخبرنا بأنه مخصص لأشهر حكيم في شرق وجنوب آسيا ويدعى (أوشوا نماكي) والذي تجاوز عمره 115 عام! ولاحقًا علمنا بأن هذا الحكيم المُعمّر له أتباع ومحبين كُثر لدرجة أن البعض قد أتى من بلدان كالصين واليابان والهند لرؤيته. كان الحضور جميعًا - بما فيهم نحن - منتظرين بلهف وحماس للحظة وصول الحكيم أوشوا وبعد حوالي نصف ساعة دخل الحكيم وهو يُلَوِّح بيده اليمنى للجمهور والهدوء والوقار والسكينة تظهر على مُحيّاه. بعد انتهاء المهرجان الثقافي دفعنا الفضول لمعرفة ما الذي قد يجعل مئات الأشخاص من بلدان عدة أن يأتوا لمجرد فقط رؤية هذا الحكيم (نعم رؤيته فقط) لأنه لم يلقي أيّ كلمة ولا يُسمح لأحد بالاقتراب منه أو مصافحته. بدأنا البحث أكثر عن سر هذا الحكيم وما الذي يجعله مؤثرًا ومحبوبًا لهذه الدرجة! وبعد البحث وجدنا أنه يتمتع بميزة غريبة وهي أنه يُفَضِّل (الصمت) دائمًا، ولا يتحدث إلاّ يومًا واحدًا كل ثلاثة أشهر أي بمعدل أربعة أيام في العام الواحد. ويعتقد الحكيم (أوشوا) وأتباعه أنّ الصمت يساهم بشكل مباشر في تعزيز الصحة وتقوية المناعة وإطالة العمر. بعدها شهر قررتُ أنْ أبحثَ أكثر وبجدية كبيرة حول هذا الأمر (الصمت) وعن فوائده. وبعد البحث والقراءة والتواصل مع بعض المختصين توصلت للحقائق التالية: 1- (البروفسور جوزيف ماندل) في كتابه (السر الأعظم للصحة) يؤكد أن الصمت لمدة 10 إلى 30 يومًا بشكل متواصل له تأثير قوي ومباشر في تعزيز صحة ومناعة الإنسان أكثر من تأثير الرياضة أو النظام الغذائي المتوازن. 2- (مجلة هارفارد توداي) تؤكد ذلك بل وتضيف أنّ أمراضًا كثيرةً يمكن معالجاتها والتقليل من تأثيراتها عن طريق الصمت. 3- في كتاب (شموس الصالحين) يسرد العالم الرباني النعمان بن إدريس الأندلسي قصصًا لمجموعة من التابعين والصالحين وكيف كان الصمت عادتهم الدائمة وأثرها في حياتهم. 4- (مجلة الأسرة والحياة الكويتية) تؤكد في مقال علمي أن الأشخاص الأكثر ��لامًا يكونوا أقصر عُمُرًا وأضعف مناعةً والعكس صحيح. وقبل أن أختم هذا المقال! لَعَلِّي أشعر بحماسك الذي تشعر به الآن تجاه أهمية (الصمت) ورغبتك بوعي أو بدون وعي ببدء تجربة عادة الصمت في حياتك وتشجيع مَنْ حولك عليها. لكن مهلًا! قبل كل ذلك وقبل أن تبدأ سأطلب منك طلبًا بسيطًا لن يأخذ منك إلاّ بضع دقائق! الطلب هو أن تحاول البحث عن الحكيم (أوشوا نماكي) وهل يوجد أصلًا مجلة اسمها (هارفارد توداي) أو (الأسرة والحياة الكويتية) وهل يوجد كتاب (شموس الصالحين) أو كتاب (السر الأعظم للصحة) وهل صحيح يوجد بروفسور (جوزيف ماندل)؟؟؟ إن جميع الأدلة والأسماء والبراهين التي ذكرتها (ليس لها أيّ أساس من الصحة) وجميعها نابعة من مخيلتي ليس إلّا. والسؤال الأهم! ما الذي قد يجعل البعض يقتنع بما ذكرتُ من أدلة وبراهين ومعلومات بالرغم من أنها غير صحيحة؟ هل ثقته بي؟! أمْ قوة الطرح والأسلوب؟! أمْ ربما الأرقام والأسماء والأدلة التي ذكرتها؟! أمْ كل ذلك؟! إنّ خداع عقول غالبية البشر اليوم أصبح أسهل من أيّ وقتٍ مضى! ويمكنك فعل ذلك برسالة نصية واحدة عبر الواتساب أو عن طريق صورة معينة أو فيديو قصير واحد وبذلك تتمكن من جعل الناس تثور ولا تقعد.. أو تقعد ولا تثور. الأمر فقط يعتمد على مزاجك ومخططاتك فغالبية الناس يسهل خداعهم والتلاعب بهم وتضليلهم وهؤلاء هم مَنْ أُسَمِّيهم (العبيد الجدد)! وتكمن الخطورة الكبيرة للمعلومات التي تتلقاها بدون فحص أو تأكد في: - جملة واحدة تقرأها قد تجعلك تقرر قرارًا هامًّا كالسفر أو العودة أو ما شابه بالرغم أنها غير صحيحة! - مشهد فيديو قصير قد يجعلك تقرر مواصلة التعليم أو التوقف! - بيت شعري واحد أو حديث نبوي غير صحيح أو آية تُفهم بشكل خاطئ! قد تؤدي إلى أن تُقَدِّم روحك رخيصة في حرب ليس لك فيها لا ناقة ولا جمل! - دراسة علمية واحدة قد تجعلك تتوقف عن أكل اللحوم أو شرب القهوة أو بدء ممارسة طقوس معينة. - مقطع صوتي واحد أو قصة قصيرة واحدة يمكن أن تفعل بك الأفاعيل سواءً على الصعيد الشخصي أو الأسري أو المجتمعي. إن جميع المعلومات التي تتلقاها يجب أن تَخضَع للفحص والنقد والبحث والتأكد بِغَضّ النظر عن صاحبها أو مصدرها بما في ذلك المعلومات التي قد تأتي من أشخاص أو مصادر تثق فيها. لا تَبِعْ عقلك لأحدٍ ولا تسمح لأيٍّ كان باختراق عقلك واللعب به وتكون من (العبيد الجدد). ودمتم بخير.
0
0
2
من جميل ما قرأت.. يُحكَى أنّ امرأةً رأتْ أنّ الحياة مع زوجها وصَلَتْ إلى طريقٍ مسدود، فطلبت منه الطلاق فرفض، فما كان منها إلّا أنْ ذهبت إلى شيخ القرية ليساعدها لتحصل على طلاقها. حاول الشّيخُ أنْ يثنيها عمّا عزمتْ عليه ولكن دون جدوى. ولَمَّا رأى عزمها لا يلين أخبرها أنه سيطلِّقها من زوجها إنْ أعدّتْ له طبخةً لذيذةً، بشرط أنْ تَجْمَعَ مكوِّناتها من بيوت القرية ولا تستخدم من بيتها ولو رشَّة ملح. وافقت المرأة على طلب الشيخ وبدأت بقصد بيوت القرية واحدًا تلو الآخر، وكلما دخلتْ بيتًا بدأت تروي لربَّته عن سبب طلب معونتها ثم ما تلبث أن تشكو زوجها لتسارع صاحبة البيت فتشكو زوجها هي الأخرى فهذا ما تفعله النساء عادةً. المهم أنّ هذه الزوجة بعد أنْ جمعت مكونات الطبخة ورَوَتْ قِصَّتها لنساء القرية وسَمِعَت قصصهن ووجدت أنّ زوجها كبقية الرجال بل حتّى إنه كان أفضل من كثير منهم.. طبخت ما طلب الشيخ وذهبت إليه وقالت له: هنيئًا مريئًا يا شيخنا، ولكني أريد أنْ أبْقَى مع زوجي. وفي الحقيقة لم يكن الشّيخ طالِبَ طعامٍ وإنما أرادها أنْ تَدْخُلَ البيوت. **الـحـكـمـة** لا يوجد زوجٌ كاملٌ، كذلك لا توجد زوجةٌ كاملةٌ. والبيوت إنما تستمر ليس لأن الحياة فيها مثالية، بل لأنّ النّاس فيها يريدون أنْ يعيشوا، النّاس هُمُ النّاس في كل عصر. كُلُّ إنسان فيه طبعٌ أو صفةٌ غير محمودة.. لَسْنا "ملائكة".. نحن بَشَر. في نهاية المطاف.. لا الأزواج تغيَّروا ولا الزوجات تغيَّرْنَ.. وإنما الرغبة في الاستمرار والسِّتر هي التي تغيَّرت عند الناس. لا تُصَدِّقوا المسلسلات التي تشاهدونها.. ولا الروايات التي تقرأونها. الحياة المثالية من النادر أنْ تكون على أرض الواقع. ولا تُصَدِّقوا أنّ البيوت فيها من السعادة أكثر مما فيها من الرغبة في الاستمرار.
0
0
1
من جميل ما قرأت.. 🌿كان هناك جاران يعيشان بجانب بعضهما البعض. كان أحدهما مدرسًا متقاعدًا، وكان الآخر وكيلًا للتأمين ولديه الكثير من الاهتمام بالتكنولوجيا. كلاهُما زرع نباتات مختلفة في حديقته. كان المعلم المتقاعد يعطي كمية قليلة من الماء لنباتاته، ولم يعطها اهتمامًا كاملًا. في حين أن الجار الآخر المهتم بالتكنولوجيا، أعطى الكثير من الماء لنباتاته ورعاها جيدًا. كانت نباتات المدرس المتقاعد بسيطة، ولكنها كانت تبدو جيدة. وكانت نباتات وكيل التأمين أكثر اكتمالًا وأكثر اخضرارًا ونضارة. وفي إحدى الليالي، جاءت عاصفة صغيرة، فهطلت أمطار غزيرة وهَبَّت رياح قوية. وحين حَلَّ الصباح، خرج كُلُّ الناس ليتفقدوا ما تسببت لهم العاصفة الصغيرة من أضرار. وبالطبع فقد خرج الجاران المدرس المتقاعد ووكيل التأمين ليتفقدا كذلك الأضرار التي لحقت بحديقتهما. رأى الجار الذي كان وكيلًا للتأمين أن نباتاته انقلعت من الجذور ودُمِّرت بالكامل! بينما نباتات المدرس المتقاعد لم تتضرر على الإطلاق وكانت ثابتة!! فوجئ وكيل التأمين بما جرى، فذهب إلى المعلم المتقاعد وسأله: "كلانا زرعنا نفس النباتات في نفس الوقت والمكان، وكنتُ أرعاها بشكل أفضل منك فأصبحت نباتاتي أنضر وأجمل من نباتاتك، ولكن بعد العاصفة حين نظرتُ إلى حديقتي ونباتاتي رأيتُها قد تدمَّرت بشكل تام.. بينما بقيت نباتاتُك ثابتة، مع إنني كنتُ أرعاها أفضل منك وأدلِّلها وأعطيها المزيد من الماء والعناية الكافية وزيادة!! ورغم كل هذا انقلعت نباتاتي من جذورها، بينما لم يَحْدُث لنباتاتك وحديقتك ما حَدَثَ لنباتاتي وحديقتي. فهل يعقل ذلك؟! وكيف حَدَثَ هذا ولماذا؟!!" ابتسم المعلم المتقاعد وقال: "لقد أعطيتَ نباتاتك المزيد من الاهتمام والماء، في حين لم تكن بحاجة لفعل كل هذا من أجلها.. لقد جعلتَ الحياة سهلة بالنسبة لها. بينما أعطيتُ أنا نباتاتي كمية معقولة من الماء ولكنها أقَلّ بقليل من حاجتها فاضطَرَّت نباتاتي لِمَدّ جذورها في الأرض إلى مكان أبعد وأبعد بحثًا عن المزيد من الماء لِتَسُدّ حاجتها؛ وبسبب ذلك، كانت جذور نباتاتي أعمق وأطول وأمتن ومتفرعة أكثر مما جعل نباتاتي أثبت وأقوى.. ولذا نَجَتْ نباتاتي بينما لم تصمد نباتاتك المدللة التي بقيت جذورها قصيرة وضعيفة وتحتاج لِمُعِين ولا تستطيع الاعتماد على نفسها مثل نباتاتي!!" الحكمــة: هذه القصة تدور حول التربية الأبوية حيث نجد أن الأطفال مثل النباتات. إذا تَمَّ تقديم كل شيءٍ لهم، فلن يدركوا قيمة ما يمتلكون، ولن يسعوا إلى العمل الجاد للحصول على ما يحتاجون، وسيبقون مُتَّكلين على سواهم. والدَّلال الزائد بكل شيءٍ ولأيّ أحدٍ يجعل منه إنسانًا معتادًا على الرفاهية؛ فإذا مَرَّ بحالةِ ضِيقٍ وقِلَّةٍ في الرزق يكون صعبًا عليه الصبر على ترك رفاهيته. فلذلك؛ الاعتدال في كل شيءٍ مطلوب.
0
0
1
RT @drsaeedmagliya: قال سعيد يوما لأبيه ليتك يا أبي تخبرني 🟥 متى أتجنب اتخاذ القرارات 🟥 فأجاب والد سعيد هناك أوقات يا سعيد من الأفضل أن تت…
0
1
0
RT @m_albeladi: لا تأسف على من رحل .. فليس كل من حولك أصدقاء .. بعضهم مجرد أصحاب مصالح يختفون حين تنتهي مصالحهم.
0
44
0