كلما صرفت من دروب الدنيا دربًا كنت أصطدمُ بالعلم! كلما واجهت شخصًا أو جربتُ أمرًا أو تمنيت شيئًا ألقى في لجوئي العلم!
كلما واجهني سؤالٌ من داخلي، لم أستطع إسكاته إلا بالعلم! كُلما نظرتُ إلى عالمٍ أو جاهلٍ أو أميّ أو عابر سبيل أو طفل أو سماء أو طائر عرفت أن للعلم هُنا مصلحة وغاية!